القصبي: وعي المجتمع أسهم في تحصين 11 مليون فرد بالجرعتين
الخميس - 19 أغسطس 2021
Thu - 19 Aug 2021
ماجد القصبي متحدثا خلال المؤتمر الصحفي أمس (مكة)
قال وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي «إن المملكة قطعت أشواطا كبيرة في مواجهة جائحة كورونا على الأصعدة كافة»، مبينا أنه نتيجة لتكاتف ووعي المجتمع في ظل الدعم غير المحدود من القيادة الحكيمة جرى تحصين أكثر من 11 مليون فرد من أفراد المجتمع بجرعتين، و21 مليونا حصنوا بجرعة واحدة، داعيا جميع المواطنين والمقيمين، إلى أخذ اللقاح واستكمال الجرعات؛ لأن كلنا مسؤول.
وأشار خلال المؤتمر الصحفي الدوري للتواصل الحكومي أمس، إلى أنه منذ بداية هذا العام بدأ المسجد الحرام استقبال 20 ألف معتمر يوميا، وفق ضوابط واحترازات للمحافظة على صحة المعتمرين والزوار.
وبين أن المملكة شهدت عودة استقبال السياح من خارج المملكة، الأمر الذي يتطلب الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية لتحقيق عودة آمنة، منوها إلى أنه بسواعد أبناء وبنات الوطن أصبح الجواز الصحي السعودي معترف به عالميا عبر منصة «توكلنا»، حيث وقعت اتفاقية البروتوكول التشغيلي بين الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وهيئة الطيران المدني، والاتحاد الدولي للنقل الجوي «أياتا»، التي من خلالها ربطت وفعلت منصة «توكلنا» خارجيا.
وأكد أن المملكة سجلت بالرغم من كل تحديات الجائحة وتحوراتها وتداعياتها تحسنا ملحوظا في بعض القطاعات الاقتصادية بشهادة صندوق النقد الدولي، وذلك نتيجة لما اتخذته الدولة من إجراءات واحترازات، في مواجهة الجائحة.
ولفت إلى انتخاب المملكة نائبا لرئيس لجنة التراث العالمي للمجموعة العربية باليونسكو، الذي يؤكد الدور الريادي للمملكة في دعم التراث وتوثيق الإرث الإنساني، كذلك تسجيل «منطقة حمى الثقافية بنجران» ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي ليرتفع بذلك عدد المواقع السعودية المسجلة في قائمة التراث العالمي إلى ستة مواقع.
كما نوه بالنهج الإنساني لهذه البلاد المباركة وقيادتها في مساعدة الأشقاء والأصدقاء للتخفيف من آثار الجائحة على الإنسان، مضيفا «امتدادا لهذه الأعمال الإنسانية، صدر توجيه خادم الحرمين الشريفين بالوقوف إلى جانب الشعب الجزائري الشقيق وإرسال المساعدات الإنسانية العاجلة للتخفيف عن المتضررين جراء الحرائق التي تتعرض لها الجزائر».
من النهج الإنساني لقيادة المملكة بحسب القصبي:
وأشار خلال المؤتمر الصحفي الدوري للتواصل الحكومي أمس، إلى أنه منذ بداية هذا العام بدأ المسجد الحرام استقبال 20 ألف معتمر يوميا، وفق ضوابط واحترازات للمحافظة على صحة المعتمرين والزوار.
وبين أن المملكة شهدت عودة استقبال السياح من خارج المملكة، الأمر الذي يتطلب الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية لتحقيق عودة آمنة، منوها إلى أنه بسواعد أبناء وبنات الوطن أصبح الجواز الصحي السعودي معترف به عالميا عبر منصة «توكلنا»، حيث وقعت اتفاقية البروتوكول التشغيلي بين الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وهيئة الطيران المدني، والاتحاد الدولي للنقل الجوي «أياتا»، التي من خلالها ربطت وفعلت منصة «توكلنا» خارجيا.
وأكد أن المملكة سجلت بالرغم من كل تحديات الجائحة وتحوراتها وتداعياتها تحسنا ملحوظا في بعض القطاعات الاقتصادية بشهادة صندوق النقد الدولي، وذلك نتيجة لما اتخذته الدولة من إجراءات واحترازات، في مواجهة الجائحة.
ولفت إلى انتخاب المملكة نائبا لرئيس لجنة التراث العالمي للمجموعة العربية باليونسكو، الذي يؤكد الدور الريادي للمملكة في دعم التراث وتوثيق الإرث الإنساني، كذلك تسجيل «منطقة حمى الثقافية بنجران» ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي ليرتفع بذلك عدد المواقع السعودية المسجلة في قائمة التراث العالمي إلى ستة مواقع.
كما نوه بالنهج الإنساني لهذه البلاد المباركة وقيادتها في مساعدة الأشقاء والأصدقاء للتخفيف من آثار الجائحة على الإنسان، مضيفا «امتدادا لهذه الأعمال الإنسانية، صدر توجيه خادم الحرمين الشريفين بالوقوف إلى جانب الشعب الجزائري الشقيق وإرسال المساعدات الإنسانية العاجلة للتخفيف عن المتضررين جراء الحرائق التي تتعرض لها الجزائر».
من النهج الإنساني لقيادة المملكة بحسب القصبي:
- 34 دولة حول العالم امتدت إليها جسور الدعم الإنساني والطبي.
- 47 ألف عملية جراحية لمستفيدين من 19 دولة أجرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية خلال 3 سنوات.
- 50 عملية فصل توائم من 20 دولة حول العالم آخرها عملية فصل التوأم الطفيلي اليمني.
