الاتحاد ينقل متعة الدوري من القمة للقاع
الأربعاء - 26 أغسطس 2020
Wed - 26 Aug 2020
فرحة لاعبي الاتحاد بهدف في الفيحاء (مكة)
بعد أن اقترب الهلال كثيرا من حسم لقب دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين بفوزه على الفيصلي 2-0 في الجولة الماضية، تحولت أنظار المتابعين نحو فرق القاع وتحديد متابعة مصير الاتحاد الذي استحوذ الحديث عنه أبرز المساحات بوسائل التواصل الاجتماعي والبرامج الرياضية.
ويعد الموسم الحالي الأشرس في منافسات الهبوط، نظرا لزيادة عدد الهابطين وقوة المنافسة وارتفاع الحد الأعلى للبقاء.
ومع تبقي 3 جولات على نهاية الدوري وظهور ملامح البطل (الهلال) والهابط الأول (العدالة)، انتفض الاتحاد وفرض على الجماهير السعودية والعربية ومتابعة الدوري ومغامرته في رحلة الهرب من شبح الهبوط.
وعلى الرغم من تنافس 6 أندية على الهبوط (الاتحاد والفتح والفيحاء وضمك والحزم والعدالة) إلا أن موقع الاتحاد الحالي (المركز الـ11برصيد 30 نقطة) منح الدوري متعة خاصة فأصبح القاع أشد حماسة وجماهيرية حتى في ظل صراع أندية الوسط على المقعد الآسيوي الثالث ونصف المقعد الآسيوي المتبقيين بعد أن حسم الهلال والنصر مسألة الحصول على المقعدين الأول والثاني.
وعن موقف الاتحاد، راهن لاعبه ومدربه السابق حسن خليفة على بقاء الفريق وحسم ذلك في لقاءاته المقبلة أمام الفرق التي تنافسه على البقاء، معيدا مشكلة الفريق الرئيسة إلى تعاقب الإدارات والتغييرات الفنية وحتى اللاعبين.
وقال خليفة «الاستقرار أمر مهم في عمل أي منظومة، وكرة القدم منظومة، إلا الاتحاد دفع ثمن سعي كل إدارة لمحو عمل سابقتها، ومن ثم إعادة العمل من جديد».
من جانبه قال مدير فريق الاتحاد في فترات وصفت بالذهبية، عادل نوار إن الاتحاد يفتقد اللاعبين المؤثرين، مؤكدا أن الأجانب الحاليين هم أقل من المستوى المأمول.
وأضاف «الاتحاد لن ينهض كبطل من جديد إلا بتكاتف الجميع وتوفر لاعبين مؤثرين».
كما أبان عضو الشرف طلعت زارع أن الفريق يمر بمراحل تغيير، ويحتاج لوقفات الجميع، مؤكدا أنه لن يهبط إلى الدرجة الأولى وسيعود أقوى.
وعن احتياجات الفريق، قال» نحتاج عناصر محلية جيدة والاستمرار بالجهاز الفني واستقطاب لاعبين أجانب قاردين على صنع الفارق».
موقف الاتحاد
ويعد الموسم الحالي الأشرس في منافسات الهبوط، نظرا لزيادة عدد الهابطين وقوة المنافسة وارتفاع الحد الأعلى للبقاء.
ومع تبقي 3 جولات على نهاية الدوري وظهور ملامح البطل (الهلال) والهابط الأول (العدالة)، انتفض الاتحاد وفرض على الجماهير السعودية والعربية ومتابعة الدوري ومغامرته في رحلة الهرب من شبح الهبوط.
وعلى الرغم من تنافس 6 أندية على الهبوط (الاتحاد والفتح والفيحاء وضمك والحزم والعدالة) إلا أن موقع الاتحاد الحالي (المركز الـ11برصيد 30 نقطة) منح الدوري متعة خاصة فأصبح القاع أشد حماسة وجماهيرية حتى في ظل صراع أندية الوسط على المقعد الآسيوي الثالث ونصف المقعد الآسيوي المتبقيين بعد أن حسم الهلال والنصر مسألة الحصول على المقعدين الأول والثاني.
وعن موقف الاتحاد، راهن لاعبه ومدربه السابق حسن خليفة على بقاء الفريق وحسم ذلك في لقاءاته المقبلة أمام الفرق التي تنافسه على البقاء، معيدا مشكلة الفريق الرئيسة إلى تعاقب الإدارات والتغييرات الفنية وحتى اللاعبين.
وقال خليفة «الاستقرار أمر مهم في عمل أي منظومة، وكرة القدم منظومة، إلا الاتحاد دفع ثمن سعي كل إدارة لمحو عمل سابقتها، ومن ثم إعادة العمل من جديد».
من جانبه قال مدير فريق الاتحاد في فترات وصفت بالذهبية، عادل نوار إن الاتحاد يفتقد اللاعبين المؤثرين، مؤكدا أن الأجانب الحاليين هم أقل من المستوى المأمول.
وأضاف «الاتحاد لن ينهض كبطل من جديد إلا بتكاتف الجميع وتوفر لاعبين مؤثرين».
كما أبان عضو الشرف طلعت زارع أن الفريق يمر بمراحل تغيير، ويحتاج لوقفات الجميع، مؤكدا أنه لن يهبط إلى الدرجة الأولى وسيعود أقوى.
وعن احتياجات الفريق، قال» نحتاج عناصر محلية جيدة والاستمرار بالجهاز الفني واستقطاب لاعبين أجانب قاردين على صنع الفارق».
موقف الاتحاد
- يحتل المركز الـ11 برصيد 30 نقطة
- يواجه في الجولة الـ28 المقبلة الفتح صاحب المركز الـ12 بفارق نقطة عن الاتحاد
- يلتقي في الجولة الـ29 مع النصر في جدة
- يختم مبارياته بلقاء شبه سهل أمام العدالة الأخير في الأحساء
- يفصله عن صاحب المركز الـ15 (الحزم) 3 نقاط، وعن صاحب المركز الـ14 (ضمك)نقطتان فقط
