مذكرة تفاهم لتطوير المشاريع النباتية في الدرعية
الأربعاء - 28 يوليو 2021
Wed - 28 Jul 2021
وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع الجمعية السعودية للنباتات، بهدف التعاون في تطوير المشاريع الخاصة بالمجالات النباتية بالدرعية التاريخية، ونشر الوعي المجتمعي بأهمية النباتات والمساحات الخضراء، والمساهمة في تطوير أول حديقة وطنية خاصة بالنباتات المحلية في محافظة الدرعية، ضمن المشاريع التي تنفذها الهيئة.
وتأتي المذكرة في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه الهيئة بالنباتات والمساحات الخضراء، خاصة أن الدرعية التاريخية ذات بيئة طبيعية خلابة؛ حيث تشمل المرحلة الأولى من مشاريعها التطويرية تأهيل نحو 2 كلم2 من وادي حنيفة، وبساتين النخيل والمزارع القديمة في المنطقة، وإنشاء مسارات مشي جديدة، ومناطق للتنزه، ليكون الوادي بمثابة موقع مفتوح للسياح والزوار للاستمتاع بهذه المناظر الطبيعية في الهواء الطلق.
وتركز مذكرة التفاهم بين الجانبين على تطوير الدرعية في المجال النباتي، وتقديم الأبحاث والدراسات العلمية والتقنية في علم النبات، بما يتوافق مع مشروع بوابة الدرعية ومشروع وادي حنيفة ومشروع وادي صفار؛ إضافة إلى تبادل الخبرات والمعلومات والبيانات ومصادر المعرفة.
من جهتها أكدت رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للنباتات منيرة الهزاني، أهمية هذه الشراكة الاستراتيجية مع هيئة تطوير بوابة الدرعية، خاصة أن المشاريع التي تنفذها الهيئة في جوهرة المملكة تعد من أكبر المشاريع الرائدة على المستوى المحلي والعالمي، كما تعد هذه الشراكة الاستراتيجية، وما تحمله من أهداف سامية، انعكاسا للاهتمام الكبير الذي يوليه الجانبان لحماية النباتات المحلية والحفاظ عليها في الدرعية.
واعتمدت الجمعية السعودية للنباتات المنظمة الأولى غير الربحية المتخصصة في حماية النباتات البرية والمحلية في الشرق الأوسط، وأنشئت انطلاقا من دعم القيادة الحكيمة بعد إطلاق عدد من المبادرات أهمها مبادرة السعودية الخضراء، والشرق الأوسط الأخضر، وزراعة 50 مليار شجرة.
وتهدف «الجمعية السعودية للنباتات» إلى الحفاظ على النباتات البرية والمحلية وحمايتها من الانقراض وتنميتها، من خلال المساهمة في إنشاء وتطوير المتاحف والحدائق النباتية في المملكة، وإعداد الدراسات والأبحاث بالتعاون مع الجامعات ومراكز الأبحاث، إضافة إلى نشر الوعي بأهمية حماية النباتات وتنميتها في المملكة.
وتأتي المذكرة في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه الهيئة بالنباتات والمساحات الخضراء، خاصة أن الدرعية التاريخية ذات بيئة طبيعية خلابة؛ حيث تشمل المرحلة الأولى من مشاريعها التطويرية تأهيل نحو 2 كلم2 من وادي حنيفة، وبساتين النخيل والمزارع القديمة في المنطقة، وإنشاء مسارات مشي جديدة، ومناطق للتنزه، ليكون الوادي بمثابة موقع مفتوح للسياح والزوار للاستمتاع بهذه المناظر الطبيعية في الهواء الطلق.
وتركز مذكرة التفاهم بين الجانبين على تطوير الدرعية في المجال النباتي، وتقديم الأبحاث والدراسات العلمية والتقنية في علم النبات، بما يتوافق مع مشروع بوابة الدرعية ومشروع وادي حنيفة ومشروع وادي صفار؛ إضافة إلى تبادل الخبرات والمعلومات والبيانات ومصادر المعرفة.
من جهتها أكدت رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للنباتات منيرة الهزاني، أهمية هذه الشراكة الاستراتيجية مع هيئة تطوير بوابة الدرعية، خاصة أن المشاريع التي تنفذها الهيئة في جوهرة المملكة تعد من أكبر المشاريع الرائدة على المستوى المحلي والعالمي، كما تعد هذه الشراكة الاستراتيجية، وما تحمله من أهداف سامية، انعكاسا للاهتمام الكبير الذي يوليه الجانبان لحماية النباتات المحلية والحفاظ عليها في الدرعية.
واعتمدت الجمعية السعودية للنباتات المنظمة الأولى غير الربحية المتخصصة في حماية النباتات البرية والمحلية في الشرق الأوسط، وأنشئت انطلاقا من دعم القيادة الحكيمة بعد إطلاق عدد من المبادرات أهمها مبادرة السعودية الخضراء، والشرق الأوسط الأخضر، وزراعة 50 مليار شجرة.
وتهدف «الجمعية السعودية للنباتات» إلى الحفاظ على النباتات البرية والمحلية وحمايتها من الانقراض وتنميتها، من خلال المساهمة في إنشاء وتطوير المتاحف والحدائق النباتية في المملكة، وإعداد الدراسات والأبحاث بالتعاون مع الجامعات ومراكز الأبحاث، إضافة إلى نشر الوعي بأهمية حماية النباتات وتنميتها في المملكة.