الشرعية تسيطر على مركز رحبة بمأرب
الحكومة اليمنية تجدد سماحها بدخول المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة
الحكومة اليمنية تجدد سماحها بدخول المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة
الأربعاء - 14 يوليو 2021
Wed - 14 Jul 2021
عناصر من الجيش اليمني (مكة)
فرضت قوات الجيش اليمني والمقاومة سيطرتها على مركز مديرية رحبة، جنوب مأرب.
وأكد مصدر محلي أن القوات تواصل التقدم من عدة محاور، في حين أفادت أن تقدما، مماثلا يجري في جبهتي مدغل وصرواح.
وأشار المصدر إلى أن القوات في جبهة ماهلية تشن هجوما منذ فجر أمس، وفرضت سيطرتها على مناطق السناسل وحصير العجوز ومقوي الشبكة، وكذا مواقع في مناطق رحبة والتقدم نحو نجد المجمعة والصدارة بعد معارك ضارية.
وفي جبهة المشجح وأكد المركز الإعلامي للقوات المسلحة، أن وحدات من قوات الجيش مسنودة بالمقاومة الشعبية شنت هجوما نوعيا على مواقع تتمركز فيها الميليشيات الحوثية بجبهة المشجح، مؤكدا أن الهجوم أسفر عن تحرير عدد من المواقع وألحق بالعدو خسائر كبيرة في العتاد والأرواح.
وفي جبهتي الكسارة وصرواح، أحبط أبطال الجيش والمقاومة هجمات انتحارية للميليشيات الحوثية الموالية لإيران وأجبروها على التراجع والفرار بعد سقوط العديد من عناصرها بين قتيل وجريح، وتكبدت الميليشيات خسائر أخرى في الأرواح والعتاد بقصف لمدفعية الجيش وبغارات لطيران التحالف العربي.
على صعيد آخر، سمحت الحكومة اليمنية مجددا بدخول عدد من سفن المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة، الخاضع لسيطرة الحوثيين غربي البلاد، تخفيفا للوضع الإنساني.
وقال وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك في تغريدات على «تويتر»، «إن الحكومة استجابت لاحتياجات الصناعات التي تحركها المساعدات الإنسانية، على الرغم من خرق الحوثيين المستمر لاتفاقية ستوكهولم وعدوانهم المستمر في مأرب».
وتشترط الحكومة اليمنية أن يتم إيداع كافة إيرادات السفن الداخلة إلى ميناء الحديدة، في حساب لا يخضع لسيطرة الحوثيين واستخدامها في تسليم رواتب الموظفين بعموم اليمن.
وكان وزير الخارجية وشؤون المغتربين أحمد عوض بن مبارك، أكد رفض ميليشيات الحوثي لكل مبادرات السلام، واستمرار عدوانها على محافظة مأرب، وقصفها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة.
وقال في كلمة عبر تقنية الاتصال المرئي، في الاجتماع النصفي لوزراء خارجية حركة عدم الانحياز الذي تستضيفه العاصمة الأذربيجانية باكو خلال الفترة من 13 وحتى 14 يوليو الجاري، «إن الحكومة اليمنية ستظل حريصة على تحقيق السلام والاستقرار في اليمن، ومن أجل ذلك فقد قدمت التنازلات تلو التنازلات من أجل السلام، وحقن دماء الشعب اليمني».
وأشار إلى تعامل الحكومة بكل إيجابية مع مبادرات السلام الأممية والإقليمية، وآخرها المبادرة المقدمة من السعودية والخطة المطروحة من الأمم المتحدة وذلك وفقا لمرجعيات الحل الشامل، في اليمن.
وثمن دور تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية الرامي إلى إنهاء الانقلاب، واستعادة الدولة ومؤسساتها، والحفاظ على الثوابت الوطنية، وعلى رأسها أمن واستقرار ووحدة وسلامة الأراضي اليمنية.
مشاهدات يمنية
وأكد مصدر محلي أن القوات تواصل التقدم من عدة محاور، في حين أفادت أن تقدما، مماثلا يجري في جبهتي مدغل وصرواح.
وأشار المصدر إلى أن القوات في جبهة ماهلية تشن هجوما منذ فجر أمس، وفرضت سيطرتها على مناطق السناسل وحصير العجوز ومقوي الشبكة، وكذا مواقع في مناطق رحبة والتقدم نحو نجد المجمعة والصدارة بعد معارك ضارية.
وفي جبهة المشجح وأكد المركز الإعلامي للقوات المسلحة، أن وحدات من قوات الجيش مسنودة بالمقاومة الشعبية شنت هجوما نوعيا على مواقع تتمركز فيها الميليشيات الحوثية بجبهة المشجح، مؤكدا أن الهجوم أسفر عن تحرير عدد من المواقع وألحق بالعدو خسائر كبيرة في العتاد والأرواح.
وفي جبهتي الكسارة وصرواح، أحبط أبطال الجيش والمقاومة هجمات انتحارية للميليشيات الحوثية الموالية لإيران وأجبروها على التراجع والفرار بعد سقوط العديد من عناصرها بين قتيل وجريح، وتكبدت الميليشيات خسائر أخرى في الأرواح والعتاد بقصف لمدفعية الجيش وبغارات لطيران التحالف العربي.
على صعيد آخر، سمحت الحكومة اليمنية مجددا بدخول عدد من سفن المشتقات النفطية إلى ميناء الحديدة، الخاضع لسيطرة الحوثيين غربي البلاد، تخفيفا للوضع الإنساني.
وقال وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك في تغريدات على «تويتر»، «إن الحكومة استجابت لاحتياجات الصناعات التي تحركها المساعدات الإنسانية، على الرغم من خرق الحوثيين المستمر لاتفاقية ستوكهولم وعدوانهم المستمر في مأرب».
وتشترط الحكومة اليمنية أن يتم إيداع كافة إيرادات السفن الداخلة إلى ميناء الحديدة، في حساب لا يخضع لسيطرة الحوثيين واستخدامها في تسليم رواتب الموظفين بعموم اليمن.
وكان وزير الخارجية وشؤون المغتربين أحمد عوض بن مبارك، أكد رفض ميليشيات الحوثي لكل مبادرات السلام، واستمرار عدوانها على محافظة مأرب، وقصفها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة.
وقال في كلمة عبر تقنية الاتصال المرئي، في الاجتماع النصفي لوزراء خارجية حركة عدم الانحياز الذي تستضيفه العاصمة الأذربيجانية باكو خلال الفترة من 13 وحتى 14 يوليو الجاري، «إن الحكومة اليمنية ستظل حريصة على تحقيق السلام والاستقرار في اليمن، ومن أجل ذلك فقد قدمت التنازلات تلو التنازلات من أجل السلام، وحقن دماء الشعب اليمني».
وأشار إلى تعامل الحكومة بكل إيجابية مع مبادرات السلام الأممية والإقليمية، وآخرها المبادرة المقدمة من السعودية والخطة المطروحة من الأمم المتحدة وذلك وفقا لمرجعيات الحل الشامل، في اليمن.
وثمن دور تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية الرامي إلى إنهاء الانقلاب، واستعادة الدولة ومؤسساتها، والحفاظ على الثوابت الوطنية، وعلى رأسها أمن واستقرار ووحدة وسلامة الأراضي اليمنية.
مشاهدات يمنية
- منظمة الهجرة الدولية: 32 ألف مهاجر تقطعت بهم السبل في اليمن.
- الحكومة اليمنية الشرعية تدعو المجتمع الدولي إلى تغيير تعامله مع ميليشيات الحوثي.
- ميليشيات الحوثي تشن حملة جبايات تحت ذريعة دعم المقاتلين في عيد الأضحى.
- قوات الجيش اليمني تسقط طائرة حوثية مسيرة بمنطقة الكسارة بمأرب.
- انهيار كبير للريال اليمني مقابل العملات الأخرى.
