«فلسطين.. شمعة لم تنطفئ».. يحكي حرص المملكة على حماية الأقصى
الخميس - 03 يونيو 2021
Thu - 03 Jun 2021
أطلقت دارة الملك عبدالعزيز ضمن موادها التوثيقية فيلم (فلسطين.. شمعة لم تنطفئ) عبر منصاتها الإعلامية الاجتماعية.
ويعكس الفيلم عبر أربعة أجزاء أهمية القضية الفلسطينية وحرص المملكة ملكا وشعبا على حماية حرمة المسجد الأقصى من التدنيس والاعتداء الإسرائيلي، وتأكيد حق الشعب الفلسطيني بتحرير أرضه والعيش عليها بسلام وإنسانية حرة، واستخدام الملك عبدالعزيز-طيب الله ثراه- مكانة المملكة للرفع بصوت جراحات الفلسطينيين والعدوان الواقع عليهم، ومناقشة من يلتقيهم من الرؤساء والمسؤولين الأمريكيين والأوروبيين في ضرورة حل القضية الأم للعالم العربي والإسلامي.
وتتضمن المادة تفاصيل معركة مستعمرة (الزراعة) الصهيونية التي استمرت لـ12 ساعة حيث اقتحم فيها الجيش السعودي الخندق والأسلاك الشائكة المكهربة وحارب القوات الإسرائيلية داخل المستعمرة.
وأعادت الدارة أحاديث مصورة لبعض الجنود السعوديين المشاركين في حرب 1948م بين العرب وقوات الاحتلال الإسرائيلي، يذكرون فيها الحماس والإرادة الشعبية السعودية عام النكبة الفلسطينية ويعكسون في ثنايا مذكراتهم الفيلمية حرص القيادة السعودية على المشاركة مع الجيوش العربية لإنقاذ فلسطين وأولى القبلتين من المحتل الإسرائيلي وإذلاله للأرض والإنسان في فلسطين، اقتطعت هذه الأحاديث من فيلم (نداء الشهامة) الذي أعدته وأنتجته الدارة، وأصبح من أهم الوثائق المتداولة عن القضية الفلسطينية.
ويتناول الجزء الأول بالوثائق بدايات اهتمام الملك عبدالعزيز بالقضية وإخلاصه ووفائه للقضية المحور في السياسة العربية، ودفعه بالمتطوعين والنظاميين من الجنود إلى الالتحام مع جيوش الدول العربية في الحرب ضد المحتلين، وكان المتطوعون يعبرون عن إيمان الشعب السعودي بفلسطين، وبواجبهم الإسلامي، وضرورة المشاركة في العمل الحربي الميداني لصد المحتل المعتدي.
وتضمنت المادة التوثيقية في الجزء المنشور وثائق مهمة تدل على العلاقة المستمرة بين المملكة والقضية الفلسطينية والترابط الروحي حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي حفظ العهد من الملك عبدالعزيز وإخوانه الملوك وقدم الكثير من الدعم بأنواعه المختلفة للقضية الفلسطينية، كما قدم النموذج الأمثل للوقوف مع الفلسطينيين في أحلك الظروف.
كما أورد الجزء صورة للملك عبدالعزيز وهو يستعرض القوات المسلحة في بداية تأسيسها النظامي وبجواره ولي العهد الأمير سعود بن عبدالعزيز وبعض القادة العسكريين وذلك في مكة المكرمة، وظهرت في أثناء المادة صور بعض الجنود السعودية مذيلة بأسمائهم، وكذلك مشاركة شعرية بهذه المناسبة الشهمة.
وستظهر الأجزاء الثلاثة التي ستبث تباعا مزيدا من الوثائق المكتوبة والصوتية والفوتوغرافية والفيلمية التي حفظتها الدارة وتظهرها بين فينة وأخرى حول القضية العربية والإسلامية الأولى حيث عنت بتوثيق العلاقة العميقة دبلوماسيا وعسكريا واقتصاديا مع فلسطين، وأصدرت عددا من الكتب التوثيقية عن ذلك، وأعدت ملفا متكاملا عنها تغذيه بالجديد من الوثائق التاريخية كلما أتيح ذلك.
المادة التوثيقية تضمنت:
وثائق مهمة تدل على العلاقة المستمرة بين المملكة والقضية الفلسطينية.
نسخة من الصفحة الأولى لصحيفة أم القرى الرسمية تضم خبرا عن زحف الجيش السعودي ووصوله للمدن الفلسطينية.
صورة لقائد الجيش السعودي سعيد الكردي يشرح لجنوده خطة المشاركة في حرب 1948 م.
صورة للملك عبدالعزيز يستعرض القوات المسلحة في بداية تأسيسها النظامي.
ويعكس الفيلم عبر أربعة أجزاء أهمية القضية الفلسطينية وحرص المملكة ملكا وشعبا على حماية حرمة المسجد الأقصى من التدنيس والاعتداء الإسرائيلي، وتأكيد حق الشعب الفلسطيني بتحرير أرضه والعيش عليها بسلام وإنسانية حرة، واستخدام الملك عبدالعزيز-طيب الله ثراه- مكانة المملكة للرفع بصوت جراحات الفلسطينيين والعدوان الواقع عليهم، ومناقشة من يلتقيهم من الرؤساء والمسؤولين الأمريكيين والأوروبيين في ضرورة حل القضية الأم للعالم العربي والإسلامي.
وتتضمن المادة تفاصيل معركة مستعمرة (الزراعة) الصهيونية التي استمرت لـ12 ساعة حيث اقتحم فيها الجيش السعودي الخندق والأسلاك الشائكة المكهربة وحارب القوات الإسرائيلية داخل المستعمرة.
وأعادت الدارة أحاديث مصورة لبعض الجنود السعوديين المشاركين في حرب 1948م بين العرب وقوات الاحتلال الإسرائيلي، يذكرون فيها الحماس والإرادة الشعبية السعودية عام النكبة الفلسطينية ويعكسون في ثنايا مذكراتهم الفيلمية حرص القيادة السعودية على المشاركة مع الجيوش العربية لإنقاذ فلسطين وأولى القبلتين من المحتل الإسرائيلي وإذلاله للأرض والإنسان في فلسطين، اقتطعت هذه الأحاديث من فيلم (نداء الشهامة) الذي أعدته وأنتجته الدارة، وأصبح من أهم الوثائق المتداولة عن القضية الفلسطينية.
ويتناول الجزء الأول بالوثائق بدايات اهتمام الملك عبدالعزيز بالقضية وإخلاصه ووفائه للقضية المحور في السياسة العربية، ودفعه بالمتطوعين والنظاميين من الجنود إلى الالتحام مع جيوش الدول العربية في الحرب ضد المحتلين، وكان المتطوعون يعبرون عن إيمان الشعب السعودي بفلسطين، وبواجبهم الإسلامي، وضرورة المشاركة في العمل الحربي الميداني لصد المحتل المعتدي.
وتضمنت المادة التوثيقية في الجزء المنشور وثائق مهمة تدل على العلاقة المستمرة بين المملكة والقضية الفلسطينية والترابط الروحي حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي حفظ العهد من الملك عبدالعزيز وإخوانه الملوك وقدم الكثير من الدعم بأنواعه المختلفة للقضية الفلسطينية، كما قدم النموذج الأمثل للوقوف مع الفلسطينيين في أحلك الظروف.
كما أورد الجزء صورة للملك عبدالعزيز وهو يستعرض القوات المسلحة في بداية تأسيسها النظامي وبجواره ولي العهد الأمير سعود بن عبدالعزيز وبعض القادة العسكريين وذلك في مكة المكرمة، وظهرت في أثناء المادة صور بعض الجنود السعودية مذيلة بأسمائهم، وكذلك مشاركة شعرية بهذه المناسبة الشهمة.
وستظهر الأجزاء الثلاثة التي ستبث تباعا مزيدا من الوثائق المكتوبة والصوتية والفوتوغرافية والفيلمية التي حفظتها الدارة وتظهرها بين فينة وأخرى حول القضية العربية والإسلامية الأولى حيث عنت بتوثيق العلاقة العميقة دبلوماسيا وعسكريا واقتصاديا مع فلسطين، وأصدرت عددا من الكتب التوثيقية عن ذلك، وأعدت ملفا متكاملا عنها تغذيه بالجديد من الوثائق التاريخية كلما أتيح ذلك.
المادة التوثيقية تضمنت:
وثائق مهمة تدل على العلاقة المستمرة بين المملكة والقضية الفلسطينية.
نسخة من الصفحة الأولى لصحيفة أم القرى الرسمية تضم خبرا عن زحف الجيش السعودي ووصوله للمدن الفلسطينية.
صورة لقائد الجيش السعودي سعيد الكردي يشرح لجنوده خطة المشاركة في حرب 1948 م.
صورة للملك عبدالعزيز يستعرض القوات المسلحة في بداية تأسيسها النظامي.