المؤبد لشبكة داعشية ارتكبت 43 جريمة في سيناء
الثلاثاء - 29 ديسمبر 2020
Tue - 29 Dec 2020
أصدرت محكمة مصرية أمس أحكاما بالسجن المؤبد والمشدد على المتهمين في القضية المعروفة إعلاميا بـ»ولاية سيناء 4».
وقضت المحكمة المختصة المنعقدة بمجمع المحاكم بطرة أمس، بمعاقبة 168 متهما بالسجن المؤبد، وبالمشدد لمدة 15 عاما لـ 36 متهما، وعاقبت 119 متهما بالسجن المشدد 10 سنوات، وبالمشدد 7 سنوات لـ50 متهما.
وعاقبت المحكمة 17 متهما بالسجن لمدة 10سنوات، والسجن 5 سنوات لـ42 متهما، والسجن 3 سنوات لـ89 متهما، وبراءة 35 متهما آخرين.
ويتهم في القضية 555 شخصا لقيامهم بتأسيس 43 خلية عنقودية تابعة لتنظيم «داعش»، ارتكبت 63 جريمة في شمال سيناء.
وكشفت تحقيقات النيابة وتحريات قطاع الأمن الوطني بوزارة الداخلية المصرية أن «الجرائم الإرهابية التي نفذها المتهمون في القضية تركزت في محافظة شمال سيناء، بالإضافة إلى تواصل قيادات وكوادر الجماعة مع قيادات تنظيم «داعش» بدولتي العراق وسوريا بصفة دائمة ومستمرة.
وقالت التحقيقات والتحريات إن «عددا من عناصر الجماعة التحقوا بمعسكرات التنظيم في سوريا لتلقي التدريبات على استعمال الأسلحة وصناعة المتفجرات واكتساب الخبرة الميدانية في حروب العصابات وقتال الشوارع، والعودة إلى مصر لتنفيذها في أعمال عدائية ضد الدولة ومؤسساتها ومواطنيها».
وأظهرت أن «المتهمين رصدوا مجموعة من المؤسسات والشخصيات العامة، في إطار تخطيطهم لارتكاب عمليات إرهابية، من بين تلك المخططات رصد مبنى وزارة الداخلية وأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، ورصد عدد من السفن العابرة لقناة السويس وميناء دمياط، وكنيسة بمنطقة عزبة النخل بالمرج، وكنيسة الانبا شنودة بالغردقة، وكنيسة بولس الرسول بالعبور».
وقضت المحكمة المختصة المنعقدة بمجمع المحاكم بطرة أمس، بمعاقبة 168 متهما بالسجن المؤبد، وبالمشدد لمدة 15 عاما لـ 36 متهما، وعاقبت 119 متهما بالسجن المشدد 10 سنوات، وبالمشدد 7 سنوات لـ50 متهما.
وعاقبت المحكمة 17 متهما بالسجن لمدة 10سنوات، والسجن 5 سنوات لـ42 متهما، والسجن 3 سنوات لـ89 متهما، وبراءة 35 متهما آخرين.
ويتهم في القضية 555 شخصا لقيامهم بتأسيس 43 خلية عنقودية تابعة لتنظيم «داعش»، ارتكبت 63 جريمة في شمال سيناء.
وكشفت تحقيقات النيابة وتحريات قطاع الأمن الوطني بوزارة الداخلية المصرية أن «الجرائم الإرهابية التي نفذها المتهمون في القضية تركزت في محافظة شمال سيناء، بالإضافة إلى تواصل قيادات وكوادر الجماعة مع قيادات تنظيم «داعش» بدولتي العراق وسوريا بصفة دائمة ومستمرة.
وقالت التحقيقات والتحريات إن «عددا من عناصر الجماعة التحقوا بمعسكرات التنظيم في سوريا لتلقي التدريبات على استعمال الأسلحة وصناعة المتفجرات واكتساب الخبرة الميدانية في حروب العصابات وقتال الشوارع، والعودة إلى مصر لتنفيذها في أعمال عدائية ضد الدولة ومؤسساتها ومواطنيها».
وأظهرت أن «المتهمين رصدوا مجموعة من المؤسسات والشخصيات العامة، في إطار تخطيطهم لارتكاب عمليات إرهابية، من بين تلك المخططات رصد مبنى وزارة الداخلية وأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة، ورصد عدد من السفن العابرة لقناة السويس وميناء دمياط، وكنيسة بمنطقة عزبة النخل بالمرج، وكنيسة الانبا شنودة بالغردقة، وكنيسة بولس الرسول بالعبور».