الجيش اليمني يستعيد سلاسل جبلية في صنعاء
صالح يثمن دعم التحالف المستمر لدحر مشروع إيران التدميري في بلاده
صالح يثمن دعم التحالف المستمر لدحر مشروع إيران التدميري في بلاده
السبت - 15 أغسطس 2020
Sat - 15 Aug 2020
أعلن الجيش اليمني استعادته مواقع عدة في جبهة بشرق صنعاء عقب قتال ضد ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، وأكد أن وحداته نجحت في استعادة مواقع استراتيجية عدة، منها سلسلة جبال الدخيل، والعلق، والرماة، وصفراء شنان، والأغر، والدشوش.
وبحسب ما نقله موقع (سبتمبر)، فإن مدفعية الجيش اليمني ومقاتلات التحالف العربي استهدفت مواقع وتعزيزات الميليشيات المتمردة في الجبهة نفسها، سقط فيها قتلى وجرحى حوثيون وتدمير عدد من الآليات التابعة لهم.
وأسفرت معارك الجوف، بحسب المصدر عن قتلى من ميليشيات الحوثي الإرهابية، بينهم قائد محور سفيان المدعو أبوحيدر الحمزي، فيما استعاد الجيش اليمني أربع عربات قتالية وعددا من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة في مواقع متفرقة من جبهات محافظة الجوف.
على صعيد متصل، أعرب نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح، عن تقديره للدعم المستمر الذي يقدمه تحالف دعم الشرعية في اليمن ودحر مشروع إيران التدميري.
وشدد في اتصال هاتفي أجراه الفريق صالح بمحافظ محافظة الجوف اليمنية اللواء أمين العكيمي، على مضاعفة الجهود والمزيد من العمل وحشد الطاقات والتلاحم السياسي والمجتمعي، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأطلع المحافظ العكيمي، نائب الرئيس اليمني على أوضاع مقاتلي الجيش والنازحين وسير العمليات العسكرية، مؤكدا الاستمرار في مقارعة انقلاب الحوثيين بعزيمة ومعنويات قتالية عالية.
على صعيد متصل، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، عن قلقه البالغ إزاء حالة ناقلة النفط صافر الراسية قبالة الساحل الغربي لليمن.
وقال غوتيريس في بيان صادر عن المتحدث باسمه أمس: إن الناقلة التي لم تتم صيانتها منذ عام 2015، قد تتسبب في حدوث تسرب نفطي كبير أو انفجار أو حريق قد تكون له عواقب بيئية وإنسانية وخيمة على اليمن والمنطقة.
وحذر الأمين العام من أن تسرب النفط المحتمل إلى البحر الأحمر سيضر بشدة بالنظم البيئية للبحر الأحمر التي يعتمد عليها 30 مليون شخص، في جميع أنحاء المنطقة.
وأشار إلى أنه علاوة على ذلك، سيؤدي تسرب النفط إلى فرض إغلاق ميناء الحديدة لأشهر عدة، مما سيؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية الحادة أصلا في اليمن ومنع ملايين الأشخاص من الوصول إلى الغذاء والسلع الأساسية الأخرى.
وحث الأمين العام على إزالة أي عقبات أمام الجهود اللازمة للتخفيف من المخاطر التي تشكلها ناقلة النفط صافر دون تأخير، داعيا إلى السماح لخبراء تقنيين مستقلين بالوصول غير المشروط إلى الناقلة لتقييم حالتها وإجراء أي إصلاحات أولية محتملة.
مشاهدات يمنية:
• تنفيذا لاتفاق الرياض، تم البدء في إخراج القوات العسكرية من مدينة عدن، والفصل بين قوات الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين المجاورة.
• اعتمد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتورالعثيمين، مساعدات لصالح مشاريع تعليمية واجتماعية في الجمهورية اليمنية، شملت مؤسسة الصندوق الخيري للطلاب المتفوقين، وجامعة سيئون، ومؤسسة الأمل الثقافية الاجتماعية النسوية.
• قتل شاب وأصيب آخر في ساعة مبكرة من صباح أمس، إثر اشتباكات بين مسلحين محليين في مدينة كريتر جنوب مدينة عدن العاصمة الموقتة للبلاد.
وبحسب ما نقله موقع (سبتمبر)، فإن مدفعية الجيش اليمني ومقاتلات التحالف العربي استهدفت مواقع وتعزيزات الميليشيات المتمردة في الجبهة نفسها، سقط فيها قتلى وجرحى حوثيون وتدمير عدد من الآليات التابعة لهم.
وأسفرت معارك الجوف، بحسب المصدر عن قتلى من ميليشيات الحوثي الإرهابية، بينهم قائد محور سفيان المدعو أبوحيدر الحمزي، فيما استعاد الجيش اليمني أربع عربات قتالية وعددا من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة في مواقع متفرقة من جبهات محافظة الجوف.
على صعيد متصل، أعرب نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح، عن تقديره للدعم المستمر الذي يقدمه تحالف دعم الشرعية في اليمن ودحر مشروع إيران التدميري.
وشدد في اتصال هاتفي أجراه الفريق صالح بمحافظ محافظة الجوف اليمنية اللواء أمين العكيمي، على مضاعفة الجهود والمزيد من العمل وحشد الطاقات والتلاحم السياسي والمجتمعي، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأطلع المحافظ العكيمي، نائب الرئيس اليمني على أوضاع مقاتلي الجيش والنازحين وسير العمليات العسكرية، مؤكدا الاستمرار في مقارعة انقلاب الحوثيين بعزيمة ومعنويات قتالية عالية.
على صعيد متصل، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، عن قلقه البالغ إزاء حالة ناقلة النفط صافر الراسية قبالة الساحل الغربي لليمن.
وقال غوتيريس في بيان صادر عن المتحدث باسمه أمس: إن الناقلة التي لم تتم صيانتها منذ عام 2015، قد تتسبب في حدوث تسرب نفطي كبير أو انفجار أو حريق قد تكون له عواقب بيئية وإنسانية وخيمة على اليمن والمنطقة.
وحذر الأمين العام من أن تسرب النفط المحتمل إلى البحر الأحمر سيضر بشدة بالنظم البيئية للبحر الأحمر التي يعتمد عليها 30 مليون شخص، في جميع أنحاء المنطقة.
وأشار إلى أنه علاوة على ذلك، سيؤدي تسرب النفط إلى فرض إغلاق ميناء الحديدة لأشهر عدة، مما سيؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية الحادة أصلا في اليمن ومنع ملايين الأشخاص من الوصول إلى الغذاء والسلع الأساسية الأخرى.
وحث الأمين العام على إزالة أي عقبات أمام الجهود اللازمة للتخفيف من المخاطر التي تشكلها ناقلة النفط صافر دون تأخير، داعيا إلى السماح لخبراء تقنيين مستقلين بالوصول غير المشروط إلى الناقلة لتقييم حالتها وإجراء أي إصلاحات أولية محتملة.
مشاهدات يمنية:
• تنفيذا لاتفاق الرياض، تم البدء في إخراج القوات العسكرية من مدينة عدن، والفصل بين قوات الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أبين المجاورة.
• اعتمد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتورالعثيمين، مساعدات لصالح مشاريع تعليمية واجتماعية في الجمهورية اليمنية، شملت مؤسسة الصندوق الخيري للطلاب المتفوقين، وجامعة سيئون، ومؤسسة الأمل الثقافية الاجتماعية النسوية.
• قتل شاب وأصيب آخر في ساعة مبكرة من صباح أمس، إثر اشتباكات بين مسلحين محليين في مدينة كريتر جنوب مدينة عدن العاصمة الموقتة للبلاد.