الخريف: المركز الوطني للتنمية الصناعية بيت خبرة للقطاع
الخميس - 27 أغسطس 2020
Thu - 27 Aug 2020
أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتنمية الصناعية بندر الخريف أن المركز سيكون بمثابة بيت خبرة للقطاع الصناعي من خلال إجراء الأبحاث المتخصصة وتقديم الاستشارات داخل المركز أو الاستعانة ببيوت خبرة محلية وعالمية قادرة على دراسة واقع هذا القطاع وتقديم الاقتراحات والتوصيات التي تسهم في استمرار نموه.
ورفع الخريف شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بمناسبة صدور قرار مجلس الوزراء بالموافقة على تحويل البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية إلى مركز باسم «المركز الوطني للتنمية الصناعية» الذي يأتي منسجما مع العديد من الجهود التي توليها الدولة أيدها الله لتعزيز الصناعة.
وأوضح أن هذا القرار يأتي استمرارا لما يحظى به القطاع الصناعي في المملكة من دعم متواصل واهتمام مستمر، وتأكيدا لما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام كبير لتعزيز دور القطاع الصناعي لتحقيق مستهدفاته ضمن رؤية المملكة 2030، بما يسهم في تنويع روافد الاقتصاد الوطني، وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمارات وزيادة فرص مصادر الدخل والعمل للمواطنين.
وعن الأثر المترتب على إنشاء المركز الوطني للتنمية الصناعية، أبان الخريف أن المركز سيسهم بإذن الله في تعزيز ودعم نمو البيئة الصناعية بالمملكة وبما يخدم أهداف رؤية المملكة 2030، مشيرا إلى أن المركز يشرف على تطوير ودعم عدد من القطاعات الصناعية ذات بعد استراتيجي واقتصادي كبير، منها الصناعات الدوائية والتقنيات الحيوية، وقطاعات الطاقة والطاقة المتجددة، والصناعات الغذائية، وغيرها من القطاعات الصناعية التي تركز عليها الاستراتيجية الوطنية للصناعة.
وحقق البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية الذي يعد النواة للمركز مجموعة من المنجزات منذ تأسيسه، أبرزها تأسيس المعهد العالي للصناعات البلاستيكية والمعهد العالي للصناعات المطاطية، وفي تأسيس ثلاثة مراكز لتطوير المنتجات بهدف تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على تحويل المواد البتروكيماوية المنتجة محليا إلى سلع ذات قيمة مضافة لاقتصاد المملكة.
ورفع الخريف شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بمناسبة صدور قرار مجلس الوزراء بالموافقة على تحويل البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية إلى مركز باسم «المركز الوطني للتنمية الصناعية» الذي يأتي منسجما مع العديد من الجهود التي توليها الدولة أيدها الله لتعزيز الصناعة.
وأوضح أن هذا القرار يأتي استمرارا لما يحظى به القطاع الصناعي في المملكة من دعم متواصل واهتمام مستمر، وتأكيدا لما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام كبير لتعزيز دور القطاع الصناعي لتحقيق مستهدفاته ضمن رؤية المملكة 2030، بما يسهم في تنويع روافد الاقتصاد الوطني، وتهيئة بيئة جاذبة للاستثمارات وزيادة فرص مصادر الدخل والعمل للمواطنين.
وعن الأثر المترتب على إنشاء المركز الوطني للتنمية الصناعية، أبان الخريف أن المركز سيسهم بإذن الله في تعزيز ودعم نمو البيئة الصناعية بالمملكة وبما يخدم أهداف رؤية المملكة 2030، مشيرا إلى أن المركز يشرف على تطوير ودعم عدد من القطاعات الصناعية ذات بعد استراتيجي واقتصادي كبير، منها الصناعات الدوائية والتقنيات الحيوية، وقطاعات الطاقة والطاقة المتجددة، والصناعات الغذائية، وغيرها من القطاعات الصناعية التي تركز عليها الاستراتيجية الوطنية للصناعة.
وحقق البرنامج الوطني للتجمعات الصناعية الذي يعد النواة للمركز مجموعة من المنجزات منذ تأسيسه، أبرزها تأسيس المعهد العالي للصناعات البلاستيكية والمعهد العالي للصناعات المطاطية، وفي تأسيس ثلاثة مراكز لتطوير المنتجات بهدف تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على تحويل المواد البتروكيماوية المنتجة محليا إلى سلع ذات قيمة مضافة لاقتصاد المملكة.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025