إخضاع «وزغة» للقتل الرحيم في نيوزيلندا
الثلاثاء - 24 نوفمبر 2020
Tue - 24 Nov 2020
أنهى متحف أوتاجو في نيوزيلندا حياة وزغة (أبو بريص) عن طريق إخضاعها للقتل الرحيم بعد تدهور حالتها الصحية.
وكانت الوزغة، التي أطلق عليها اسم «ماناوا»، جرى تهريبها من نيوزيلندا 2010، في إطار عملية للبيع غير المشروع للحيوانات الأليفة، ثم ضبطت وأعيدت إلى البلاد في 2016.
وبسبب المخاوف المتعلقة بالسلامة البيولوجية على البيئة في نيوزيلندا، كان الأمر يستلزم بقاء «ماناوا» في متحف أوتاجو ووضعها داخل حاوية زجاجية يتم وضع الأحياء البرية فيها بغرض المشاهدة أو الدراسة مصممة خصيصا.
وقال المتحف إن «ماناوا» صارت خلال العام الماضي «في حالة صحية سيئة بشكل متزايد»، ونقلت إلى مستشفى «دنيدن» للحياة البرية لتلقي العلاج.
ولأن عمر الوزغة لم يكن معروفا، فإنه من الممكن أن تكون حالتها الصحية قد ساءت بسبب تقدمها الطبيعي في العمر.
ويعتقد أن الوزغة «ماناوا»، التي يعني اسمها «القلب» في لغة الماوري، هي أول حيوان بري مستوطن يتم صيده من نيوزيلندا وإعادته بنجاح إلى بلاده.
وكانت الوزغة، التي أطلق عليها اسم «ماناوا»، جرى تهريبها من نيوزيلندا 2010، في إطار عملية للبيع غير المشروع للحيوانات الأليفة، ثم ضبطت وأعيدت إلى البلاد في 2016.
وبسبب المخاوف المتعلقة بالسلامة البيولوجية على البيئة في نيوزيلندا، كان الأمر يستلزم بقاء «ماناوا» في متحف أوتاجو ووضعها داخل حاوية زجاجية يتم وضع الأحياء البرية فيها بغرض المشاهدة أو الدراسة مصممة خصيصا.
وقال المتحف إن «ماناوا» صارت خلال العام الماضي «في حالة صحية سيئة بشكل متزايد»، ونقلت إلى مستشفى «دنيدن» للحياة البرية لتلقي العلاج.
ولأن عمر الوزغة لم يكن معروفا، فإنه من الممكن أن تكون حالتها الصحية قد ساءت بسبب تقدمها الطبيعي في العمر.
ويعتقد أن الوزغة «ماناوا»، التي يعني اسمها «القلب» في لغة الماوري، هي أول حيوان بري مستوطن يتم صيده من نيوزيلندا وإعادته بنجاح إلى بلاده.