تقدمت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالتماس للمحكمة العليا، لإلغاء قرارات محكمة في ولاية بنسلفانيا بشأن الانتخابات الرئاسية.
ويعد الالتماس، الذي يزعم أن ثلاثة قرارات لمحكمة أدنى في ولاية بنسلفانيا سمحت باقتراع غير سليم عبر البريد، هو الأحدث في جهود ترمب لإلغاء فوز الرئيس المنتخب جو بايدن.
وصدقت جميع الولايات الأمريكية على نتائجها الانتخابية مما عزز فوز بايدن، كما أقر بعض الجمهوريين أخيرا بفوز بايدن بعد أسابيع من السماح لترمب بنشر مزاعم بشأن تزوير واسع النطاق لأصوات الناخبين.
ومن خلال الدعوى القضائية، تسعى حملة ترمب إلى إلغاء فوز بايدن في ولاية بنسلفانيا والسماح للهيئة التشريعية للولاية التي يسيطر عليها الجمهوريون بتحديد الفائز في الولاية.
ويعد الالتماس، الذي يزعم أن ثلاثة قرارات لمحكمة أدنى في ولاية بنسلفانيا سمحت باقتراع غير سليم عبر البريد، هو الأحدث في جهود ترمب لإلغاء فوز الرئيس المنتخب جو بايدن.
وصدقت جميع الولايات الأمريكية على نتائجها الانتخابية مما عزز فوز بايدن، كما أقر بعض الجمهوريين أخيرا بفوز بايدن بعد أسابيع من السماح لترمب بنشر مزاعم بشأن تزوير واسع النطاق لأصوات الناخبين.
ومن خلال الدعوى القضائية، تسعى حملة ترمب إلى إلغاء فوز بايدن في ولاية بنسلفانيا والسماح للهيئة التشريعية للولاية التي يسيطر عليها الجمهوريون بتحديد الفائز في الولاية.