قفز صافي الربح لشركة «أرامكو السعودية» خلال الربع الثاني بنسبة 288%، ليصل إلى 95.47 مليار ريال مقابل 24.62 مليار ريال في الربع المماثل من 2020، فيما بلغت توزيعات الأرباح 70.3 مليار ريال.
وبلغ صافي ربح الشركة عن النصف الأول من العام 176.9 مليار ريال، مقارنة بأرباح 87.1 مليار ريال في الفترة نفسها من عام 2020 بزيادة نسبتها 103%.
وعزت الشركة هذه الزيادة في الفترتين إلى ارتفاع أسعار النفط الخام، وتحسّن هوامش أرباح أعمال التكرير والمعالجة والتسويق والكيميائيات، وتوحيد نتائج أعمال سابك، فيما قابل ذلك جزئيا انخفاض حجم مبيعات النفط الخام، وارتفاع الريع على إنتاج النفط الخام.
المديونية 19.4%
وأوضحت الشركة في بيان لها أمس، أن التدفقات النقدية الحرة بلغت 84.7 مليار ريال في الربع الثاني و153.2 مليار ريال في النصف الأول من عام 2021، في مقابل 22.9 مليار ريال و79.2 مليار ريال على الترتيب للفترتين نفسيهما من عام 2020.
وبلغت نسبة المديونية 19.4% في 30 يونيو 2021، مقارنة مع 23% في 31 ديسمبر 2020. ويعزى الانخفاض إلى الزيادة في النقد وما يماثله في 30 يونيو 2021 مدفوعا بشكل أساس بالتدفقات النقدية التشغيلية القوية والعائدات النقدية المتعلقة بصفقة أرامكو السعودية لأنابيب النفط الخام.
وبلغ الإنفاق الرأسمالي 28.1 مليار ريال في الربع الثاني و58.8 مليار ريال في النصف الأول من عام 2021، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20% و15%، على الترتيب، عن الفترتين نفسيهما من عام 2020، وتعزى هذه الزيادة إلى بدء المراحل الأولى من أعمال الإنشاء وشراء المواد المتعلقة بمشروعات الزيادة الجارية لإنتاج الخام، وتوحيد الإنفاق الرأسمالي لسابك.
وأشارت أرامكو السعودية إلى أنها مستمرة في اتباع نهج مرن ومنضبط في تخصيص رأس المال والتطلع إلى أن يظل إنفاقها الرأسمالي المتوقع لعام 2021 في حدود 131 مليار ريال (35 مليار دولار).
نتائج مميزةوقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر «يعكس الربع الثاني، بفضل الله، نتائج مميزة جدا لأرامكو السعودية مستندة على الانتعاش القوي في الطلب العالمي على الطاقة، ما يعزز دخول أرامكو السعودية النصف الثاني من عام 2021 وهي أكثر مرونة وقدرة على التكيف، في ظل موجة الانتعاش الاقتصادي العالمي، وفي حين أن بعض الأمور لا تزال غير واضحة حيال التحدّيات التي تفرضها متغيّرات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فقد أثبتنا -والحمد لله- قدرة متطورة للتكيف بسرعة وفاعلية مع ظروف السوق المتغيّرة».
وأضاف الناصر «إن الصفقة التاريخية للبنية التحتية لخطوط الأنابيب، والبالغة 46.5 مليار ريال، مثلت دعما لاستراتيجية أعمالنا طويلة الأجل من خلال ثقة المستثمرين الدوليين، وهو ما يمثل تقدما كبيرا في برنامج تحسين محفظة أعمالنا، كما عزز الإصدار الفريد من نوعه للصكوك بقيمة 22.5 مليار ريال، من قوة مركزنا المالي، وكذلك زيادة تنويع مصادر التمويل وتوسيع قاعدة المستثمرين لدينا، وبفضل الله تمكنا من توزيع عائد قيمته 70.3 مليار ريال سعودي لمساهمينا».
وتابع «سنواصل إحراز تقدم في عدد من البرامج الاستراتيجية، التي تركز بشكل كبير على الاستدامة، وأنواع الوقود منخفضة الكربون، وتعظيم قيمة أصولنا عبر الاستثمار الأمثل لإمكاناتها، وتعزيز تكامل وتوسع أعمالنا في التكرير والكيميائيات على الصعيدين الوطني والعالمي، جميع هذه الأسباب وغيرها تجعلنا متفائلين بالنصف الثاني من عام 2021 وما بعده من آفاق مستقبلية».
أبرز الإنجازات:
إتمام صفقة للبنية التحتية لخطوط الأنابيب بقيمة 46.5 مليار ريال مع ائتلاف دولي، استحوذ على حصة 49% في شركة أرامكو لإمداد الزيت الخام، التي تم تأسيسها أخيرا، وتحتفظ أرامكو السعودية بحصة الأغلبية، وبموجب اتفاقية استئجار وإعادة تأجير مدتها 25 عاما، ستحصل شركة أرامكو لإمدادات الزيت الخام بدورها على تعرفة مدفوعة من أرامكو السعودية عن كميات الزيت الخام التي تتدفق عبر الشبكة، وتكون تلك التعرفة مرتبطة بحد أدنى لحجم تلك الكميات، ويوضّح هذا الاستثمار الفرصة الجاذبة التي تعكسها أصول أرامكو السعودية الكبيرة لخطوط الأنابيب، وثقة المستثمرين في مستقبل الشركة على المدى الطويل.
تحقيق 22.5 مليار ريال من خلال إصدار صكوك للشركات بالدولار في العالم، حيث نجحت الشركة في بيع تلك الصكوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية إلى كبريات المؤسسات الاستثمارية، وقد شمل الإصدار ثلاث شرائح من الصكوك المباشرة وغير المضمونة في إطار برنامج الصكوك الدولية الذي طرحته أرامكو السعودية، مؤخرا، وخصصت عائدات الإصدار للاستخدامات العامة في الشركة.
المحافظة على موثوقية الإمدادات، حيث بلغت موثوقية تسليم شحنات النفط الخام والمنتجات الأخرى في الربع الثاني من عام 2021 نسبة 100%، وأظهرت الشركة أيضا أداء متميزا في مجال التنقيب والإنتاج، حيث بلغ إجمالي إنتاجها من المواد الهيدروكربونية 11.7 مليون برميل من المكافئ النفطي يوميا في الربع الثاني من عام 2021.
ونجحت الشركة في إنجاز وربط مشروعي زيادة إنتاج النفط الخام من عين دار وفزران خلال الربع الثاني، ويستهدف هذان المشروعان مكامن ثانوية تبلغ طاقتها الإنتاجية الإجمالية 175 ألف برميل في اليوم.
في خطوة مهمة لأن تصبح سابك ذراع الشركة للكيميائيات، شرعت أرامكو في نقل مسؤولية التسويق والمبيعات لعدد من منتجاتها من البتروكيميائيات والبوليمرات إلى سابك، كما يتم نقل مسؤولية شراء وإعادة بيع عدد من منتجات سابك إلى شركة أرامكو للتجارة. وتهدف هذه التعديلات إلى أن تركز سابك على البوليمرات والمنتجات المشتقة في حين تركز شركة أرامكو للتجارة على الوقود والمركبات العطرية والميثيل ثلاثي بيوتيل إيثر، مما يؤدي إلى زيادة الكفاءة التشغيلية، وتقوية العلامات التجارية لكلتا الشركتين وتحسين القدرة التنافسية الشاملة، ويأتي ذلك في إطار الاستفادة من نقاط القوة لدى الشركتين بشكلٍ كبير في المشتريات، وسلسلة الإمداد، وتحسين المواد الأولية، وتكامل أعمال القطاع، والتشغيل، والصيانة.
واصلت الشركة إسهامها في جهود التطعيم ضد فيروس كورونا خلال الربع الثاني، من خلال حملة التطعيم المستمرة التي تقوم بها الشركة تماشيًا مع برنامج التطعيم الذي تنفذه الحكومة، حيث تلقى 95% من موظفيها وموظفاتها في أرامكو السعودية و70% من أفراد أسرهم جرعة واحدة على الأقل بحلول نهاية يونيو 2021.
شاركت أرامكو السعودية في تأسيس أكاديمية التميز المالي والمحاسبي من خلال تحالف هو الأول من نوعه بين كبريات شركات المحاسبة والبنوك الاستثمارية لإقامة مركز للتميز في المالية والمحاسبة في المملكة. وتهدف الأكاديمية إلى بناء قدرات المتميزين من خريجي المالية والمحاسبة، ودعم نمو قطاع الخدمات المالية في المنطقة، وإيجاد كفاءات مؤهلة للعمل في القطاعين العام والخاص بما يتناغم مع الأهداف الوطنية المنشودة.
حققت أرباحا 95.47 مليار ريال وتعتزم توزيع 70.3 مليارا
الأرباح الموزعة عن النصف الأول:
إجمالي الأرباح الموزعة 140.66 مليار ريال
حصة السهم 0.7036 ريال للسهم
توزيعات الأرباح عن الربع الثاني:
إجمالي الأرباح الموزعة 70.33 مليار ريال
حصة السهم 0.3518 ريال للسهم
تاريخ الاستحقاق 15 أغسطس 2021
تاريخ التوزيع01 سبتمبر 2021
وبلغ صافي ربح الشركة عن النصف الأول من العام 176.9 مليار ريال، مقارنة بأرباح 87.1 مليار ريال في الفترة نفسها من عام 2020 بزيادة نسبتها 103%.
وعزت الشركة هذه الزيادة في الفترتين إلى ارتفاع أسعار النفط الخام، وتحسّن هوامش أرباح أعمال التكرير والمعالجة والتسويق والكيميائيات، وتوحيد نتائج أعمال سابك، فيما قابل ذلك جزئيا انخفاض حجم مبيعات النفط الخام، وارتفاع الريع على إنتاج النفط الخام.
المديونية 19.4%
وأوضحت الشركة في بيان لها أمس، أن التدفقات النقدية الحرة بلغت 84.7 مليار ريال في الربع الثاني و153.2 مليار ريال في النصف الأول من عام 2021، في مقابل 22.9 مليار ريال و79.2 مليار ريال على الترتيب للفترتين نفسيهما من عام 2020.
وبلغت نسبة المديونية 19.4% في 30 يونيو 2021، مقارنة مع 23% في 31 ديسمبر 2020. ويعزى الانخفاض إلى الزيادة في النقد وما يماثله في 30 يونيو 2021 مدفوعا بشكل أساس بالتدفقات النقدية التشغيلية القوية والعائدات النقدية المتعلقة بصفقة أرامكو السعودية لأنابيب النفط الخام.
وبلغ الإنفاق الرأسمالي 28.1 مليار ريال في الربع الثاني و58.8 مليار ريال في النصف الأول من عام 2021، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20% و15%، على الترتيب، عن الفترتين نفسيهما من عام 2020، وتعزى هذه الزيادة إلى بدء المراحل الأولى من أعمال الإنشاء وشراء المواد المتعلقة بمشروعات الزيادة الجارية لإنتاج الخام، وتوحيد الإنفاق الرأسمالي لسابك.
وأشارت أرامكو السعودية إلى أنها مستمرة في اتباع نهج مرن ومنضبط في تخصيص رأس المال والتطلع إلى أن يظل إنفاقها الرأسمالي المتوقع لعام 2021 في حدود 131 مليار ريال (35 مليار دولار).
نتائج مميزةوقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر «يعكس الربع الثاني، بفضل الله، نتائج مميزة جدا لأرامكو السعودية مستندة على الانتعاش القوي في الطلب العالمي على الطاقة، ما يعزز دخول أرامكو السعودية النصف الثاني من عام 2021 وهي أكثر مرونة وقدرة على التكيف، في ظل موجة الانتعاش الاقتصادي العالمي، وفي حين أن بعض الأمور لا تزال غير واضحة حيال التحدّيات التي تفرضها متغيّرات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فقد أثبتنا -والحمد لله- قدرة متطورة للتكيف بسرعة وفاعلية مع ظروف السوق المتغيّرة».
وأضاف الناصر «إن الصفقة التاريخية للبنية التحتية لخطوط الأنابيب، والبالغة 46.5 مليار ريال، مثلت دعما لاستراتيجية أعمالنا طويلة الأجل من خلال ثقة المستثمرين الدوليين، وهو ما يمثل تقدما كبيرا في برنامج تحسين محفظة أعمالنا، كما عزز الإصدار الفريد من نوعه للصكوك بقيمة 22.5 مليار ريال، من قوة مركزنا المالي، وكذلك زيادة تنويع مصادر التمويل وتوسيع قاعدة المستثمرين لدينا، وبفضل الله تمكنا من توزيع عائد قيمته 70.3 مليار ريال سعودي لمساهمينا».
وتابع «سنواصل إحراز تقدم في عدد من البرامج الاستراتيجية، التي تركز بشكل كبير على الاستدامة، وأنواع الوقود منخفضة الكربون، وتعظيم قيمة أصولنا عبر الاستثمار الأمثل لإمكاناتها، وتعزيز تكامل وتوسع أعمالنا في التكرير والكيميائيات على الصعيدين الوطني والعالمي، جميع هذه الأسباب وغيرها تجعلنا متفائلين بالنصف الثاني من عام 2021 وما بعده من آفاق مستقبلية».
أبرز الإنجازات:
إتمام صفقة للبنية التحتية لخطوط الأنابيب بقيمة 46.5 مليار ريال مع ائتلاف دولي، استحوذ على حصة 49% في شركة أرامكو لإمداد الزيت الخام، التي تم تأسيسها أخيرا، وتحتفظ أرامكو السعودية بحصة الأغلبية، وبموجب اتفاقية استئجار وإعادة تأجير مدتها 25 عاما، ستحصل شركة أرامكو لإمدادات الزيت الخام بدورها على تعرفة مدفوعة من أرامكو السعودية عن كميات الزيت الخام التي تتدفق عبر الشبكة، وتكون تلك التعرفة مرتبطة بحد أدنى لحجم تلك الكميات، ويوضّح هذا الاستثمار الفرصة الجاذبة التي تعكسها أصول أرامكو السعودية الكبيرة لخطوط الأنابيب، وثقة المستثمرين في مستقبل الشركة على المدى الطويل.
تحقيق 22.5 مليار ريال من خلال إصدار صكوك للشركات بالدولار في العالم، حيث نجحت الشركة في بيع تلك الصكوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية إلى كبريات المؤسسات الاستثمارية، وقد شمل الإصدار ثلاث شرائح من الصكوك المباشرة وغير المضمونة في إطار برنامج الصكوك الدولية الذي طرحته أرامكو السعودية، مؤخرا، وخصصت عائدات الإصدار للاستخدامات العامة في الشركة.
المحافظة على موثوقية الإمدادات، حيث بلغت موثوقية تسليم شحنات النفط الخام والمنتجات الأخرى في الربع الثاني من عام 2021 نسبة 100%، وأظهرت الشركة أيضا أداء متميزا في مجال التنقيب والإنتاج، حيث بلغ إجمالي إنتاجها من المواد الهيدروكربونية 11.7 مليون برميل من المكافئ النفطي يوميا في الربع الثاني من عام 2021.
ونجحت الشركة في إنجاز وربط مشروعي زيادة إنتاج النفط الخام من عين دار وفزران خلال الربع الثاني، ويستهدف هذان المشروعان مكامن ثانوية تبلغ طاقتها الإنتاجية الإجمالية 175 ألف برميل في اليوم.
في خطوة مهمة لأن تصبح سابك ذراع الشركة للكيميائيات، شرعت أرامكو في نقل مسؤولية التسويق والمبيعات لعدد من منتجاتها من البتروكيميائيات والبوليمرات إلى سابك، كما يتم نقل مسؤولية شراء وإعادة بيع عدد من منتجات سابك إلى شركة أرامكو للتجارة. وتهدف هذه التعديلات إلى أن تركز سابك على البوليمرات والمنتجات المشتقة في حين تركز شركة أرامكو للتجارة على الوقود والمركبات العطرية والميثيل ثلاثي بيوتيل إيثر، مما يؤدي إلى زيادة الكفاءة التشغيلية، وتقوية العلامات التجارية لكلتا الشركتين وتحسين القدرة التنافسية الشاملة، ويأتي ذلك في إطار الاستفادة من نقاط القوة لدى الشركتين بشكلٍ كبير في المشتريات، وسلسلة الإمداد، وتحسين المواد الأولية، وتكامل أعمال القطاع، والتشغيل، والصيانة.
واصلت الشركة إسهامها في جهود التطعيم ضد فيروس كورونا خلال الربع الثاني، من خلال حملة التطعيم المستمرة التي تقوم بها الشركة تماشيًا مع برنامج التطعيم الذي تنفذه الحكومة، حيث تلقى 95% من موظفيها وموظفاتها في أرامكو السعودية و70% من أفراد أسرهم جرعة واحدة على الأقل بحلول نهاية يونيو 2021.
شاركت أرامكو السعودية في تأسيس أكاديمية التميز المالي والمحاسبي من خلال تحالف هو الأول من نوعه بين كبريات شركات المحاسبة والبنوك الاستثمارية لإقامة مركز للتميز في المالية والمحاسبة في المملكة. وتهدف الأكاديمية إلى بناء قدرات المتميزين من خريجي المالية والمحاسبة، ودعم نمو قطاع الخدمات المالية في المنطقة، وإيجاد كفاءات مؤهلة للعمل في القطاعين العام والخاص بما يتناغم مع الأهداف الوطنية المنشودة.
حققت أرباحا 95.47 مليار ريال وتعتزم توزيع 70.3 مليارا
الأرباح الموزعة عن النصف الأول:
إجمالي الأرباح الموزعة 140.66 مليار ريال
حصة السهم 0.7036 ريال للسهم
توزيعات الأرباح عن الربع الثاني:
إجمالي الأرباح الموزعة 70.33 مليار ريال
حصة السهم 0.3518 ريال للسهم
تاريخ الاستحقاق 15 أغسطس 2021
تاريخ التوزيع01 سبتمبر 2021
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.
إثراء الضيافة القابضة تستعرض رؤيتها المستقبلية في مؤتمر الحج 2025 لتحقيق تجربة استثنائية لضيوف الرحمن