أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بشدة أمس مشروع قانون شرعنة البؤر الاستيطانية العشوائية في الكنيست، معتبرة ذلك اختبارا جديا لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وقالت الوزارة في بيان، «إن مشروع القانون المذكور يهدف لتحويلها إلى مستعمرات قابلة للتمدد والتوسع على حساب الأرض الفلسطينية وتزوديها بالميزانيات اللازمة لذلك بما يعني سرقة المزيد من الأرض الفلسطينية».
وحذرت من أن تمرير مشروع القانون يمثل تصعيدا خطيرا في الأنشطة والعمليات الاستيطانية، ومدخلا قانونيا لضخ الأموال من موازنة الحكومة الإسرائيلية لتحويلها إلى مستوطنات قائمة بذاتها».
وكان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية طالب الإدارة الأمريكية بسرعة التدخل الجاد والفاعل للجم شهوة التوسع الاستيطاني لإسرائيل.
وقالت الوزارة في بيان، «إن مشروع القانون المذكور يهدف لتحويلها إلى مستعمرات قابلة للتمدد والتوسع على حساب الأرض الفلسطينية وتزوديها بالميزانيات اللازمة لذلك بما يعني سرقة المزيد من الأرض الفلسطينية».
وحذرت من أن تمرير مشروع القانون يمثل تصعيدا خطيرا في الأنشطة والعمليات الاستيطانية، ومدخلا قانونيا لضخ الأموال من موازنة الحكومة الإسرائيلية لتحويلها إلى مستوطنات قائمة بذاتها».
وكان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية طالب الإدارة الأمريكية بسرعة التدخل الجاد والفاعل للجم شهوة التوسع الاستيطاني لإسرائيل.