فيما زاد الارتفاع الكبير في عدد الأطفال المشاركين في الألعاب الالكترونية خلال جائحة كورونا من قلق الخبراء والجمعيات المعنية، حول ضرورة وجود قيود أكثر صرامة لضمان أمن الأطفال وحمايتهم، بالتزامن مع اقتراب موعد اليوم العالمي للإنترنت الآمن هذا العام، كشفت دراسة عالمية عدم معرفة 33 % من الأهالي هوية شركاء لعب أطفالهم عبر الإنترنت.
وجاءت هذه المطالبات نتيجة الإبلاغ عن أكثر من 15 ألف تقرير حول الإساءات التي تعرض لها الأطفال على الإنترنت خلال سبتمبر 2020، الأمر الذي لم يسبق له مثيل على الإطلاق، وفقا لهيئة مراقبة الإنترنت.
وبحسب الهيئة يوجد أكثر من 100 مليون شخص مشارك في الألعاب عبر الإنترنت، كـ«فورتنايت وأبيكس ليجيندز» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وحدها، الأمر الذي دعا أكثر من 74 % من الأهالي إلى التعبير عن قلقهم على سلامة أبنائهم عبر الإنترنت، مع قضائهم المزيد من الوقت في المنزل ومشاركتهم في هذه الألعاب نتيجة القيود التي فرضتها الأزمة الصحية الأخيرة. ووفقا لدراسة حديثة نشرتها موبايلي للرياضات الالكترونية، يجهل نصف الأهالي في المنطقة هويات شركاء أطفالهم في ألعاب الإنترنت، فضلا عن خوف معظمهم من مجرمي الإنترنت.
ويعتقد خمس الأهالي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن أطفالهم يتحدثون مع الغرباء مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا، في حين يعتقد 20 % من الأهالي في المنطقة أن أطفالهم يتحدثون مع الغرباء يوميا.
سوق الشرق الأوسط
74 % من الأهالي في المنطقة قلقون على سلامة أبنائهم على الإنترنت
75 % من الأهالي قلقون على خصوصية أطفالهم على الإنترنت.
84 % من الآباء قلقون بشأن تواصل الغرباء مع أطفالهم عبر منصات اللعب على الإنترنت.
46 % من الأهالي يجهلون هويات شركاء أبنائهم في الألعاب عبر الإنترنت.
67 % من الأهالي يطالبون باتخاذ المزيد من الإجراءات لحماية أبنائهم.
وجاءت هذه المطالبات نتيجة الإبلاغ عن أكثر من 15 ألف تقرير حول الإساءات التي تعرض لها الأطفال على الإنترنت خلال سبتمبر 2020، الأمر الذي لم يسبق له مثيل على الإطلاق، وفقا لهيئة مراقبة الإنترنت.
وبحسب الهيئة يوجد أكثر من 100 مليون شخص مشارك في الألعاب عبر الإنترنت، كـ«فورتنايت وأبيكس ليجيندز» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وحدها، الأمر الذي دعا أكثر من 74 % من الأهالي إلى التعبير عن قلقهم على سلامة أبنائهم عبر الإنترنت، مع قضائهم المزيد من الوقت في المنزل ومشاركتهم في هذه الألعاب نتيجة القيود التي فرضتها الأزمة الصحية الأخيرة. ووفقا لدراسة حديثة نشرتها موبايلي للرياضات الالكترونية، يجهل نصف الأهالي في المنطقة هويات شركاء أطفالهم في ألعاب الإنترنت، فضلا عن خوف معظمهم من مجرمي الإنترنت.
ويعتقد خمس الأهالي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن أطفالهم يتحدثون مع الغرباء مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا، في حين يعتقد 20 % من الأهالي في المنطقة أن أطفالهم يتحدثون مع الغرباء يوميا.
سوق الشرق الأوسط
74 % من الأهالي في المنطقة قلقون على سلامة أبنائهم على الإنترنت
75 % من الأهالي قلقون على خصوصية أطفالهم على الإنترنت.
84 % من الآباء قلقون بشأن تواصل الغرباء مع أطفالهم عبر منصات اللعب على الإنترنت.
46 % من الأهالي يجهلون هويات شركاء أبنائهم في الألعاب عبر الإنترنت.
67 % من الأهالي يطالبون باتخاذ المزيد من الإجراءات لحماية أبنائهم.