أجرى الجيش الأمريكي في مختبراته بحثا علميا قد يشكل نقلة نوعية في مفهوم الروبوتات وطريقة عملها، من خلال استخدام تقنية جديدة تعتمد على الأنسجة العضلية الحيوانية الحية في أطرافها، الأمر الذي سيسهل حركتها، ويجعلها أكثر دينامكية.
وحسب ما نشرته مجلة Popular Mechanics، يعتقد مختبر الأبحاث التابع للجيش الأمريكي أنه يمكن تزويد الروبوتات بهذه العضلات الحقيقية، كبديل للأذرع الميكانيكية والعجلات والمسارات والأنظمة الأخرى التقليدية، للتنقل عبر ساحة المعركة، تحت ما يسمى «biohybrids» أي الطاقة الحيوية الهجينة.
وبحسب تقرير نشره موقع NextGov تعتمد الروبوتات العسكرية في الوقت الراهن على العجلات التقليدية في حركتها والبطاريات لتزويدها بالطاقة، مما يشير إلى تراجع أدائها.
وسيمكن استخدام الأنسجة العضوية بالإضافة إلى مرونتها المتأصلة، العضلات والأوتار أن تنثني وترتفع وتنخفض، خصوصا عندما يواجه الروبوت عقبات غير متوقعة في مساره.
من جانبه أوضح «دين كولفر» العالم والباحث في مختبر أبحاث الجيش الأمريكي، أن التقنية الجديدة ستجعل الروبوت يستوعب أي تغيير مفاجئ قد يطرأ على الأرض.
وأضاف أن ذلك سيتيح الفرصة لأنظمة التحكم هذه للتكيف مع التضاريس، لأنها تعتمد على امتصاص الصدمات لتعويض التحول المفاجئ.
مميزات التقنية:
العمل دون اتصالات
القدرات الهائلة
المرونة
وحسب ما نشرته مجلة Popular Mechanics، يعتقد مختبر الأبحاث التابع للجيش الأمريكي أنه يمكن تزويد الروبوتات بهذه العضلات الحقيقية، كبديل للأذرع الميكانيكية والعجلات والمسارات والأنظمة الأخرى التقليدية، للتنقل عبر ساحة المعركة، تحت ما يسمى «biohybrids» أي الطاقة الحيوية الهجينة.
وبحسب تقرير نشره موقع NextGov تعتمد الروبوتات العسكرية في الوقت الراهن على العجلات التقليدية في حركتها والبطاريات لتزويدها بالطاقة، مما يشير إلى تراجع أدائها.
وسيمكن استخدام الأنسجة العضوية بالإضافة إلى مرونتها المتأصلة، العضلات والأوتار أن تنثني وترتفع وتنخفض، خصوصا عندما يواجه الروبوت عقبات غير متوقعة في مساره.
من جانبه أوضح «دين كولفر» العالم والباحث في مختبر أبحاث الجيش الأمريكي، أن التقنية الجديدة ستجعل الروبوت يستوعب أي تغيير مفاجئ قد يطرأ على الأرض.
وأضاف أن ذلك سيتيح الفرصة لأنظمة التحكم هذه للتكيف مع التضاريس، لأنها تعتمد على امتصاص الصدمات لتعويض التحول المفاجئ.
مميزات التقنية:
العمل دون اتصالات
القدرات الهائلة
المرونة