استراتيجية النقل.. شريان مهم لتحقيق مستهدفات برنامج خدمة ضيوف الرحمن
الأحد - 18 يوليو 2021
Sun - 18 Jul 2021
تمثل الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية أحد أهم الاستراتيجيات الطموحة، التي أطلقها ولي العهد رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية، بشمولها عددا من المشروعات والمبادرات المهمة التي تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبوصف قطاع النقل والخدمات اللوجستية الشريان المهم في تحقيق عدد من المستهدفات، راعت الاستراتيجية الوطنية المساهمة في تحقيق مستهدفات قطاع الحج والعمرة الذي يستهدف الوصول إلى 30 مليون معتمر بحلول 2030، من خلال رفع الطاقة الاستيعابية للمطارات لتصل لأكثر من 330 مليون مسافر، بالإضافة لرفع مستوى السلامة على الطرق، حيث تستهدف الاستراتيجية الوصول للمركز السادس عالميا في جودة الطرق، بالإضافة لخفض الوفيات على الطرق أكثر من 50%، مما ينعكس على سلامة ضيوف الرحمن خلال تنقلهم، وتبرهن على الدور المحوري والاستراتيجي الذي يؤديه قطاع النقل والخدمات اللوجستية في تحقيق مستهدفات عدد من القطاعات الواعدة والطموحة.
وتأتي الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بداية لمرحلة جديدة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، الذي يستند على بنية تحتية مميزة، بدأ بناؤها قبل 70 عاما عندما وجه الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه- بإنشاء وزارة النقل والخدمات اللوجستية «وزارة المواصلات حينها»، وواصل القطاع مسيرة التنمية حتى أصبحت المملكة حاليا في المركز الأول عالميا في ترابط شبكة الطرق التي تتجاوز 75 ألف كلم، بالإضافة لتحقيق عدد من المنجزات التي تؤكد متانة هذا القطاع ودوره المحوري والمهم في مسيرة التنمية وفي تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبوصف قطاع النقل والخدمات اللوجستية الشريان المهم في تحقيق عدد من المستهدفات، راعت الاستراتيجية الوطنية المساهمة في تحقيق مستهدفات قطاع الحج والعمرة الذي يستهدف الوصول إلى 30 مليون معتمر بحلول 2030، من خلال رفع الطاقة الاستيعابية للمطارات لتصل لأكثر من 330 مليون مسافر، بالإضافة لرفع مستوى السلامة على الطرق، حيث تستهدف الاستراتيجية الوصول للمركز السادس عالميا في جودة الطرق، بالإضافة لخفض الوفيات على الطرق أكثر من 50%، مما ينعكس على سلامة ضيوف الرحمن خلال تنقلهم، وتبرهن على الدور المحوري والاستراتيجي الذي يؤديه قطاع النقل والخدمات اللوجستية في تحقيق مستهدفات عدد من القطاعات الواعدة والطموحة.
وتأتي الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بداية لمرحلة جديدة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، الذي يستند على بنية تحتية مميزة، بدأ بناؤها قبل 70 عاما عندما وجه الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه- بإنشاء وزارة النقل والخدمات اللوجستية «وزارة المواصلات حينها»، وواصل القطاع مسيرة التنمية حتى أصبحت المملكة حاليا في المركز الأول عالميا في ترابط شبكة الطرق التي تتجاوز 75 ألف كلم، بالإضافة لتحقيق عدد من المنجزات التي تؤكد متانة هذا القطاع ودوره المحوري والمهم في مسيرة التنمية وفي تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.