نائب محافظ القدس يحذر من انفجار جديد بسبب (مسيرة رقص)
السبت - 05 يونيو 2021
Sat - 05 Jun 2021
حذر نائب محافظ القدس عبدالله صيام أمس، من مسيرة الرقص بالأعلام التي يدعو إليها الاحتلال الإسرائيلي الخميس المقبل في البلدة القديمة بالقدس، مشيرا إلى أن ذلك سيدفع إلى (انفجار جديد) في المدينة.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن صيام قوله «إن هذه المسيرات هي استكمال للمسيرات التي خطط لها في الثامن والعشرين من رمضان الماضي»، وأكد أن دفاع المقدسيين عن مقدساتهم مرتبط بعقيدتهم وليس بمدة زمنية معينة، وسيفشلون هذا المخطط بعزيمتهم وصمودهم كما أفشلوه سابقا.
ويتهم الفلسطينيون المستوطنين بمواصلة محاولات الاقتحام اليومية للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات إسرائيلية، وأداء طقوس تلمودية وجولات استفزازية.
وكانت مواجهات اندلعت في مدينة القدس الشهر الماضي بين جنود إسرائيليين وفلسطينيين، وتصدى الشبان الفلسطينيون لاقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، بمساندة صاروخية من فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، وردت إسرائيل بقصف القطاع.
ورعت مصر اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في قطاع غزة بعد موجة توتر في الفترة من 10 إلى 21 من شهر مايو الماضي أسفرت عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيا و13 شخصا في إسرائيل إلى جانب دمار واسع النطاق في القطاع.
من جهتها، طالبت جامعة الدول العربية بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، داعية المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل للانصياع للإرادة الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن صيام قوله «إن هذه المسيرات هي استكمال للمسيرات التي خطط لها في الثامن والعشرين من رمضان الماضي»، وأكد أن دفاع المقدسيين عن مقدساتهم مرتبط بعقيدتهم وليس بمدة زمنية معينة، وسيفشلون هذا المخطط بعزيمتهم وصمودهم كما أفشلوه سابقا.
ويتهم الفلسطينيون المستوطنين بمواصلة محاولات الاقتحام اليومية للمسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات إسرائيلية، وأداء طقوس تلمودية وجولات استفزازية.
وكانت مواجهات اندلعت في مدينة القدس الشهر الماضي بين جنود إسرائيليين وفلسطينيين، وتصدى الشبان الفلسطينيون لاقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، بمساندة صاروخية من فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، وردت إسرائيل بقصف القطاع.
ورعت مصر اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في قطاع غزة بعد موجة توتر في الفترة من 10 إلى 21 من شهر مايو الماضي أسفرت عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيا و13 شخصا في إسرائيل إلى جانب دمار واسع النطاق في القطاع.
من جهتها، طالبت جامعة الدول العربية بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، داعية المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل للانصياع للإرادة الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.