روسيا تعتزم زيادة دور أرامكو في مشاريع الطاقة
الأحد - 20 ديسمبر 2020
Sun - 20 Dec 2020
عبدالعزيز بن سلمان ونوفاك يشيران إلى وجبة دسمة على هامش المؤتمر، معلقين عليها «فاتكم ذلك.. زملاءنا الإعلاميين» (وزارة الطاقة)
أكد نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك حرصه على زيادة دور أرامكو في مشاريع الطاقة الروسية.
وقال وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان خلال مؤتمر صحفي بعد انعقاد اجتماع اللجنة السعودية الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني، إن «اتفاق أوبك بلس جمعنا وأعطى نتائج جيدة، لهذا السبب يجب أن يستمر».
وفي اجتماع في إطار اللجنة المشتركة أظهرت السعودية وروسيا موقفا موحدا خلال اجتماع ثنائي سبق قمة لمنظمة الدول المصدرة للنفط وشركائها.
واتفق أعضاء أوبك وشركاؤهم في إطار تحالف أوبك بلس في مطلع ديسمبر على تحديد سقف الزيادة في الإنتاج في يناير عند 500 ألف برميل في اليوم، مقابل زيادة متوقعة بنحو مليوني برميل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي «أكدنا مرة جديدة تمسكنا بالاتفاقيات السارية اليوم». وأضاف «نعتزم العمل معا للتوصل إلى توازن في وضع السوق».
وتعقد دول أوبك وشركاؤها مؤتمرها الوزاري الثالث عشر عبر الإنترنت في 4 يناير، فيما تلتقي الرياض وموسكو في إطار لجنة تعاون ثنائية في مارس.
وأعرب الأمير عبدالعزيز بن سلمان عن أمله بأن يعقد هذا الاجتماع «شخصيا»، في وقت باشرت فيه المملكة حملة تلقيح واسعة النطاق ضد وباء كوفيد 19.
واتفق أعضاء أوبك بلاس في 3 ديسمبر على إعادة طرح نحو مليوني برميل في اليوم في السوق بصورة «تدريجية» ابتداء من مطلع العام المقبل، بدءا بـ500 ألف برميل في يناير.
وقال وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان خلال مؤتمر صحفي بعد انعقاد اجتماع اللجنة السعودية الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني، إن «اتفاق أوبك بلس جمعنا وأعطى نتائج جيدة، لهذا السبب يجب أن يستمر».
وفي اجتماع في إطار اللجنة المشتركة أظهرت السعودية وروسيا موقفا موحدا خلال اجتماع ثنائي سبق قمة لمنظمة الدول المصدرة للنفط وشركائها.
واتفق أعضاء أوبك وشركاؤهم في إطار تحالف أوبك بلس في مطلع ديسمبر على تحديد سقف الزيادة في الإنتاج في يناير عند 500 ألف برميل في اليوم، مقابل زيادة متوقعة بنحو مليوني برميل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي «أكدنا مرة جديدة تمسكنا بالاتفاقيات السارية اليوم». وأضاف «نعتزم العمل معا للتوصل إلى توازن في وضع السوق».
وتعقد دول أوبك وشركاؤها مؤتمرها الوزاري الثالث عشر عبر الإنترنت في 4 يناير، فيما تلتقي الرياض وموسكو في إطار لجنة تعاون ثنائية في مارس.
وأعرب الأمير عبدالعزيز بن سلمان عن أمله بأن يعقد هذا الاجتماع «شخصيا»، في وقت باشرت فيه المملكة حملة تلقيح واسعة النطاق ضد وباء كوفيد 19.
واتفق أعضاء أوبك بلاس في 3 ديسمبر على إعادة طرح نحو مليوني برميل في اليوم في السوق بصورة «تدريجية» ابتداء من مطلع العام المقبل، بدءا بـ500 ألف برميل في يناير.
