«التعليم» تنفذ 1314 برنامجا تدريبيا وتخفض نسبة الأمية إلى 3.7%
الأربعاء - 08 سبتمبر 2021
Wed - 08 Sep 2021
لخفض نسبة الأمية في العالم، والوصول لمجتمعات أكثر استدامة وأكثر إلماما بمهارات القراءة والكتابة، احتفت دول العالم أمس، باليوم العالمي لمحو الأمية الذي أقرته اليونسكو في كل عام.
وأسهمت وزارة التعليم في خفض نسبة الأميين في المملكة إلى 3.7% خلال هذا العام، مكثفة جهودها لخدمة الأميين وكبار السن، وتوفير خدمات التعليم المستمر لهم، منفذة 1314 برنامجا تدريبيا لمحو الأمية عن بعد، استفاد منها أكثر من 90 ألف مستفيد ومستفيدة في مراكز الأحياء.
وأتاحت وزارة التعليم مع بداية العام الدراسي 1443هـ برامج نوعية تعليمية وتدريبية تتوافق مع خصائص الكبار وتتلاءم مع احتياجات السوق، وطورت معايير مناهج وبرامج مجتمع بلا أمية، إلى جانب تطوير الخطط الدراسية ومناهج التعليم المستمر لتتناسب ونظام الفصول الدراسية الثلاثة وتتوافق مع خصائص الكبار، إلى جانب استمرار العملية التعليمية وانتظامها في مدارس التعليم المستمر (بنين- بنات) في كل المناطق والمحافظات، وتحديث الإطار التنظيمي لبرنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية، واعتماد مدينة الجبيل الصناعية كأول مدينة تعلم سعودية ضمن شبكة اليونسكو العالمية، وترشيح مدينتي مكة وينبع للانضمام إلى مدن التعلم.
وقدمت الوزارة برنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية عن بعد لصيف عام 1442هـ في عدد من مناطق ومحافظات المملكة، وذلك ضمن جهودها في محو الأمية للمواطنين القاطنين في الأماكن النائية، حيث استفاد من هذه الحملات ما يقارب 470 مستفيدا ومستفيدة؛ وذلك بهدف تسريع إيجاد حلول مبتكرة وبدائل رقمية ذات معايير عالمية ومستوى عال من الجودة.
من جهتها أكدت وكيل وزارة التعليم للبرامج التعليمية الدكتورة مها السليمان دور القيادة واهتمامها غير المحدود بالتعليم واستمرارية رحلة التعلم، وحرصها على تذليل الصعوبات وتسخير الإمكانات، والتغلب على الظروف الاستثنائية ومواجهة التحديات من أجل خفض نسبة الأمية بمختلف أنواعها، وكذلك تنمية القدرات البشرية لأبناء الوطن.
ماذا عملت وزارة التعليم لمحو الأمية؟
وأسهمت وزارة التعليم في خفض نسبة الأميين في المملكة إلى 3.7% خلال هذا العام، مكثفة جهودها لخدمة الأميين وكبار السن، وتوفير خدمات التعليم المستمر لهم، منفذة 1314 برنامجا تدريبيا لمحو الأمية عن بعد، استفاد منها أكثر من 90 ألف مستفيد ومستفيدة في مراكز الأحياء.
وأتاحت وزارة التعليم مع بداية العام الدراسي 1443هـ برامج نوعية تعليمية وتدريبية تتوافق مع خصائص الكبار وتتلاءم مع احتياجات السوق، وطورت معايير مناهج وبرامج مجتمع بلا أمية، إلى جانب تطوير الخطط الدراسية ومناهج التعليم المستمر لتتناسب ونظام الفصول الدراسية الثلاثة وتتوافق مع خصائص الكبار، إلى جانب استمرار العملية التعليمية وانتظامها في مدارس التعليم المستمر (بنين- بنات) في كل المناطق والمحافظات، وتحديث الإطار التنظيمي لبرنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية، واعتماد مدينة الجبيل الصناعية كأول مدينة تعلم سعودية ضمن شبكة اليونسكو العالمية، وترشيح مدينتي مكة وينبع للانضمام إلى مدن التعلم.
وقدمت الوزارة برنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية عن بعد لصيف عام 1442هـ في عدد من مناطق ومحافظات المملكة، وذلك ضمن جهودها في محو الأمية للمواطنين القاطنين في الأماكن النائية، حيث استفاد من هذه الحملات ما يقارب 470 مستفيدا ومستفيدة؛ وذلك بهدف تسريع إيجاد حلول مبتكرة وبدائل رقمية ذات معايير عالمية ومستوى عال من الجودة.
من جهتها أكدت وكيل وزارة التعليم للبرامج التعليمية الدكتورة مها السليمان دور القيادة واهتمامها غير المحدود بالتعليم واستمرارية رحلة التعلم، وحرصها على تذليل الصعوبات وتسخير الإمكانات، والتغلب على الظروف الاستثنائية ومواجهة التحديات من أجل خفض نسبة الأمية بمختلف أنواعها، وكذلك تنمية القدرات البشرية لأبناء الوطن.
ماذا عملت وزارة التعليم لمحو الأمية؟
- تنفيذ 1314 برنامجا تدريبيا عن بعد
- استفاد منها أكثر من 90 ألف مستفيد ومستفيدة في مراكز الأحياء
- أتاحت برامج نوعية تعليمية وتدريبية تتوافق مع خصائص الكبار
- طورت معايير مناهج وبرامج مجتمع بلا أمية
- تطوير الخطط الدراسية ومناهج التعليم المستمر
- نفذت عددا من الدورات التدريبية الخاصة بمحو الأمية خلال الجائحة عن بعد
- إطلاق قناة التعليم المستمر ضمن قنوات عين التعليمية
- تحديث الإطار التنظيمي لبرنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية
