بحث دور الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع في تعزيز التسامح

تبدأ فعاليات ملتقى حوارات المملكة الرابع غدا بعنوان «دور الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع في تعزيز ‏التسامح»، والتي ينظمها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، بمشاركة علماء ومسؤولين ومختصين. ‏

ويفتتح الملتقى بجلسة تتحدث عن البعد الديني والاجتماعي والثقافي لمفهوم التسامح ‏وتقبل الآخر، فيما تتناول الجلسة الثانية دور الإعلام في تعزيز منظومة القيم الإنسانية، وتحمل الثالثة عنوان «دور التعليم في تعزيز القيم الإنسانية وحماية النسيج المجتمعي».

ويأتي تنظيم اللقاء استمرارا للأعمال والأنشطة والفعاليات التي ينفذها المركز، وبيان أهمية التسامح ودوره في تعزيز التعايش وإيجاد مساحات أكثر رحابة بين فئات المجتمع، ولما له من أثر بالغ في بناء السلم الاجتماعي من خلال التأكيد على أهمية احترام الاختلاف والتنوع بين أبناء المجتمع.

محاور الملتقى:

• دور الجهات الحكومية ومنظمات ‏المجتمع المدني في نشر التسامح


• تعزيز مفهوم الحوار والتعايش مع ‏الآخر


• التسامح في المنظمات العالمية ‏والمواثيق الدولية


• جهود المملكة في ‏مجال نشر ثقافة الحوار والتسامح


• ‏بعض التجارب العالمية والمقاربات بين الشعوب لنشر التسامح