رونالدو مرشح لأفضل لاعب عبر التاريخ
الخميس - 02 سبتمبر 2021
Thu - 02 Sep 2021
رونالدو يحتفل بهدفه القاتل في أيرلندا (د ب أ)
دعمت الإحصائيات كل من يعتقد أنه ينبغي الآن اعتبار نجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو، أعظم لاعب في تاريخ كرة القدم.
وأصبح رونالدو (36 عاما) أكثر لاعب تسجيلا للأهداف على المستوى الدولي، بعدما وصل بأهدافه الدولية إلى 111 هدفا بفضل الهدفين اللذين سجلهما في فوز منتخب بلاده على نظيره الأيرلندي 2 / 1 أمس الأول التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 بقطر.
نعم، احتاج رونالدو لـ180 مباراة لتحطيم الرقم القياسي، وهو عدد مباريات أكثر من أي لاعب في قائمة الهدافين العشر الأوائل، ولكن قدرته على تحقيق ما فعله وهو يبلغ 36 عاما يعد سلاحا آخر يصب في مصلحته عندما تتم مناقشة من يكون الأفضل.
وقال رونالدو عقب المباراة» أنا متحمس ولدي القوة لكي أكون قادرا على اللعب بنفس مستواي لمدة 3 إلى 5 سنوات».
وقال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» جياني إنفانتينو في رسالة لرونالدو»هذا الإنجاز هو مكافأة لمسيرة مذهلة استمرت لما يقرب من عقدين من الزمن في تمثيل بلادك في أعلى المستويات، هذا يتحدث عن التزامك وإخلاصك لفنك وشغفك المذهل بكرة القدم».
وأضاف «بتحطيمك الرقم القياسي لأكثر لاعب تسجيلا للأهداف الدولية، لم تصبح فقط بطلا قوميا، ولكن أيقونة دولية ونموذجا يحتذي به كل اللاعبين الطموحين حول العالم. مهاراتك ودفعك المستمر للتحسن يستحقان إشادة عالمية».
وازدادت جاذبية رونالدو بعد تتويجه مع المنتخب ببطولة أمم أوروبا في عام 2016 ولكن بعدما فاز ليونيل ميسي ببطولة كوبا أمريكا مع المنتخب في يوليو الماضي، لايمكن لجماهير رونالدو أن تستخدم الافتقار إلى النجاح الدولي كعصا للتغلب على مشجعي ميسي.
إذا فاز أحدهما في النهاية ببطولة كأس العالم في قطر، ربما يساعد هذا في حسم هذا النقاش.
فوز بيليه بكأس العالم 3 مرات مع المنتخب البرازيلي هو السبب الذي في الأغلب يجعله يظل أعظم لاعب.
في الوقت نفسه فاز دييجو مارادونا، تقريبا بمفرده، بكأس العالم 1986 للمنتخب الأرجنتيني.
ويمكن النظر للجوائز الفردية لحسم الجدل، ولكن جائزة الفيفا لأفضل لاعب في العالم تجعل هذا الأمر أكثر تعقيدا.
توج ميسي مع برشلونة بأربعة ألقاب بدوري أبطال أوروبا ولقب الدوري الإسباني 10 مرات، أما والآن فعليه أن يفوز بأكبر الكؤوس مع ناديه الجديد باريس سان جيرمان.
هنا يوجد أفضلية واضحة لرونالدو الذي أثبت نفسه في العديد من الدوريات ومع أندية مختلفة. حيث حقق ألقاب الدوري الإنجليزي والإسباني والإيطالي مع مانشستر يونايتد، وريال مدريد، ويوفنتوس، كما فاز بدوري أبطال أوروبا 5 مرات مع مانشستر يونايتد وريال مدريد.
والآن بعد أن عاد ليونايتد، يمكن لرونالدو أن يحسم النقاش عن أفضل لاعب كرة قدم عبر التاريخ. إذا تمكن من قيادة يونايتد للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الأولى منذ 2013.
وأصبح رونالدو (36 عاما) أكثر لاعب تسجيلا للأهداف على المستوى الدولي، بعدما وصل بأهدافه الدولية إلى 111 هدفا بفضل الهدفين اللذين سجلهما في فوز منتخب بلاده على نظيره الأيرلندي 2 / 1 أمس الأول التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 بقطر.
نعم، احتاج رونالدو لـ180 مباراة لتحطيم الرقم القياسي، وهو عدد مباريات أكثر من أي لاعب في قائمة الهدافين العشر الأوائل، ولكن قدرته على تحقيق ما فعله وهو يبلغ 36 عاما يعد سلاحا آخر يصب في مصلحته عندما تتم مناقشة من يكون الأفضل.
وقال رونالدو عقب المباراة» أنا متحمس ولدي القوة لكي أكون قادرا على اللعب بنفس مستواي لمدة 3 إلى 5 سنوات».
وقال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» جياني إنفانتينو في رسالة لرونالدو»هذا الإنجاز هو مكافأة لمسيرة مذهلة استمرت لما يقرب من عقدين من الزمن في تمثيل بلادك في أعلى المستويات، هذا يتحدث عن التزامك وإخلاصك لفنك وشغفك المذهل بكرة القدم».
وأضاف «بتحطيمك الرقم القياسي لأكثر لاعب تسجيلا للأهداف الدولية، لم تصبح فقط بطلا قوميا، ولكن أيقونة دولية ونموذجا يحتذي به كل اللاعبين الطموحين حول العالم. مهاراتك ودفعك المستمر للتحسن يستحقان إشادة عالمية».
وازدادت جاذبية رونالدو بعد تتويجه مع المنتخب ببطولة أمم أوروبا في عام 2016 ولكن بعدما فاز ليونيل ميسي ببطولة كوبا أمريكا مع المنتخب في يوليو الماضي، لايمكن لجماهير رونالدو أن تستخدم الافتقار إلى النجاح الدولي كعصا للتغلب على مشجعي ميسي.
إذا فاز أحدهما في النهاية ببطولة كأس العالم في قطر، ربما يساعد هذا في حسم هذا النقاش.
فوز بيليه بكأس العالم 3 مرات مع المنتخب البرازيلي هو السبب الذي في الأغلب يجعله يظل أعظم لاعب.
في الوقت نفسه فاز دييجو مارادونا، تقريبا بمفرده، بكأس العالم 1986 للمنتخب الأرجنتيني.
ويمكن النظر للجوائز الفردية لحسم الجدل، ولكن جائزة الفيفا لأفضل لاعب في العالم تجعل هذا الأمر أكثر تعقيدا.
توج ميسي مع برشلونة بأربعة ألقاب بدوري أبطال أوروبا ولقب الدوري الإسباني 10 مرات، أما والآن فعليه أن يفوز بأكبر الكؤوس مع ناديه الجديد باريس سان جيرمان.
هنا يوجد أفضلية واضحة لرونالدو الذي أثبت نفسه في العديد من الدوريات ومع أندية مختلفة. حيث حقق ألقاب الدوري الإنجليزي والإسباني والإيطالي مع مانشستر يونايتد، وريال مدريد، ويوفنتوس، كما فاز بدوري أبطال أوروبا 5 مرات مع مانشستر يونايتد وريال مدريد.
والآن بعد أن عاد ليونايتد، يمكن لرونالدو أن يحسم النقاش عن أفضل لاعب كرة قدم عبر التاريخ. إذا تمكن من قيادة يونايتد للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الأولى منذ 2013.
