آل الشيخ: التعليم في عهدة الدولة وقراراته محصنة لبناء إنسان واع ومعتدل
التقى رؤساء تحرير الصحف ومديري القنوات الإعلامية
التقى رؤساء تحرير الصحف ومديري القنوات الإعلامية
الخميس - 03 يونيو 2021
Thu - 03 Jun 2021
أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أن رحلة التطوير في منظومة التعليم، بما فيها تطوير المناهج والخطط الدراسية عملية مستمرة، وهي مرحلة أولى من التطوير، والجميع فيها شركاء كمنجز وطني يحقق طموحات قيادة المملكة، ورؤية الوطن الطموحة، ويجد فيه أبناء وبنات الوطن ما يستحقونه من تطوير لمهاراتهم، والاستجابة لطموحاتهم، وتعزيز منافستهم عالميا، لافتا إلى الدعم وكذلك المتابعة الكريمة التي يحظى بها التعليم من لدن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والتي جعلت من الاستثمار في الإنسان مشروعها الأول؛ للوصول إلى نموذج سعودي متميز في التعليم.
وقال آل الشيخ خلال لقائه أمس رؤساء تحرير الصحف السعودية ومديري القنوات الإعلامية «إن التطوير في التعليم هو نتاج دراسات متأنية ومتخصصة عملت عليها الوزارة خلال السنتين الماضيتين، وأظهرت الحاجة الملحة والسريعة لهذا التطوير الحقيقي والعميق الذي يستجيب لاحتياجات التنمية ومستقبل الوطن، وتتكامل فيه عناصر العملية التعليمية، ويؤدي إلى رفع مستوى كفاءة المنظومة التعليمية وفق أفضل الممارسات العالمية؛ لتحقيق رؤية المملكة 2030».
وأضاف بأن التعليم في عهدة الدولة، وقراراته محصنة بشراكة المجتمع؛ لبناء إنسان واع ومعتدل يعتز بوطنه وتاريخه وحضارته، ويفتخر بقيادته ورموزه، وينافس عالميا، مشيرا إلى أن الوزارة ستواصل تحقيق رؤية ولي العهد الطموحة في تعزيز المهارات، واستثمار جهود منسوبي التعليم للمشاركة في التنمية.
وأشار إلى أن الوزارة واثقة بجهود منسوبيها للمشاركة في تحقيق هذا التطوير وإنجازه واقعا، وتجاوز كافة التحديات سواء من داخل المنظومة التعليمية أو خارجها، مشيدا بعطاء زملائه وزميلاته من المعلمين والمعلمات وتفانيهم في أداء رسالتهم، حيث أثبتت المواقف أنهم على قدر الثقة والمسؤولية، ومصدر فخر للوطن وبناء إنسانه ومستقبله.
وأوضح وزير التعليم أن المرحلة الأولى في مشروع التطوير بدأت بالإعلان عن تطوير المناهج والخطط الدراسية وتطبيق الفصول الدراسية الثلاثة، مؤكدا أن التطوير سيسهم في رفع نواتج التعلم وتحسين مستوى الأداء التعليمي للطلاب والطالبات، ودعم مهاراتهم، وتعزيز قدراتهم، وتحسين نتائج المملكة في الاختبارات الدولية، وسد الفجوة بين سنوات السلم التعليمي وسنوات الدراسة الفعلية، إضافة إلى المقاربة مع الدول المتقدمة تعليميا وبين النظام التعليمي في المملكة في عدد الأيام الفعلية للدراسة، وهذا ما سيتم معالجته مع تطبيق الفصول الدراسية الثلاثة العام المقبل.
وقال آل الشيخ خلال لقائه أمس رؤساء تحرير الصحف السعودية ومديري القنوات الإعلامية «إن التطوير في التعليم هو نتاج دراسات متأنية ومتخصصة عملت عليها الوزارة خلال السنتين الماضيتين، وأظهرت الحاجة الملحة والسريعة لهذا التطوير الحقيقي والعميق الذي يستجيب لاحتياجات التنمية ومستقبل الوطن، وتتكامل فيه عناصر العملية التعليمية، ويؤدي إلى رفع مستوى كفاءة المنظومة التعليمية وفق أفضل الممارسات العالمية؛ لتحقيق رؤية المملكة 2030».
وأضاف بأن التعليم في عهدة الدولة، وقراراته محصنة بشراكة المجتمع؛ لبناء إنسان واع ومعتدل يعتز بوطنه وتاريخه وحضارته، ويفتخر بقيادته ورموزه، وينافس عالميا، مشيرا إلى أن الوزارة ستواصل تحقيق رؤية ولي العهد الطموحة في تعزيز المهارات، واستثمار جهود منسوبي التعليم للمشاركة في التنمية.
وأشار إلى أن الوزارة واثقة بجهود منسوبيها للمشاركة في تحقيق هذا التطوير وإنجازه واقعا، وتجاوز كافة التحديات سواء من داخل المنظومة التعليمية أو خارجها، مشيدا بعطاء زملائه وزميلاته من المعلمين والمعلمات وتفانيهم في أداء رسالتهم، حيث أثبتت المواقف أنهم على قدر الثقة والمسؤولية، ومصدر فخر للوطن وبناء إنسانه ومستقبله.
وأوضح وزير التعليم أن المرحلة الأولى في مشروع التطوير بدأت بالإعلان عن تطوير المناهج والخطط الدراسية وتطبيق الفصول الدراسية الثلاثة، مؤكدا أن التطوير سيسهم في رفع نواتج التعلم وتحسين مستوى الأداء التعليمي للطلاب والطالبات، ودعم مهاراتهم، وتعزيز قدراتهم، وتحسين نتائج المملكة في الاختبارات الدولية، وسد الفجوة بين سنوات السلم التعليمي وسنوات الدراسة الفعلية، إضافة إلى المقاربة مع الدول المتقدمة تعليميا وبين النظام التعليمي في المملكة في عدد الأيام الفعلية للدراسة، وهذا ما سيتم معالجته مع تطبيق الفصول الدراسية الثلاثة العام المقبل.