عقب مقتل خمسة أطفال من عائلة واحدة فتحت مدينة زولينجن الألمانية حسابا لجمع تبرعات للمساعدة في تكاليف دفن الأطفال الذين يشتبه في أنهم قتلوا على يد والدتهم.
وقالت السلطات المحلية أمس إن عددا من المانحين المحتملين تواصلوا مع السلطات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقبض على الأم التي كانت ترعى الأطفال بمفردها منذ انفصالها عن زوجها، للاشتباه في ارتكابها الجريمة.
والأم متهمة بخنق خمسة من أطفالها تتراوح أعمارهم بين عام و 8 أعوام.
بينما كان أكبرهم، البالغ من العمر 11 عاما هو الوحيد الذي بقي على قيد الحياة، ويقيم حاليا مع جدته. وأصيبت الأم بجروح بالغة بعد الجريمة عندما حاولت على ما يبدو إلقاء نفسها تحت عجلات قطار. ولم يتم الإفصاح عن أي معلومات بشأن حالتها الصحية في الوقت الحالي، من النيابة العامة أو الشرطة.
وفيما يعتزم جيران الأسرة تنظيم وقفة حداد على ضوء الشموع في وقت لاحق اليوم، قال المنظمون إن وفاة الأطفال تمثل ضربة موجعة في قلب المجتمع المحلي.
وقالت السلطات المحلية أمس إن عددا من المانحين المحتملين تواصلوا مع السلطات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقبض على الأم التي كانت ترعى الأطفال بمفردها منذ انفصالها عن زوجها، للاشتباه في ارتكابها الجريمة.
والأم متهمة بخنق خمسة من أطفالها تتراوح أعمارهم بين عام و 8 أعوام.
بينما كان أكبرهم، البالغ من العمر 11 عاما هو الوحيد الذي بقي على قيد الحياة، ويقيم حاليا مع جدته. وأصيبت الأم بجروح بالغة بعد الجريمة عندما حاولت على ما يبدو إلقاء نفسها تحت عجلات قطار. ولم يتم الإفصاح عن أي معلومات بشأن حالتها الصحية في الوقت الحالي، من النيابة العامة أو الشرطة.
وفيما يعتزم جيران الأسرة تنظيم وقفة حداد على ضوء الشموع في وقت لاحق اليوم، قال المنظمون إن وفاة الأطفال تمثل ضربة موجعة في قلب المجتمع المحلي.