صناعة الثوب الأغلى.. شرف وإتقان على مر الأزمان

الأربعاء - 29 يوليو 2020

Wed - 29 Jul 2020

تشرفت المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - بصناعة كسوة الكعبة المشرفة والإشراف على تغييرها سنويا. وحرصت كل الحرص على الإبداع والإتقان والتفاني في كل ما يعنى بكسوة الكعبة المشرفة -الثوب الأغلى على مر العصور- وبذلت جهودا عظيمة في إخراجه بأفضل حلة. وأمر الملك عبدالعزيز بإنشاء أول دار لكسوة الكعبة المشرفة بجوار المسجد الحرام في (أجياد)، وكانت هذه الدار أول مؤسسة خصصت لحياكة كسوة الكعبة المشرفة في المملكة.

صناعة الكسوة:

  • 1346هـ الموافق1927م


أمر الملك عبدالعزيز بإنشاء أول دار لكسوة الكعبة المشرفة في (أجياد)


  • 1383هـ الموافق 1963م


نقل مصنع كسوة الكعبة المشرفة إلى حي (جرول)


  • 1385هـ الموافق1965م


صنعت أول كسوة للكعبة المشرفة بتدخل الآلات


  • 1392هـ الموافق 1972م


صدر أمر الملك فيصل -رحمه الله- بإنشاء مصنع كسوة الكعبة المشرفة في حي (أم الجود)


  • 1397هـ الموافق 1976م


بدأ العمل في المصنع الجديد في حي أم الجود بأقسام تصنيع متكاملة


  • 1414هـ الموافق 1995م


انتقل الإشراف على مصنع كسوة الكعبة المشرفة في حي (أم الجود) من وزارة الحج والأوقاف إلى الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي


  • 1438هـ الموافق 2016م


أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإطلاق اسم »مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة«