خادم الحرمين يرعى مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس بالرياض
الثلاثاء - 19 يوليو 2016
Tue - 19 Jul 2016
جانب من مؤتمر الأدباء في نسخته الرابعة (مكة)
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس، والمقرر إقامته في صفر 1438 في الرياض، تحت عنوان «الأدب السعودي ومؤسساته: مراجعات واستشراف ما بين 1437 - 1400هـ»
وأكد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي بأن هذه الرعاية تندرج في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة في دعم ومساندة الأدب والأدباء ورفعة وعلو شأن الحركة الأدبية في المملكة، وتوفير مختلف أدوات النهوض بها، ومنها صدور أمر خادم الحرمين الشريفين بإنشاء هيئة عامة للثقافة.
وأضاف الطريفي «تلك المؤتمرات هدفت إلى دعم الحركة الأدبية وإثرائها، وجاءت محفزة لمزيد من العطاء والحراك الثقافي، وشهد المؤتمر خلال دوراته الماضية تكريم عدد من القامات الأدبية والثقافية الرائدة التي تركت بصمتها وفنها وإبداعها في ساحة الأدب والثقافة».
وأعرب عن خالص شكره وتقديره على ما بذله وزراء الثقافة والإعلام السابقون من جهود أسهمت في إثراء الحركة الثقافية والأدبية بالمئات من الأبحاث عبر أسماء ثقافية وأدبية وفكرية رائدة.
وقدر جهود الهيئة العامة للرياضة في المؤتمر قبل أن تشرف عليه وزارة الثقافة والإعلام ابتداء من المؤتمر الثالث في الرياض.
وأثنى على ما قدمه رواد الأدب السعودي وأعلامه ورموزه من الأدباء والمثقفين والشعراء وأسهموا به في تقدم ورقي مسار الأدب والثقافة في المملكة عامة، حيث كرمت المؤتمرات السابقة مجموعة مختارة منهم.
محاور المؤتمر
المشاركة في المؤتمر
إرسال ملخصات أوراق العمل والبحوث قبل 29 ذوالقعدة على البريد الالكتروني الآتي:
مؤتمر الأدباء السعوديين
وأكد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي بأن هذه الرعاية تندرج في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة في دعم ومساندة الأدب والأدباء ورفعة وعلو شأن الحركة الأدبية في المملكة، وتوفير مختلف أدوات النهوض بها، ومنها صدور أمر خادم الحرمين الشريفين بإنشاء هيئة عامة للثقافة.
وأضاف الطريفي «تلك المؤتمرات هدفت إلى دعم الحركة الأدبية وإثرائها، وجاءت محفزة لمزيد من العطاء والحراك الثقافي، وشهد المؤتمر خلال دوراته الماضية تكريم عدد من القامات الأدبية والثقافية الرائدة التي تركت بصمتها وفنها وإبداعها في ساحة الأدب والثقافة».
وأعرب عن خالص شكره وتقديره على ما بذله وزراء الثقافة والإعلام السابقون من جهود أسهمت في إثراء الحركة الثقافية والأدبية بالمئات من الأبحاث عبر أسماء ثقافية وأدبية وفكرية رائدة.
وقدر جهود الهيئة العامة للرياضة في المؤتمر قبل أن تشرف عليه وزارة الثقافة والإعلام ابتداء من المؤتمر الثالث في الرياض.
وأثنى على ما قدمه رواد الأدب السعودي وأعلامه ورموزه من الأدباء والمثقفين والشعراء وأسهموا به في تقدم ورقي مسار الأدب والثقافة في المملكة عامة، حيث كرمت المؤتمرات السابقة مجموعة مختارة منهم.
محاور المؤتمر
- الأدب السعودي في الدراسات الأكاديمية والمناهج الدراسية
- الأدب السعودي والهوية والاستثمار الوطني
- الأدب السعودي والأمن الفكري
- إبداع الشباب وقضاياه في الأدب السعودي
- الأدب السعودي والطفل
- المؤسسات الثقافية السعودية: الواقع والمستقبل
المشاركة في المؤتمر
إرسال ملخصات أوراق العمل والبحوث قبل 29 ذوالقعدة على البريد الالكتروني الآتي:
- writers-confevense5moci.gov.sa
- تسلم البحوث كاملة في 15 صفر.
- تخضع الأبحاث للتحكيم العلمي ولن ينشر في سجل أبحاث المؤتمر إلا ما توافق عليه لجنة التحكيم.
مؤتمر الأدباء السعوديين
- 1394هـ عقد في مكة المكرمة، برعاية جامعة الملك عبدالعزيز
- 1419 في مكة المكرمة برعاية جامعة أم القرى
- 1430 نظمته وزارة الثقافة والإعلام في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض بعنوان « الأدب السعودي قضايا وتيارات »
- 1434 في المدينة المنورة، وحمل عنوان " الأدب السعودي وتفاعلاته "
