يناقش المنتدى السعودي الأول للثورة الصناعية الرابعة؛ الذي ينطلق اليوم في الرياض، وتنظمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي، 6 محاور رئيسة.
ويناقش الحدث العالمي على مدى يومين، بمشاركة عدد من الوزراء والمسؤولين ونخبة من المتحدثين المحليين والدوليين، تأثير التقنيات الناشئة في مستقبل النقل، بناء أنظمة الرعاية الصحية القادرة على الصمود في وجه الأزمات، تحولات الطاقة النظيفة، بناء المدن الذكية في المستقبل، استعادة النظام البيئي، ومستقبل التمويل.
وينعقد المنتدى في إطار الرعاية الكريمة التي تحظى بها منظومة البحث والتطوير والابتكار في المملكة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
ويأتي تنظيم المملكة لهذا المنتدى العالمي ترجمة لاهتمام ولي العهد في مجالات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي، وبناء مدن المستقبل وفق تقنيات الطاقة النظيفة الصديقة للبيئة، وتسخير كل ذلك في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ويبرز المنتدى دور مركز الثورة الصناعية الرابعة في المملكة؛ كجزء من شبكة مراكز الثورة الصناعية الرابعة التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف تسخير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة كالذكاء الاصطناعي، البلوكتشين، السيارات ذاتية القيادة، الطائرات دون طيار، إنترنت الأشياء، والمدن الذكية لصالح المجتمعات كافة.
وتهدف مشروعات المركز إلى التعاون والتنسيق مع الشركاء في القطاعين العام والخاص والأوساط الأكاديمية، لتصميم وتجريب سياسات وأطر تنظيمية تسهم في تعزيز فرص الاستفادة من تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والحد من مخاطرها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وذلك تحقيقا لأحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 للتحول نحو اقتصاد قائم على الابتكار.
ويناقش الحدث العالمي على مدى يومين، بمشاركة عدد من الوزراء والمسؤولين ونخبة من المتحدثين المحليين والدوليين، تأثير التقنيات الناشئة في مستقبل النقل، بناء أنظمة الرعاية الصحية القادرة على الصمود في وجه الأزمات، تحولات الطاقة النظيفة، بناء المدن الذكية في المستقبل، استعادة النظام البيئي، ومستقبل التمويل.
وينعقد المنتدى في إطار الرعاية الكريمة التي تحظى بها منظومة البحث والتطوير والابتكار في المملكة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
ويأتي تنظيم المملكة لهذا المنتدى العالمي ترجمة لاهتمام ولي العهد في مجالات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي، وبناء مدن المستقبل وفق تقنيات الطاقة النظيفة الصديقة للبيئة، وتسخير كل ذلك في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ويبرز المنتدى دور مركز الثورة الصناعية الرابعة في المملكة؛ كجزء من شبكة مراكز الثورة الصناعية الرابعة التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف تسخير تقنيات الثورة الصناعية الرابعة كالذكاء الاصطناعي، البلوكتشين، السيارات ذاتية القيادة، الطائرات دون طيار، إنترنت الأشياء، والمدن الذكية لصالح المجتمعات كافة.
وتهدف مشروعات المركز إلى التعاون والتنسيق مع الشركاء في القطاعين العام والخاص والأوساط الأكاديمية، لتصميم وتجريب سياسات وأطر تنظيمية تسهم في تعزيز فرص الاستفادة من تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والحد من مخاطرها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وذلك تحقيقا لأحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 للتحول نحو اقتصاد قائم على الابتكار.
- تأثير التقنيات الناشئة في مستقبل النقل
- بناء أنظمة رعاية صحية تصمد في وجه الأزمات
- تحولات الطاقة النظيفة
- بناء المدن الذكية في المستقبل
- استعادة النظام البيئي
- مستقبل التمويل
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.
إثراء الضيافة القابضة تستعرض رؤيتها المستقبلية في مؤتمر الحج 2025 لتحقيق تجربة استثنائية لضيوف الرحمن