تختلف طبيعة السباقات من نوع لآخر، وتتفق على وجوب تمتع المشاركين باللياقة العالية، وسباقات «الألترا ماراثون» الغريبة الحديثة في الوقت نفسه على السباقات الماراثونية، هي سباقات تفوق مسافة الماراثون فيها (42.2 كلم)، أكثرها شيوعا مسافة الـ50 كلم والـ50 ميلا والـ100 كلم والـ100 ميل.
أكد المتسابق نزار التويجري المشارك بهذه السباقات على الراغبين بالمشاركة في السباقات الكبيرة، إتمام سباقات ألترا ماراثون أقل مسافة، للتأهل لمسافاتها الأطول، فيتضح للمنظمين بأن هذا المشارك قادر على تحمل مسؤولية نفسه، ومؤهل لمواجهة الصعوبات التي تأتي مع هذا السباق، حيث تقوم مثل هذه السباقات على وضع نقاط في المسار يجب على المتسابق الوصول إليها قبل وقت معين، وإن لم يصل يستثنى من السباق.
وأضاف التويجري مثلا، «سبق وشاركت شخصيا في سباقات عدة للتأهل، واحتجت النقاط من مشاركاتي في سباق رأس الخيمة في الإمارات وسباق كابدوكيا في تركيا وسباق عمان UTMB، مع ذلك يوجد الكثير من المنظمات التي تسمح بالمشاركة في مسافات أقل من الـ100 ميل دون أي تأهيل معين، بشرط إحضار المتسابق شهادة من طبيب تفيد بأنه بصحة جيدة».
ونصح نزار الراغبين بالمشاركة في مثل هذه السباقات، «الاستعانة بخبراء وممارسين للحصول على المعلومات تفيد للتطور في الأداء بشكل أفضل وأسرع، ولكن لا تنس أن تستمع لجسمك لأنه أعلم بنفسه.
والأهم الصبر وطولة البال، فلن تكون عداء ألترا ماراثون في يوم وليلة».
ماذا يحتاج المتسابق؟
يحتاج للتهيئة الجسدية ولتنمية قدرة التحمل، ويأتي ذلك مع:
يفضل أن يتعود المتسابق على:
أكد المتسابق نزار التويجري المشارك بهذه السباقات على الراغبين بالمشاركة في السباقات الكبيرة، إتمام سباقات ألترا ماراثون أقل مسافة، للتأهل لمسافاتها الأطول، فيتضح للمنظمين بأن هذا المشارك قادر على تحمل مسؤولية نفسه، ومؤهل لمواجهة الصعوبات التي تأتي مع هذا السباق، حيث تقوم مثل هذه السباقات على وضع نقاط في المسار يجب على المتسابق الوصول إليها قبل وقت معين، وإن لم يصل يستثنى من السباق.
وأضاف التويجري مثلا، «سبق وشاركت شخصيا في سباقات عدة للتأهل، واحتجت النقاط من مشاركاتي في سباق رأس الخيمة في الإمارات وسباق كابدوكيا في تركيا وسباق عمان UTMB، مع ذلك يوجد الكثير من المنظمات التي تسمح بالمشاركة في مسافات أقل من الـ100 ميل دون أي تأهيل معين، بشرط إحضار المتسابق شهادة من طبيب تفيد بأنه بصحة جيدة».
ونصح نزار الراغبين بالمشاركة في مثل هذه السباقات، «الاستعانة بخبراء وممارسين للحصول على المعلومات تفيد للتطور في الأداء بشكل أفضل وأسرع، ولكن لا تنس أن تستمع لجسمك لأنه أعلم بنفسه.
والأهم الصبر وطولة البال، فلن تكون عداء ألترا ماراثون في يوم وليلة».
ماذا يحتاج المتسابق؟
يحتاج للتهيئة الجسدية ولتنمية قدرة التحمل، ويأتي ذلك مع:
- ممارسة الجري بشكل منتظم
- تصعيد التمارين لمسافات أطول من سابقتها في كل مرة
يفضل أن يتعود المتسابق على:
- حمل حقيبته بما فيها، وآلية حمل وشرب المياه أثناء الجري
- تقسيم حصصه الغذائية خلال السباق بشكل يتيح له سهولة الهضم وتعويض الجهد
- معرفة التركيبة والكمية الغذائية المناسبة