هازارد يعوض غياب شقيقه بالمنتخب البلجيكي
الاحد - 20 يونيو 2021
Sun - 20 Jun 2021
الشقيقان تورجان وإيدن هازارد
فيما سيغيب تورجان هازارد عن صفوف المنتخب البلجيكي في مباراته الثالثة الأخيرة بدور المجموعات لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020)، سيكون المدير الفني روبرتو مارتنيز محظوظا لجاهزية فرد آخر من عائلة هازارد.
ويلتقي المنتخب البلجيكي نظيره الفنلندي اليوم في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات دور المجموعات بالبطولة.
ولم يستطع تورجان هازارد (28 عاما) السفر مع الفريق إلى سان بطرسبرج في روسيا بسبب الإصابة في الركبة.
ولكن المدرب مارتنيز يستطيع الاعتماد بشكل كبير على إيدن هازارد الشقيق الأكبر لتورجان وقائد الفريق.
وعند الحديث عن عائلة هازارد لا يوجد موضوع يربط هذه العائلة أكثر من كرة القدم، حيث كانت والدة إيدن لاعبة كرة قدم، كما كان والده تيري لاعبا، فيما اتجه الأبناء الأربعة إيدن وتورجان وكيليان وإيثان للعب الساحرة المستديرة أيضا.
ولعبت كارين كرة القدم حتى وهي تحمل مولودها الأكبر إيدن، ما يؤكد مدى عشق وجنون هذه العائلة بالساحرة المستديرة.
وسبق وأن قالت كارين «إيدن كان يسجل الأهداف حتى قبل أن يولد. شكرا لي».
والآن، يبدو إيدن (30 عاما) جاهزا تماما لقيادة المنتخب البلجيكي أمام فنلندا ضمن منافسات المجموعة الثانية، حيث يتطلع المنتخب البلجيكي إلى صدارة المجموعة بعدما ضمن بالفعل التأهل لدور الـ16.
وتأتي مباراة اليوم بعد 580 يوما من آخر مباراة شارك فيها إيدن هازارد ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب البلجيكي.
وأفسدت الإصابات وكذلك الإصابة بفيروس «كورونا» المستجد مسيرة إيدن هازارد في العامين الأخيرين.
كما كانت هناك انتقادات لأسلوب عمل اللاعب، وقال عنه مدربه السابق في تشيلسي الإنجليزي، البرتغالي جوزيه مورينيو «إنه لاعب مدهش مع تدريب سيئ».
وأوضح «يأتي إلى الملعب يوميا لكنه لا يعمل كثيرا. يمكن أن تتخيل ما يمكن أن يكون عليه لو كان محترفا بارزا».
ولكن المنتخب البلجيكي المصنف الأول عالميا لم يشك من هذا.
وكان إيدن حل بديلا في مباراة الدنمارك الخميس الماضي ليقود مع البديل الآخر كيفن دي بروين بلجيكا إلى قلب تأخرها بهدف نظيف إلى فوز 2 / 1.
وسجل تورجان هازارد الهدف الأول لبلجيكا في الدنمارك ليكون الأخوان إيدن وتورجان ثالث ثنائي أشقاء يهز الشباك في بطولات كأس الأمم الأوروبية بعد الثنائي الهولندي فرانك ورونالد دي بوير، والثنائي الدنماركي مايكل وبرايان لاودروب.
وهز إيدن الشباك في يورو 2016 بفرنسا، وقد تسنح له الفرصة لهز الشباك مجددا خلال مباراة اليوم.
ورغم كون كل منهما يلعب في مركز الجناح، شارك الأخوان هازارد سويا في مباراة الدنمارك.
وإذا استطاع تورجان التعافي من الإصابة، قد يكون للشقيقين دور بارز في الفوز باللقب الأوروبي، بعدما بلغ الفريق المربع الذهبي في مونديال 2018 بروسيا.
ويلتقي المنتخب البلجيكي نظيره الفنلندي اليوم في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات دور المجموعات بالبطولة.
ولم يستطع تورجان هازارد (28 عاما) السفر مع الفريق إلى سان بطرسبرج في روسيا بسبب الإصابة في الركبة.
ولكن المدرب مارتنيز يستطيع الاعتماد بشكل كبير على إيدن هازارد الشقيق الأكبر لتورجان وقائد الفريق.
وعند الحديث عن عائلة هازارد لا يوجد موضوع يربط هذه العائلة أكثر من كرة القدم، حيث كانت والدة إيدن لاعبة كرة قدم، كما كان والده تيري لاعبا، فيما اتجه الأبناء الأربعة إيدن وتورجان وكيليان وإيثان للعب الساحرة المستديرة أيضا.
ولعبت كارين كرة القدم حتى وهي تحمل مولودها الأكبر إيدن، ما يؤكد مدى عشق وجنون هذه العائلة بالساحرة المستديرة.
وسبق وأن قالت كارين «إيدن كان يسجل الأهداف حتى قبل أن يولد. شكرا لي».
والآن، يبدو إيدن (30 عاما) جاهزا تماما لقيادة المنتخب البلجيكي أمام فنلندا ضمن منافسات المجموعة الثانية، حيث يتطلع المنتخب البلجيكي إلى صدارة المجموعة بعدما ضمن بالفعل التأهل لدور الـ16.
وتأتي مباراة اليوم بعد 580 يوما من آخر مباراة شارك فيها إيدن هازارد ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب البلجيكي.
وأفسدت الإصابات وكذلك الإصابة بفيروس «كورونا» المستجد مسيرة إيدن هازارد في العامين الأخيرين.
كما كانت هناك انتقادات لأسلوب عمل اللاعب، وقال عنه مدربه السابق في تشيلسي الإنجليزي، البرتغالي جوزيه مورينيو «إنه لاعب مدهش مع تدريب سيئ».
وأوضح «يأتي إلى الملعب يوميا لكنه لا يعمل كثيرا. يمكن أن تتخيل ما يمكن أن يكون عليه لو كان محترفا بارزا».
ولكن المنتخب البلجيكي المصنف الأول عالميا لم يشك من هذا.
وكان إيدن حل بديلا في مباراة الدنمارك الخميس الماضي ليقود مع البديل الآخر كيفن دي بروين بلجيكا إلى قلب تأخرها بهدف نظيف إلى فوز 2 / 1.
وسجل تورجان هازارد الهدف الأول لبلجيكا في الدنمارك ليكون الأخوان إيدن وتورجان ثالث ثنائي أشقاء يهز الشباك في بطولات كأس الأمم الأوروبية بعد الثنائي الهولندي فرانك ورونالد دي بوير، والثنائي الدنماركي مايكل وبرايان لاودروب.
وهز إيدن الشباك في يورو 2016 بفرنسا، وقد تسنح له الفرصة لهز الشباك مجددا خلال مباراة اليوم.
ورغم كون كل منهما يلعب في مركز الجناح، شارك الأخوان هازارد سويا في مباراة الدنمارك.
وإذا استطاع تورجان التعافي من الإصابة، قد يكون للشقيقين دور بارز في الفوز باللقب الأوروبي، بعدما بلغ الفريق المربع الذهبي في مونديال 2018 بروسيا.
