تتجه منطقة نجران لتكون أكبر متحف مفتوح للنقوش الأثرية الصخرية على مستوى العالم، وفقا لتوقعات علماء آثار سعوديين، ونتائج أبحاث الفرق الأثرية العاملة حاليا في المنطقة التي تكتشف مزيدا من النقوش تضاف للعدد الكبير من النقوش المكتشفة في فترات سابقة، وخاصة في موقع بئر حمى المليء بالنقوش والرسوم الصخرية.
وتعد منطقة نجران من المناطق الضاربة في أعماق التاريخ، حيث مرت عليها حضارات متعددة وضعتها من أهم المدن التي تزخر بالآثار والنقوش التاريخية، ويصل عدد المواقع الأثرية في المنطقة إلى أكثر من 100 موقع أثري، حيث أظهرت الاكتشافات الأثرية الأخيرة في منطقة نجران التي تمت من خلال فرق سعودية ودولية متخصصة بإشراف قطاع الآثار حضارات تعود إلى العصر الحجري كانت تعيش في هذه المنطقة.
وتمتد أصول حضارات نجران حسب آخر الاكتشافات الأثرية إلى العصر الحجري القديم الأعلى، إذ عثر الباحثون فيها على آثار حضارة إنسانية تعود إلى هذه الفترة، كما عثروا على أثر بحيرات قديمة جدا تلاشت في العصر الحالي.
وتعد منطقة نجران من المناطق الضاربة في أعماق التاريخ، حيث مرت عليها حضارات متعددة وضعتها من أهم المدن التي تزخر بالآثار والنقوش التاريخية، ويصل عدد المواقع الأثرية في المنطقة إلى أكثر من 100 موقع أثري، حيث أظهرت الاكتشافات الأثرية الأخيرة في منطقة نجران التي تمت من خلال فرق سعودية ودولية متخصصة بإشراف قطاع الآثار حضارات تعود إلى العصر الحجري كانت تعيش في هذه المنطقة.
وتمتد أصول حضارات نجران حسب آخر الاكتشافات الأثرية إلى العصر الحجري القديم الأعلى، إذ عثر الباحثون فيها على آثار حضارة إنسانية تعود إلى هذه الفترة، كما عثروا على أثر بحيرات قديمة جدا تلاشت في العصر الحالي.