حملة تشجير بطائرات الدرونز في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
الاثنين - 18 أكتوبر 2021
Mon - 18 Oct 2021
دشن وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية الأمير تركي بن محمد بن فهد، حملة تشجير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية لموسم 2021 - 2022.
وأوضح أن هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تعمل على تنفيذ عدد من البرامج والمبادرات الهادفة إلى تنمية الغطاء النباتي، ومكافحة التصحر، واستزراع الأشجار المحلية والنباتات البرية المتنوعة، مما يسهم في تحسين جودة الحياة ومكافحة التغير المناخي.
وأشار إلى أن الحملة تأتي من أجل الحفاظ على التنوع البيئي، وتعزيز حماية البيئة والنهوض بالقطاع البيئي في المملكة، في ظل الدعم الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد للقطاع البيئي في المملكة.
وأكد أن هذا الإطلاق يأتي بالتزامن مع قرب انطلاق منتدى مبادرة السعودية الخضراء، وقمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، اللتين أعلن عنهما ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
واطلع على التحضيرات القائمة والجهود المتواصلة التي تشهدها المحمية لبدء استخدام تقنيات حديثة ستستخدم لأول مرة في عمليات التشجير، حيث ستنطلق الحملة الأيام المقبلة في منطقة الحجرة في الجزء الشمالي الشرقي من المحمية، بنثر البذور البرية الموسمية على امتداد مساحة 2 مليون م2، باستخدام طائرات الدرونز التي تقلل الاعتماد على الأيدي العاملة في عمليات النثر، كما أنها تساعد على انتشار البذور في مساحات شاسعةٍ مختلفة التضاريس بدقّة عالية، مع قدرتها على جمع المعلومات ليتم فيما بعد استخدامها لمتابعة وتحليل نمو البذور عبر أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما سيتم إجراء تجربة لتقنيات مبتكرة لطرق الري الحديثة التي تساعد في ترشيد الاحتفاظ بالماء وتزويد النبات بالقدر المناسب منه عند الحاجة ، كالري تحت سطحي مع إضافة البوليمر الزراعي، إضافة إلى اختيار الطرق المثلى لرعاية الشتلات.
كما تستهدف الحملة زراعة 100,000 شجرة داخل حدود المحمية خلال عام موسم 2012-2022 بمشاركة المتطوعين من كل الفئات.
لماذا حملة التشجير بطائرات الدرونز؟
وأوضح أن هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تعمل على تنفيذ عدد من البرامج والمبادرات الهادفة إلى تنمية الغطاء النباتي، ومكافحة التصحر، واستزراع الأشجار المحلية والنباتات البرية المتنوعة، مما يسهم في تحسين جودة الحياة ومكافحة التغير المناخي.
وأشار إلى أن الحملة تأتي من أجل الحفاظ على التنوع البيئي، وتعزيز حماية البيئة والنهوض بالقطاع البيئي في المملكة، في ظل الدعم الكبير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد للقطاع البيئي في المملكة.
وأكد أن هذا الإطلاق يأتي بالتزامن مع قرب انطلاق منتدى مبادرة السعودية الخضراء، وقمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، اللتين أعلن عنهما ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
واطلع على التحضيرات القائمة والجهود المتواصلة التي تشهدها المحمية لبدء استخدام تقنيات حديثة ستستخدم لأول مرة في عمليات التشجير، حيث ستنطلق الحملة الأيام المقبلة في منطقة الحجرة في الجزء الشمالي الشرقي من المحمية، بنثر البذور البرية الموسمية على امتداد مساحة 2 مليون م2، باستخدام طائرات الدرونز التي تقلل الاعتماد على الأيدي العاملة في عمليات النثر، كما أنها تساعد على انتشار البذور في مساحات شاسعةٍ مختلفة التضاريس بدقّة عالية، مع قدرتها على جمع المعلومات ليتم فيما بعد استخدامها لمتابعة وتحليل نمو البذور عبر أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما سيتم إجراء تجربة لتقنيات مبتكرة لطرق الري الحديثة التي تساعد في ترشيد الاحتفاظ بالماء وتزويد النبات بالقدر المناسب منه عند الحاجة ، كالري تحت سطحي مع إضافة البوليمر الزراعي، إضافة إلى اختيار الطرق المثلى لرعاية الشتلات.
كما تستهدف الحملة زراعة 100,000 شجرة داخل حدود المحمية خلال عام موسم 2012-2022 بمشاركة المتطوعين من كل الفئات.
لماذا حملة التشجير بطائرات الدرونز؟
- تقلل الاعتماد على الأيدي العاملة في عمليات النثر.
- تساعد على انتشار البذور في مساحات شاسعة مختلفة التضاريس بدقة عالية.
- قدرتها على جمع المعلومات ليتم فيما بعد استخدامها لمتابعة وتحليل نمو البذور