المواطن .. عنوان نجاح الرؤية
الجمعة - 30 أبريل 2021
Fri - 30 Apr 2021
• القائد الناجح يؤمن بكل فرد في فريقه، ويؤمن بأن الصراحة والشفافية جزء مهم من المسؤولية أمام كل أفراد الفريق العامل الفاعل.
• القائد الحكيم يدرك جيدا أن الشغف سلاح فعال لنجاح الأعمال.
• كان مهندس رؤية المملكة 2030 ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، صريحا وواضحا وشجاعا في حديثه التلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، الذي جاء تزامنا مع مرور 5 سنوات على إطلاق رؤية المملكة 2030، وتحدث بكل شفافية عن مسيرة «الرؤية» وخطوات القيادة لتحقيق أهداف المشروع ومستهدفات المستقبل.
• تحدث الأمير محمد بن سلمان عما تحقق من إنجازات في طريق بلوغ تمام رؤية المستقبل.. تحدث عن البدايات وتحدياتها وشغف الإنجاز، وتحدث عن الحاضر بشيء من الفخر والاعتزاز، وتحدث عن المستقبل بالكثير من التفاؤل والثقة بتحقيق الطموحات الكبيرة.
• في ثنايا حديث ولي العهد عن مسيرة الرؤية وخطواتها، كان المواطن فخرا، وشريكا فاعلا، وعنوانا للإنجازات، وأبدى سموه اهتماما بكل ما يمس المواطن، فتحدث عن طموحات تخفيض البطالة، وأهداف تحسين الوظائف بعد ذلك، بتأكيده الصريح على أن الخطط لا تقف عند خفض البطالة، بل تتعداها إلى تحسين دخل المواطن، مشيرا بكل وضوح إلى أن 50% من الوظائف الموجودة لدينا تعتبر سيئة، بينما الجيدة هي 50% فقط، مؤكدا استهدافه لتحسين الوظائف، ورفع دخل المواطن، وصرح بأنه يتألم لبعض القرارات الاضطرارية القاسية والمؤلمة مثل رفع ضريبة القيمة المضافة إلى 15%، مشيرا إلى أنها ستكون مؤقتة ولن تستمر أكثر من 5 سنوات.
• حديث الأمير محمد بن سلمان كان فيه الإيمان بدور المواطن السعودي في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، وكذلك إبراز نتائج العمل الوطني الجماعي وفق خطط الرؤية، وكانت سمت حواره العامة هي الشفافية في الحديث عن كل شيء حتى القرارات المؤلمة والقاسية الاضطرارية والمؤقتة، وكانت فيه الشجاعة والصراحة بتشخيص ما كان في الماضي من تخطيط وتحديات وعقبات تجاوزناها، وما يكون الآن من نتائج على أرض الواقع وما نعيشه، وما سيكون في المستقبل القريب من نتائج مواصلة مسيرة الرؤية.
• كان أحد أهم النقاط التي تحدث عنها ولي العهد في تحديات بدايات العمل للمستقبل، هي قضية «بناء القيادات» الوطنية، بعد خطوات جادة من دراسة واقع القيادات في مؤسسات الدولة، وتصنيف القيادات الموجودة بمعايير الكفاءة والقدرة، إلى بناء قيادات جديدة تجمع الشغف مع الكفاءة.
• ليست المرة الأولى التي يظهر فيها الأمير محمد بن سلمان مبهرا في حديثه الإعلامي، فدائما ما يكون كذلك، فيتحدث بكل شيء في عمله وعن كل شيء في الدولة بإلمام تام بكل التفاصيل، حتى أدق الأرقام وأكبرها ومقارناتها بأعوام سابقة.
fwz14@
• القائد الحكيم يدرك جيدا أن الشغف سلاح فعال لنجاح الأعمال.
• كان مهندس رؤية المملكة 2030 ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، صريحا وواضحا وشجاعا في حديثه التلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، الذي جاء تزامنا مع مرور 5 سنوات على إطلاق رؤية المملكة 2030، وتحدث بكل شفافية عن مسيرة «الرؤية» وخطوات القيادة لتحقيق أهداف المشروع ومستهدفات المستقبل.
• تحدث الأمير محمد بن سلمان عما تحقق من إنجازات في طريق بلوغ تمام رؤية المستقبل.. تحدث عن البدايات وتحدياتها وشغف الإنجاز، وتحدث عن الحاضر بشيء من الفخر والاعتزاز، وتحدث عن المستقبل بالكثير من التفاؤل والثقة بتحقيق الطموحات الكبيرة.
• في ثنايا حديث ولي العهد عن مسيرة الرؤية وخطواتها، كان المواطن فخرا، وشريكا فاعلا، وعنوانا للإنجازات، وأبدى سموه اهتماما بكل ما يمس المواطن، فتحدث عن طموحات تخفيض البطالة، وأهداف تحسين الوظائف بعد ذلك، بتأكيده الصريح على أن الخطط لا تقف عند خفض البطالة، بل تتعداها إلى تحسين دخل المواطن، مشيرا بكل وضوح إلى أن 50% من الوظائف الموجودة لدينا تعتبر سيئة، بينما الجيدة هي 50% فقط، مؤكدا استهدافه لتحسين الوظائف، ورفع دخل المواطن، وصرح بأنه يتألم لبعض القرارات الاضطرارية القاسية والمؤلمة مثل رفع ضريبة القيمة المضافة إلى 15%، مشيرا إلى أنها ستكون مؤقتة ولن تستمر أكثر من 5 سنوات.
• حديث الأمير محمد بن سلمان كان فيه الإيمان بدور المواطن السعودي في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، وكذلك إبراز نتائج العمل الوطني الجماعي وفق خطط الرؤية، وكانت سمت حواره العامة هي الشفافية في الحديث عن كل شيء حتى القرارات المؤلمة والقاسية الاضطرارية والمؤقتة، وكانت فيه الشجاعة والصراحة بتشخيص ما كان في الماضي من تخطيط وتحديات وعقبات تجاوزناها، وما يكون الآن من نتائج على أرض الواقع وما نعيشه، وما سيكون في المستقبل القريب من نتائج مواصلة مسيرة الرؤية.
• كان أحد أهم النقاط التي تحدث عنها ولي العهد في تحديات بدايات العمل للمستقبل، هي قضية «بناء القيادات» الوطنية، بعد خطوات جادة من دراسة واقع القيادات في مؤسسات الدولة، وتصنيف القيادات الموجودة بمعايير الكفاءة والقدرة، إلى بناء قيادات جديدة تجمع الشغف مع الكفاءة.
• ليست المرة الأولى التي يظهر فيها الأمير محمد بن سلمان مبهرا في حديثه الإعلامي، فدائما ما يكون كذلك، فيتحدث بكل شيء في عمله وعن كل شيء في الدولة بإلمام تام بكل التفاصيل، حتى أدق الأرقام وأكبرها ومقارناتها بأعوام سابقة.
fwz14@
