كيف خطف 4 مسؤولين إيرانيين مواطنة أمريكية؟
السبت - 04 سبتمبر 2021
Sat - 04 Sep 2021
مسيح علي نجاد
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على 4 من مسؤولي الاستخبارات الإيرانية.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في واشنطن أمس الأول، أن المسؤولين خططوا لإسكات منتقدي الحكومة الإيرانية وخطف مواطنة أمريكية من أصل إيراني وناشطة حقوقية في نيويورك.
وأضافت الوزارة أن خطة الاختطاف تم إحباطها لكنها تظهر دور جهاز المخابرات الإيراني في اضطهاد الإيرانيين بالخارج، بما في ذلك محاولات إعادة المنشقين إلى إيران.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين «محاولة إيران اختطاف مواطنة أمريكية على الأراضي الأمريكية لممارستها حقها في حرية التعبير في انتقاد الحكومة الإيرانية أمر غير مقبول، وانتهاك صارخ للمبادئ الأساسية للمعايير الدولية».
ووفقا لوزارة الخزانة، سيتم تجميد ممتلكات لمسؤولي المخابرات الأربعة في الولايات المتحدة، ويحظر على مواطني الولايات المتحدة التعامل معهم.
وتأتي العقوبات بعد أن اتهم مدعون أمريكيون الإيرانيين المذكورين في يوليو بالتآمر لخطف الصحفية والناشطة الحقوقية من أصل إيراني، مسيح علي نجاد، التي تنتقد طهران.
وطبقت الولايات المتحدة منذ فترة ولاية الرئيس السابق دونالد ترمب، مجموعات من الإجراءات التقييدية الموجعة بحق إيران، وبعض الأطراف المتعاونة معها تستهدف أهم قطاعات اقتصاد البلاد، خاصة إنتاج وبيع النفط.
وانسحبت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب من الاتفاق النووي مع إيران، لكن خلفه جو بايدن، بدأ مفاوضات غير مباشرة مع طهران حول إحياء الاتفاق.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في واشنطن أمس الأول، أن المسؤولين خططوا لإسكات منتقدي الحكومة الإيرانية وخطف مواطنة أمريكية من أصل إيراني وناشطة حقوقية في نيويورك.
وأضافت الوزارة أن خطة الاختطاف تم إحباطها لكنها تظهر دور جهاز المخابرات الإيراني في اضطهاد الإيرانيين بالخارج، بما في ذلك محاولات إعادة المنشقين إلى إيران.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين «محاولة إيران اختطاف مواطنة أمريكية على الأراضي الأمريكية لممارستها حقها في حرية التعبير في انتقاد الحكومة الإيرانية أمر غير مقبول، وانتهاك صارخ للمبادئ الأساسية للمعايير الدولية».
ووفقا لوزارة الخزانة، سيتم تجميد ممتلكات لمسؤولي المخابرات الأربعة في الولايات المتحدة، ويحظر على مواطني الولايات المتحدة التعامل معهم.
وتأتي العقوبات بعد أن اتهم مدعون أمريكيون الإيرانيين المذكورين في يوليو بالتآمر لخطف الصحفية والناشطة الحقوقية من أصل إيراني، مسيح علي نجاد، التي تنتقد طهران.
وطبقت الولايات المتحدة منذ فترة ولاية الرئيس السابق دونالد ترمب، مجموعات من الإجراءات التقييدية الموجعة بحق إيران، وبعض الأطراف المتعاونة معها تستهدف أهم قطاعات اقتصاد البلاد، خاصة إنتاج وبيع النفط.
وانسحبت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب من الاتفاق النووي مع إيران، لكن خلفه جو بايدن، بدأ مفاوضات غير مباشرة مع طهران حول إحياء الاتفاق.
