أحيت اليابان أمس الذكرى العاشرة لضحايا زلزال تسونامي في شمال شرق اليابان، مما أدى لوقوع كارثة نووية.
ونقلت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية عن سيدة القول «لقد فقدنا أصدقاءنا بسبب هذه الكارثة، وأيضا ما زال هناك أشخاص مفقودون، أعتقد أننا يجب ألا ننساهم أبدا».
وروى شخص من مدينة ميناميسوما بمقاطعة فوكوشيما كيف فقد جديه، عندما بدأت الأمواج في الاندفاع، بحيث لم يتمكن من الوصول إلى منزلهما».
وبعد ذلك، وقع انصهار ثلاثي بمحطة الطاقة النووية، مما أسفر عن إطلاق إشعاع نووي وصار من المستحيل البحث عنهما.
يذكر أن الزلزال الذي بلغت قوته 9 درجات على مقياس ريختر ضرب اليابان في 11 مارس 2011، وأعقبه تسونامي بلغ ارتفاعه عشرة أمتار، مما أسفر عن مقتل 15 ألفا و900 شخص، ولم يعثر على 2525 شخصا.
ونقلت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية عن سيدة القول «لقد فقدنا أصدقاءنا بسبب هذه الكارثة، وأيضا ما زال هناك أشخاص مفقودون، أعتقد أننا يجب ألا ننساهم أبدا».
وروى شخص من مدينة ميناميسوما بمقاطعة فوكوشيما كيف فقد جديه، عندما بدأت الأمواج في الاندفاع، بحيث لم يتمكن من الوصول إلى منزلهما».
وبعد ذلك، وقع انصهار ثلاثي بمحطة الطاقة النووية، مما أسفر عن إطلاق إشعاع نووي وصار من المستحيل البحث عنهما.
يذكر أن الزلزال الذي بلغت قوته 9 درجات على مقياس ريختر ضرب اليابان في 11 مارس 2011، وأعقبه تسونامي بلغ ارتفاعه عشرة أمتار، مما أسفر عن مقتل 15 ألفا و900 شخص، ولم يعثر على 2525 شخصا.