إسرائيل تستفز العرب بـ350 وحدة استيطانية جديدة
الأربعاء - 02 يونيو 2021
Wed - 02 Jun 2021
استفزت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الفلسطينيين والعرب بوضع حجر الأساس لـ350 وحدة استيطانية جديدة.
وطالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية مجلس الأمن الدولي، والمحكمة الجنائية الدولية، بتحمل مسؤولياتهما القانونية والأخلاقية تجاه جريمة الاستيطان المتواصل، وتنفيذ القرارات الأممية ذات الصلة.
وأدانت الخارجية في بيان، قرار سلطات الاحتلال وضع حجر الأساس لبناء 350 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة (بيت ايل) قرب مدينة البيرة في إطار عملية البناء والتوسع الاستيطاني على حساب الأرض الفلسطينية».
وأضافت «إن ذلك جرى بمشاركة أربعة وزراء في الحكومة الإسرائيلية وبطريقة احتفالية ترافقت مع تصريحات استفزازية ومواقف استعمارية عنصرية، ترافقت مع دعوات للتمسك بالاستيطان وتعميقه وتوسيعه».
وأكدت أن هذا يجسد أيدولوجية اليمين الحاكم وسياساته الاستعمارية التوسعية في أرض دولة فلسطين الهادفة إلى تكريس ضم الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وفرض القانون الإسرائيلي عليها، ووأد أية فرصة لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وذات سيادة بعاصمتها القدس الشرقية.
وحملت الخارجية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن جرائم الاستيطان وهدم المنازل والتهجير القسري للمواطنين الفلسطينيين باعتبارها جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية يحاسب عليها القانون الدولي.
وفيما واصلت السلطات المصرية فتح معبر رفح البري استثنائيا لليوم الـ 18 على التوالي، لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الحرجة من القادمين من قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وطالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية مجلس الأمن الدولي، والمحكمة الجنائية الدولية، بتحمل مسؤولياتهما القانونية والأخلاقية تجاه جريمة الاستيطان المتواصل، وتنفيذ القرارات الأممية ذات الصلة.
وأدانت الخارجية في بيان، قرار سلطات الاحتلال وضع حجر الأساس لبناء 350 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة (بيت ايل) قرب مدينة البيرة في إطار عملية البناء والتوسع الاستيطاني على حساب الأرض الفلسطينية».
وأضافت «إن ذلك جرى بمشاركة أربعة وزراء في الحكومة الإسرائيلية وبطريقة احتفالية ترافقت مع تصريحات استفزازية ومواقف استعمارية عنصرية، ترافقت مع دعوات للتمسك بالاستيطان وتعميقه وتوسيعه».
وأكدت أن هذا يجسد أيدولوجية اليمين الحاكم وسياساته الاستعمارية التوسعية في أرض دولة فلسطين الهادفة إلى تكريس ضم الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وفرض القانون الإسرائيلي عليها، ووأد أية فرصة لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة وذات سيادة بعاصمتها القدس الشرقية.
وحملت الخارجية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن جرائم الاستيطان وهدم المنازل والتهجير القسري للمواطنين الفلسطينيين باعتبارها جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية يحاسب عليها القانون الدولي.
وفيما واصلت السلطات المصرية فتح معبر رفح البري استثنائيا لليوم الـ 18 على التوالي، لاستقبال الجرحى والمصابين والحالات الحرجة من القادمين من قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.