عانت شركة (سوني) اليابانية من سلاسل الإمداد المتعلقة بمنصتها الجديدة للألعاب الالكترونية (بلايستيشن 5)، التي طرحت مطلع الشهر الماضي وسرعان ما اختفى من الأسواق لعدم قدرة الشركة على المضي قدما في تلبية الطلب منقطع النظير على المنتج حول العالم.
وأشار تقرير لوكالة (بلومبيرج) إلى أن الاختفاء السريع للمنتج من الأسواق يرتبط بحيلة يلجأ إليها السماسرة وشركات التجزئة تسمح لهم بالحصول على الجهاز النادر تواجده بالأسواق ومن ثم إعادة بيعه مقابل مبالغ مالية مرتفعة وصلت إلى نحو 3 أضعاف السعر الأصلي الذي أعلنت عنه شركة (سوني) إبان طرح الجهاز بالأسواق.
وتسبب ظهور السماسرة في حالة من الغضب بين مستخدمي الألعاب الالكترونية حول العالم مع حملات الكترونية على (تويتر) تنادي بمقاطعة السماسرة وشركات التجزئة الصغيرة التي تبيع الوحدة الواحدة من الجهاز الجديد بنحو 1300 دولار إلى 1400 دولار ما يزيد بنحو ثلاثة أضعاف عن السعر الذي أعلنته (سوني) في نوفمبر الماضي حول مستويات 500 دولار.
وأشار تقرير لوكالة (بلومبيرج) إلى أن الاختفاء السريع للمنتج من الأسواق يرتبط بحيلة يلجأ إليها السماسرة وشركات التجزئة تسمح لهم بالحصول على الجهاز النادر تواجده بالأسواق ومن ثم إعادة بيعه مقابل مبالغ مالية مرتفعة وصلت إلى نحو 3 أضعاف السعر الأصلي الذي أعلنت عنه شركة (سوني) إبان طرح الجهاز بالأسواق.
وتسبب ظهور السماسرة في حالة من الغضب بين مستخدمي الألعاب الالكترونية حول العالم مع حملات الكترونية على (تويتر) تنادي بمقاطعة السماسرة وشركات التجزئة الصغيرة التي تبيع الوحدة الواحدة من الجهاز الجديد بنحو 1300 دولار إلى 1400 دولار ما يزيد بنحو ثلاثة أضعاف عن السعر الذي أعلنته (سوني) في نوفمبر الماضي حول مستويات 500 دولار.