الثقافة تطلق أول متحف إبداعي عن النفط بالرياض عام 2022
الأربعاء - 09 سبتمبر 2020
Wed - 09 Sep 2020
تعتزم وزارة الثقافة إطلاق أول متحف دائم عن النفط بالشراكة مع مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية تحت عنوان "متحف الذهب الأسود"، والمقرر إقامته في يوليو 2022 في مقر المركز بالرياض بمشاركة فنانين من مختلف دول العالم.
وسيقدم المتحف من خلال محتوياته المتنوعة سردا إبداعيا لمسيرة النفط في حياة البشر منذ أن كان مادة خام وحتى تشكلاته المعاصرة، عبر أعمال فنية مبتكرة ترتكز على مفاهيم تعبيرية معاصرة.
ويأتي المتحف ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية 2030، وتحت مظلة مبادرة "المتاحف المتخصصة" التي أعلنت عنها وزارة الثقافة في حزمة مبادراتها الأولى، والتي تتضمن متاحف فنية متخصصة في مجالات إبداعية ستطلق تباعا في عدد من مدن المملكة.
ويحتوي متحف "الذهب الأسود" على أكثر من 200 عمل فني معاصر، كما سيستضيف معارض سنوية موقتة، وبرامج تعليمية لجميع الفئات. ويتضمن مقر المتحف في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية مساحات فنية متنوعة تشمل مساحة ثابتة للفنون المعاصرة والعروض المرئية والوسائط المتعددة، إلى جانب مساحة موازية للمعارض الموقتة ومتجر ومقهى وقاعات للمؤتمرات ومساحات تعليمية واستشارية.
ويروي المتحف قصة العلاقة الفريدة التي تكونت بين الإنسان و النفط، من خلال رحلة فنية مبتكرة لاستعراض تشكلات النفط من حالته الخام إلى كل تفرعاته المذهلة، وتنقسم هذه الرحلة الإبداعية إلى أربع محطات رئيسية هي: اللقاء والأحلام والشكوك والمستقبل، حيث ستقدم كل محطة من محطات المتحف أعمالا تعزز المفهوم الإبداعي لعنوان القسم.
وسيعرض المتحف أعمالا فنية تلامس العاطفة والشعور، أبدعها فنانون من جميع أقطار العالم، يروون فيها قصة الذهب الأسود ويعكسون من خلالها جميع النواحي التاريخية والاقتصادية والجيوسياسية والمجتمعية والثقافية، والتي أسهم بها النفط في حياة الإنسان، وذلك عبر قوالب إبداعية تعيد تعريف مفهوم المتاحف، بأجوائها غير المألوفة، وعوالمها الغنية بمسارات فنية مختلفة تشمل الرسم والأزياء والتصميم والرسم البياني والتصوير الفوتوغرافي والنحت والأفلام ونماذج تكشف مهارات ومواهب استثنائية، تمنح الزائر معرفة شاملة بموضوع النفط.
وتهدف وزارة الثقافة من متحف "الذهب الأسود" إلى توفير متاحف نوعية في المجال الثقافي السعودي تضم نماذج إبداعية ملهمة تسهم في نمو الحراك الثقافي في المملكة، وتعزز من مفهوم "الثقافة نمط حياة"، عبر استقطاب شرائح واسعة من المجتمع تشمل العائلات والطلاب والسياح وكل المهتمين بالفنون البصرية، حيث سيوفر لهم المتحف مساحة للاطلاع على المجموعات الفنية الدائمة التي يستضيفها لفنانين عالميين، إلى جانب المعارض الموقتة والبرامج التعليمية، وفرصة زيارة مبنى زها حديد الشهير الذي تم تصميمه لمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية.
وسيقدم المتحف من خلال محتوياته المتنوعة سردا إبداعيا لمسيرة النفط في حياة البشر منذ أن كان مادة خام وحتى تشكلاته المعاصرة، عبر أعمال فنية مبتكرة ترتكز على مفاهيم تعبيرية معاصرة.
ويأتي المتحف ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية 2030، وتحت مظلة مبادرة "المتاحف المتخصصة" التي أعلنت عنها وزارة الثقافة في حزمة مبادراتها الأولى، والتي تتضمن متاحف فنية متخصصة في مجالات إبداعية ستطلق تباعا في عدد من مدن المملكة.
ويحتوي متحف "الذهب الأسود" على أكثر من 200 عمل فني معاصر، كما سيستضيف معارض سنوية موقتة، وبرامج تعليمية لجميع الفئات. ويتضمن مقر المتحف في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية مساحات فنية متنوعة تشمل مساحة ثابتة للفنون المعاصرة والعروض المرئية والوسائط المتعددة، إلى جانب مساحة موازية للمعارض الموقتة ومتجر ومقهى وقاعات للمؤتمرات ومساحات تعليمية واستشارية.
ويروي المتحف قصة العلاقة الفريدة التي تكونت بين الإنسان و النفط، من خلال رحلة فنية مبتكرة لاستعراض تشكلات النفط من حالته الخام إلى كل تفرعاته المذهلة، وتنقسم هذه الرحلة الإبداعية إلى أربع محطات رئيسية هي: اللقاء والأحلام والشكوك والمستقبل، حيث ستقدم كل محطة من محطات المتحف أعمالا تعزز المفهوم الإبداعي لعنوان القسم.
وسيعرض المتحف أعمالا فنية تلامس العاطفة والشعور، أبدعها فنانون من جميع أقطار العالم، يروون فيها قصة الذهب الأسود ويعكسون من خلالها جميع النواحي التاريخية والاقتصادية والجيوسياسية والمجتمعية والثقافية، والتي أسهم بها النفط في حياة الإنسان، وذلك عبر قوالب إبداعية تعيد تعريف مفهوم المتاحف، بأجوائها غير المألوفة، وعوالمها الغنية بمسارات فنية مختلفة تشمل الرسم والأزياء والتصميم والرسم البياني والتصوير الفوتوغرافي والنحت والأفلام ونماذج تكشف مهارات ومواهب استثنائية، تمنح الزائر معرفة شاملة بموضوع النفط.
وتهدف وزارة الثقافة من متحف "الذهب الأسود" إلى توفير متاحف نوعية في المجال الثقافي السعودي تضم نماذج إبداعية ملهمة تسهم في نمو الحراك الثقافي في المملكة، وتعزز من مفهوم "الثقافة نمط حياة"، عبر استقطاب شرائح واسعة من المجتمع تشمل العائلات والطلاب والسياح وكل المهتمين بالفنون البصرية، حيث سيوفر لهم المتحف مساحة للاطلاع على المجموعات الفنية الدائمة التي يستضيفها لفنانين عالميين، إلى جانب المعارض الموقتة والبرامج التعليمية، وفرصة زيارة مبنى زها حديد الشهير الذي تم تصميمه لمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
"حفل جائزة تجربة العميل السعودية 2025" يستعرض أفضل الممارسات والابتكارات لتحقيق التميّز في خدمة العملاء
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
تركي آل الشيخ يحضر ليلة استثنائية لاتنسى من تصاميم العالمي إيلي صعب بعنوان "1001 موسم من إيلي صعب" ضمن "موسم الرياض 2024"
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
نادي "التنقيب والاستكشاف" يجمع هواة البحث عن كنوز المملكة