اتحاد الأعمال البرتغالي يدعو السعوديين للمشاركة في الفرص الاستثمارية
الخميس - 02 سبتمبر 2021
Thu - 02 Sep 2021
شدد مدير العلاقات التجارية الدولية في اتحاد الأعمال البرتغالي بيدرو مقالس، على أهمية تبادل الزيارات التجارية بين السعودية والبرتغال خلال الفترة المقبلة، داعيا اتحاد الغرف التجارية السعودية إلى تشكيل وفد تجاري سعودي لزيارة البرتغال ولقاء نظرائهم من أصحاب العمل البرتغاليين والمشاركة في قمة الويب الدولية والاطلاع عن قرب على الفرص الاستثمارية في القطاعات الاقتصادية المختلفة بالبرتغال.
ونوه مقالس بالمشاريع العملاقة التي تشهدها المملكة ومبادراتها النوعية المتناغمة مع رؤية المملكة 2030 ووجود مدن اقتصادية متطورة في بنيتها التحتية. وأكد في تصريح عقب اختتام زيارته على رأس وفد تجاري برتغالي يضم عددا من الشركات لمقر اتحاد الغرف التجارية السعودية ولقائه أصحاب الأعمال السعوديين، أن المناخ الاستثماري بين البلدين جاذب ويتميز بالتنوع خاصة في التكنولوجيا الزراعية والابتكار والقطاع الصناعي والخدمات والإنشاءات.
ولفت إلى المقومات الاقتصادية والحوافز والمزايا الاستثمارية التي تقدمها البرتغال للمستثمرين الأجانب من حيث الحوافز الضريبية وانخفاض تكاليف الأعمال التجارية والتأشيرة الذهبية التي تسمح بالوصول إلى جميع بلدان شنجن، وسهولة إنشاء شركة في غضون 45 دقيقة فضلا عن إتاحة الخدمات العامة على شبكة الإنترنت، فيما تتميز القوى العاملة بالمهارة والتعليم وقلة التكلفة.
ومن المؤمل أن تشهد الفترة المقبلة انطلاقة أكبر للتعاون بين البلدين في مجالات مثل الزراعة والتكنولوجيا الزراعية في ظل توجه المملكة لتعزيز أمنها الغذائي، بالإضافة للقطاع الصناعي بما يدعم الصناعة السعودية ويحقق هدف التنوع الاقتصادي، فضلا عن مجال التكنولوجيا في ضوء توجه المملكة نحو الانتقال إلى مجتمع المعرفة عبر رؤية 2030، وذلك من خلال إنشاء مراكز أبحاث الذكاء الاصطناعي والتي تتيح نقل المعرفة والتكنولوجيا.
ونوه مقالس بالمشاريع العملاقة التي تشهدها المملكة ومبادراتها النوعية المتناغمة مع رؤية المملكة 2030 ووجود مدن اقتصادية متطورة في بنيتها التحتية. وأكد في تصريح عقب اختتام زيارته على رأس وفد تجاري برتغالي يضم عددا من الشركات لمقر اتحاد الغرف التجارية السعودية ولقائه أصحاب الأعمال السعوديين، أن المناخ الاستثماري بين البلدين جاذب ويتميز بالتنوع خاصة في التكنولوجيا الزراعية والابتكار والقطاع الصناعي والخدمات والإنشاءات.
ولفت إلى المقومات الاقتصادية والحوافز والمزايا الاستثمارية التي تقدمها البرتغال للمستثمرين الأجانب من حيث الحوافز الضريبية وانخفاض تكاليف الأعمال التجارية والتأشيرة الذهبية التي تسمح بالوصول إلى جميع بلدان شنجن، وسهولة إنشاء شركة في غضون 45 دقيقة فضلا عن إتاحة الخدمات العامة على شبكة الإنترنت، فيما تتميز القوى العاملة بالمهارة والتعليم وقلة التكلفة.
ومن المؤمل أن تشهد الفترة المقبلة انطلاقة أكبر للتعاون بين البلدين في مجالات مثل الزراعة والتكنولوجيا الزراعية في ظل توجه المملكة لتعزيز أمنها الغذائي، بالإضافة للقطاع الصناعي بما يدعم الصناعة السعودية ويحقق هدف التنوع الاقتصادي، فضلا عن مجال التكنولوجيا في ضوء توجه المملكة نحو الانتقال إلى مجتمع المعرفة عبر رؤية 2030، وذلك من خلال إنشاء مراكز أبحاث الذكاء الاصطناعي والتي تتيح نقل المعرفة والتكنولوجيا.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
انطلاق فعاليات مؤتمر التعدين الدولي 2025 في مركز الملك عبد العزيز بالرياض
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.