المسماري: مصراتة تواجه أزمة سببها تركيا وقطر
الأحد - 20 سبتمبر 2020
Sun - 20 Sep 2020
أحمد المسماري
أكد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، أحمد المسماري، أن الميليشيات الإرهابية في ليبيا ورئيس حكومة الوفاق فايز السراج يرفضون الاتفاق النفطي.
وشدد على أن خطوة الاتفاق النفطي تعد أولى الخطوات التي تمهد إلى طريق حل كامل للأزمة الليبية، مشيرا إلى «فتح حوار مع أحمد معيتيق الذي يمثل مصراتة من أجل حل الأزمة الاقتصادية، ومنها حقول النفط وإعادة التصدير».
وذكر أن مصراتة أمام أزمة حقيقية بعد أن قامت الميليشيات الموالية لتركيا وقطر وصادق الغرياني بمنع أحمد معيتيق من عقد مؤتمره الصحفي في سرت، وداهمت منزله ومكان المؤتمر لمنع تصدير النفط.
وأضاف أن «الميليشيات التي تسيطر على طرابلس وعلى قرار السراج ترفض ذلك تماما، باعتبار أن هذه الاتفاقات يحكمها قانون وستؤثر على مكاسبهم التي حققوها من خلال السيطرة على بنك ليبيا المركزي ومؤسسات الدولة في طرابلس».
وأشار إلى أن الاتفاقات التي جرت ترفضها الميليشيات، كونها تريد الفوضى المطلقة التي تستفيد من خلالها في السيطرة على الأوضاع، وتركيا التي تقف خلفها.
وذكر المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أن إعادة التصدير التي تطالب بها الميليشيات هي لصالح بنك ليبيا المركزي من أجل شراء الأسلحة، لافتا إلى أن الاتفاق النفطي يهدف إلى دعم المواطن الليبي.
وشدد على أن خطوة الاتفاق النفطي تعد أولى الخطوات التي تمهد إلى طريق حل كامل للأزمة الليبية، مشيرا إلى «فتح حوار مع أحمد معيتيق الذي يمثل مصراتة من أجل حل الأزمة الاقتصادية، ومنها حقول النفط وإعادة التصدير».
وذكر أن مصراتة أمام أزمة حقيقية بعد أن قامت الميليشيات الموالية لتركيا وقطر وصادق الغرياني بمنع أحمد معيتيق من عقد مؤتمره الصحفي في سرت، وداهمت منزله ومكان المؤتمر لمنع تصدير النفط.
وأضاف أن «الميليشيات التي تسيطر على طرابلس وعلى قرار السراج ترفض ذلك تماما، باعتبار أن هذه الاتفاقات يحكمها قانون وستؤثر على مكاسبهم التي حققوها من خلال السيطرة على بنك ليبيا المركزي ومؤسسات الدولة في طرابلس».
وأشار إلى أن الاتفاقات التي جرت ترفضها الميليشيات، كونها تريد الفوضى المطلقة التي تستفيد من خلالها في السيطرة على الأوضاع، وتركيا التي تقف خلفها.
وذكر المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أن إعادة التصدير التي تطالب بها الميليشيات هي لصالح بنك ليبيا المركزي من أجل شراء الأسلحة، لافتا إلى أن الاتفاق النفطي يهدف إلى دعم المواطن الليبي.
