أعلنت منظمة الصحة العالمية أنه يتعين على جميع البالغين ممارسة 150 دقيقة على الأقل من النشاط البدني القوي أسبوعيا، وهو أمر ينطوي على أهمية بالغة حتى بالنسبة للصحة العقلية في حقبة كورونا، التي عصفت بالعالم منذ سنة تقريبا وأصابت الملايين وأجبرت الكثير من سكان الكرة الأرضية على البقاء في منازلهم لتجنب المخالطة وتنفيذ الإجراءات الاحترازية.
وأوصت المنظمة أن يمارس الأطفال والمراهقون التمارين البدنية بمعدل ساعة واحدة يوميا والحد من الوقت أمام الشاشات الالكترونية، كما دعت لدى إطلاق حملتها «كل حركة مهمة» كل الأشخاص من جميع الأعمار إلى تعويض السلوك الخامل المتنامي لديهم بالنشاط البدني، وذلك لدرء المرض والعيش لسنوات أطول.
وأوصت المنظمة أن يمارس الأطفال والمراهقون التمارين البدنية بمعدل ساعة واحدة يوميا والحد من الوقت أمام الشاشات الالكترونية، كما دعت لدى إطلاق حملتها «كل حركة مهمة» كل الأشخاص من جميع الأعمار إلى تعويض السلوك الخامل المتنامي لديهم بالنشاط البدني، وذلك لدرء المرض والعيش لسنوات أطول.