الرشيد: مشاريع الاستدامة توفر 350 ألف فرصة وظيفية
السبت - 23 أكتوبر 2021
Sat - 23 Oct 2021
..
نوه الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض فهد الرشيد إلى أن مشاريع الاستدامة ستوفر 350 ألف فرصة وظيفية وتضيف 150 مليار ريال للاقتصاد المحلي.
وبين أن استراتيجية الرياض للاستدامة التي أطلقها ولي العهد تهدف لاستثمار 30 مليار ريال (8 مليارات دولار) لرفع معدل المياه المعالجة من 11% إلى 100% واستخدام كل قطرة ماء للري وتخضير العاصمة الرياض، واستثمار 56 مليار ريال (15 مليار دولار) في مشاريع إدارة النفايات لتدوير النفايات كمواد أولية وإعادة استخدامها وتحويلها إلى طاقة بنسبة 94%.
وقال «تجسيدا لرؤية ولي العهد الطموحة، تهدف الاستراتيجية إلى أن تصبح الرياض من أكثر المدن استدامة وتنافسية في العالم بحلول عام 2030». وقال «توجيهات ولي العهد تذكرنا دائما بأن النمو الاقتصادي الطموح لمدينة الرياض لن يأتي على حساب البيئة والاستدامة».
وأوضح أن مشاريع الاستدامة البيئية ستوفر على اقتصاد المدينة ما بين 40 إلى 65 مليار ريال (11 إلى 17.3 مليار دولار) نتيجة رفع مستوى كفاءة البنية التحتية وتخفيض استهلاك الطاقة والمياه، وتخفيض فاتورة الآثار الصحية جراء تحسن الصحة العامة.
وحول الأثر الذي تحققه مشاريع الهيئة على نمط الحياة داخل المدينة، أشار إلى أنه عند الانتهاء من تنفيذ مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض، والذي يعد أكبر مشروع نقل عام متكامل على مستوى العالم يطور دفعة واحدة، تستهدف الهيئة رفع نسبة استخدام السكان لوسائل النقل العام في المدينة من 5% إلى 20% عبر استثمارات تبلغ قيمتها 112.5 مليار ريال (30 مليار دولار)، ورفع نسبة المركبات الكهربائية في المدينة إلى 30% بحلول عام 2030.
ومن المتوقع أن يساهم المشروع بتقليل عدد الرحلات اليومية بمعدل مليون رحلة، مما سينتج عنه تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بـ1.5 مليون طن سنويا.
وبين أن استراتيجية الرياض للاستدامة التي أطلقها ولي العهد تهدف لاستثمار 30 مليار ريال (8 مليارات دولار) لرفع معدل المياه المعالجة من 11% إلى 100% واستخدام كل قطرة ماء للري وتخضير العاصمة الرياض، واستثمار 56 مليار ريال (15 مليار دولار) في مشاريع إدارة النفايات لتدوير النفايات كمواد أولية وإعادة استخدامها وتحويلها إلى طاقة بنسبة 94%.
وقال «تجسيدا لرؤية ولي العهد الطموحة، تهدف الاستراتيجية إلى أن تصبح الرياض من أكثر المدن استدامة وتنافسية في العالم بحلول عام 2030». وقال «توجيهات ولي العهد تذكرنا دائما بأن النمو الاقتصادي الطموح لمدينة الرياض لن يأتي على حساب البيئة والاستدامة».
وأوضح أن مشاريع الاستدامة البيئية ستوفر على اقتصاد المدينة ما بين 40 إلى 65 مليار ريال (11 إلى 17.3 مليار دولار) نتيجة رفع مستوى كفاءة البنية التحتية وتخفيض استهلاك الطاقة والمياه، وتخفيض فاتورة الآثار الصحية جراء تحسن الصحة العامة.
وحول الأثر الذي تحققه مشاريع الهيئة على نمط الحياة داخل المدينة، أشار إلى أنه عند الانتهاء من تنفيذ مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض، والذي يعد أكبر مشروع نقل عام متكامل على مستوى العالم يطور دفعة واحدة، تستهدف الهيئة رفع نسبة استخدام السكان لوسائل النقل العام في المدينة من 5% إلى 20% عبر استثمارات تبلغ قيمتها 112.5 مليار ريال (30 مليار دولار)، ورفع نسبة المركبات الكهربائية في المدينة إلى 30% بحلول عام 2030.
ومن المتوقع أن يساهم المشروع بتقليل عدد الرحلات اليومية بمعدل مليون رحلة، مما سينتج عنه تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بـ1.5 مليون طن سنويا.
