أعربت إدارة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن عن «خيبة الأمل» من رد فعل طهران إزاء اقتراح عقد اجتماع معها.
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية «في الوقت الذي نشعر فيه بخيبة أمل إزاء رد إيران، إلا أننا لا نزال مستعدين للانخراط مرة أخرى في دبلوماسية هادفة لتحقيق عودة متبادلة للامتثال لالتزامات خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي الإيراني)»، وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة ستتشاور مع شركائها الدوليين بشأن أفضل السبل للمضي قدما.
ورفضت إيران في وقت سابق عقد اجتماع مع الولايات المتحدة والقوى العالمية الأخرى المشاركة في الاتفاق النووي لعام 2015 قبل رفع العقوبات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده «يجب على الولايات المتحدة أن تعود أولا إلى الاتفاق النووي وأن ترفع عقوباتها غير القانونية عن إيران.. ليست هناك حاجة لإجراء مفاوضات من أجل ذلك».
وتابع خطيب زاده أن إيران لن تعترف إلا بالأفعال وسترد بالأفعال. ونقلت وكالة «إيسنا» الإيرانية عن زاده قوله «سنعود إلى التزاماتنا بمجرد رفع العقوبات».
وقال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية «في الوقت الذي نشعر فيه بخيبة أمل إزاء رد إيران، إلا أننا لا نزال مستعدين للانخراط مرة أخرى في دبلوماسية هادفة لتحقيق عودة متبادلة للامتثال لالتزامات خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي الإيراني)»، وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة ستتشاور مع شركائها الدوليين بشأن أفضل السبل للمضي قدما.
ورفضت إيران في وقت سابق عقد اجتماع مع الولايات المتحدة والقوى العالمية الأخرى المشاركة في الاتفاق النووي لعام 2015 قبل رفع العقوبات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده «يجب على الولايات المتحدة أن تعود أولا إلى الاتفاق النووي وأن ترفع عقوباتها غير القانونية عن إيران.. ليست هناك حاجة لإجراء مفاوضات من أجل ذلك».
وتابع خطيب زاده أن إيران لن تعترف إلا بالأفعال وسترد بالأفعال. ونقلت وكالة «إيسنا» الإيرانية عن زاده قوله «سنعود إلى التزاماتنا بمجرد رفع العقوبات».