حامل اللقب ينجو من الخسارة أمام أبها
الخميس - 22 أكتوبر 2020
Thu - 22 Oct 2020
نجا حامل لقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين من الخسارة، وخرج متعادلا أمام أبها بهدف لكل منهما، ضمن الجولة الثانية من المسابقة أمس على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالمحالة، ليحقق نقطته الرابعة، فيما حصل المضيف على أول نقاطه في البطولة.
سجل الهلال هدف السبق عن طريق قدم محترفه الدولي البيروفي أندريه كارليو في الدقيقة الـ37، بعد كرة رسمت له من داخل منطقة العمليات، ليعدل المحترف التونسي لأبها سعد بقير النتيجة في الدقيقة الـ 55 من ضربة جزاء بعد أن لامست الكرة يد محترف الهلال الكولومبي جستافو كويلار.
وظهرت الحصة الأولى بأداء متوسط من الفريقين بالرغم من الاستحواذ الهلالي، ورغم ذلك كانت الخطورة متساوية، فقد تخلصت عارضتا الفريقين من كرتي أخطر لاعبي أبها سعد بقير في الدقيقة الـ13، والأخرى لمحمد البريك بعدما لامست الكرة جسد أحد لاعبي أبها.
وفي الشوط الثاني زادت الكثافة العددية الهجومية من قبل المدير الفني للهلال بقيادة الروماني رازفان لوشيسكو بإدخال بافمنتيبي قوميز وسالم الدوسري في الدقيقة الـ61 على حساب صالح الشهري وأحمد أشرف، وحضرت معهما الخطورة الهلالية على استحياء وتفوق فيها حارس أبها عبدالعالي محمدي.
حاول أبها تحصين دفاعاته للتشبث بنقطة التعادل، وعمد مدربه التونسي عبدالرزاق الشابي إلى اتخاذ أسلوب السهل الممتنع بين الهجوم والدفاع الذي تحمل مشاق المباراة بعد دخول عمر خريبين وهتان باهبري، مما دفع أبها إلى تنشيط خطوطه الأمامية بدخول فهد الجمعية وذعار العتيبي على حساب سعد بقير (المجهد) وقودين الذي لم يقدم المأمول منه، مع تعزيز منطقة المناورة بدخول عبدالرحمن البركة.
ولم تفلح الكثافة الهجومية الهلالية في تحقيق الفوز، بل كاد الفريق يخسر نتيجة اللقاء للاندفاع غير المدروس كما حدث مع كرة العطوشي المرتدة في الدقيقة الـ 90+4 التي مرت من جانب القائم الأيسر لعبدالله المعيوف.
سجل الهلال هدف السبق عن طريق قدم محترفه الدولي البيروفي أندريه كارليو في الدقيقة الـ37، بعد كرة رسمت له من داخل منطقة العمليات، ليعدل المحترف التونسي لأبها سعد بقير النتيجة في الدقيقة الـ 55 من ضربة جزاء بعد أن لامست الكرة يد محترف الهلال الكولومبي جستافو كويلار.
وظهرت الحصة الأولى بأداء متوسط من الفريقين بالرغم من الاستحواذ الهلالي، ورغم ذلك كانت الخطورة متساوية، فقد تخلصت عارضتا الفريقين من كرتي أخطر لاعبي أبها سعد بقير في الدقيقة الـ13، والأخرى لمحمد البريك بعدما لامست الكرة جسد أحد لاعبي أبها.
وفي الشوط الثاني زادت الكثافة العددية الهجومية من قبل المدير الفني للهلال بقيادة الروماني رازفان لوشيسكو بإدخال بافمنتيبي قوميز وسالم الدوسري في الدقيقة الـ61 على حساب صالح الشهري وأحمد أشرف، وحضرت معهما الخطورة الهلالية على استحياء وتفوق فيها حارس أبها عبدالعالي محمدي.
حاول أبها تحصين دفاعاته للتشبث بنقطة التعادل، وعمد مدربه التونسي عبدالرزاق الشابي إلى اتخاذ أسلوب السهل الممتنع بين الهجوم والدفاع الذي تحمل مشاق المباراة بعد دخول عمر خريبين وهتان باهبري، مما دفع أبها إلى تنشيط خطوطه الأمامية بدخول فهد الجمعية وذعار العتيبي على حساب سعد بقير (المجهد) وقودين الذي لم يقدم المأمول منه، مع تعزيز منطقة المناورة بدخول عبدالرحمن البركة.
ولم تفلح الكثافة الهجومية الهلالية في تحقيق الفوز، بل كاد الفريق يخسر نتيجة اللقاء للاندفاع غير المدروس كما حدث مع كرة العطوشي المرتدة في الدقيقة الـ 90+4 التي مرت من جانب القائم الأيسر لعبدالله المعيوف.
