القادة العراقيون يبحثون عن مخرج لأزمة الانتخابات
الثلاثاء - 09 نوفمبر 2021
Tue - 09 Nov 2021
دعا القادة العراقيون أمس إلى البحث عن معالجات قانونية لأزمة نتائج الانتخابات البرلمانية بشكل يعيد لجميع الأطراف الثقة بالعملية الانتخابية التي اهتزت بدرجة كبيرة.
وأكد بيان صدر عن الإطار التنسيقي الشيعي، أنه عقد اجتماعا حضره الرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، وأن الاجتماع دعا إلى عقد اجتماع وطني لبحث إمكانية إيجاد حلول لأزمة نتائج الانتخابات البرلمانية «المستعصية».
كما دعا المجتمعون إلى خفض حالة التوتر وإيقاف التصعيد الإعلامي من جميع الأطراف وإزالة جميع مظاهر الاستفزاز في الشارع والذهاب نحو تهدئة المخاوف لدى الناس وبعث رسائل اطمئنان لأبناء الشعب العراقي.
وأدان الاجتماع جريمة استهداف منزل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي وإكمال التحقيق بها ودعم فريق التحقيق بفريق فني مختص لمعرفة كل حيثيات الجريمة وتقديم المسؤولين عنها للقضاء، وإدانة جريمة استهداف المتظاهرين، وإكمال التحقيقات القضائية المتعلقة بها ومحاسبة المتورطين.
ودخلت اعتصامات واحتجاجات أنصار الأحزاب والكتل الشيعية العراقية التي خسرت الانتخابات التشريعية بالبلاد أسبوعها الثالث قبالة مداخل المنطقة الخضراء في بغداد.
ويطالب المحتجون، الذين يعتصمون بالقرب من الجسر المعلق، بإلغاء النتائج والكشف عن عمليات التزوير التي رافقت عملية التصويت خلال الانتخابات التي جرت في العاشر من الشهر الماضي.
وأكد بيان صدر عن الإطار التنسيقي الشيعي، أنه عقد اجتماعا حضره الرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، وأن الاجتماع دعا إلى عقد اجتماع وطني لبحث إمكانية إيجاد حلول لأزمة نتائج الانتخابات البرلمانية «المستعصية».
كما دعا المجتمعون إلى خفض حالة التوتر وإيقاف التصعيد الإعلامي من جميع الأطراف وإزالة جميع مظاهر الاستفزاز في الشارع والذهاب نحو تهدئة المخاوف لدى الناس وبعث رسائل اطمئنان لأبناء الشعب العراقي.
وأدان الاجتماع جريمة استهداف منزل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي وإكمال التحقيق بها ودعم فريق التحقيق بفريق فني مختص لمعرفة كل حيثيات الجريمة وتقديم المسؤولين عنها للقضاء، وإدانة جريمة استهداف المتظاهرين، وإكمال التحقيقات القضائية المتعلقة بها ومحاسبة المتورطين.
ودخلت اعتصامات واحتجاجات أنصار الأحزاب والكتل الشيعية العراقية التي خسرت الانتخابات التشريعية بالبلاد أسبوعها الثالث قبالة مداخل المنطقة الخضراء في بغداد.
ويطالب المحتجون، الذين يعتصمون بالقرب من الجسر المعلق، بإلغاء النتائج والكشف عن عمليات التزوير التي رافقت عملية التصويت خلال الانتخابات التي جرت في العاشر من الشهر الماضي.