الأنصاري: سييرا رفضني والمقيرن هدم الاتحاد
الاثنين - 20 أبريل 2020
Mon - 20 Apr 2020
فهد الأنصاري
أكد المحترف الكويتي السابق بصفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، فهد الأنصاري أنه كان قاب قوسين أو أدنى من العودة لتمثيل الفريق مجددا في الموسم الحالي بعد أن تواصل معه رئيس مجلس الإدارة أنمار الحائلي في هذا الخصوص.
وأبان أن المدير الفني السابق، التشيلي لويس سييرا، اعترض على عودته حتى يتمكن الاتحاد من التعاقد مع مواطنه لويس خمينيز، والأرجنتيني إيميليانو فيتشيتو بعدما منحته إدارة النادي كافة الصلاحيات في اختيار المحترفين الأجانب.
وأشار الأنصاري إلى أنه حينما كان في الفريق ضمن 4 محترفين أجانب ورغم الظروف التي مر بها الاتحاد ومعاقبته من الاتحاد الدولي لكرة القدم بالحرمان من التسجيل وحسم ثلاث نقاط من رصيده، إلا أن الفريق حقق موسمين، كأس ولي العهد ثم كأس خادم الحرمين الشريفين 2017-2018.
وحمل الأنصاري إدارة نواف المقيرن مسؤولية هدم الاستقرار الذي كان عليه الفريق حين تسلمها الدفة الإدارية، وقال إنها استغنت عن 14 محترفا ما بين محليين وأجانب، مما دفعها بتلك القرارات لدوامة من التقهقر الفني حتى بات الفريق يصارع على الهبوط.
من جهة أخرى، نظمت إدارة النادي بالتنسيق مع المركز الإعلامي عدة مسابقات الكترونية لأشهر الألعاب مقابل جوائز قيمة، وذلك للترفيه عن الجماهير واستغلال مكثهم في منازلهم.
وأبان أن المدير الفني السابق، التشيلي لويس سييرا، اعترض على عودته حتى يتمكن الاتحاد من التعاقد مع مواطنه لويس خمينيز، والأرجنتيني إيميليانو فيتشيتو بعدما منحته إدارة النادي كافة الصلاحيات في اختيار المحترفين الأجانب.
وأشار الأنصاري إلى أنه حينما كان في الفريق ضمن 4 محترفين أجانب ورغم الظروف التي مر بها الاتحاد ومعاقبته من الاتحاد الدولي لكرة القدم بالحرمان من التسجيل وحسم ثلاث نقاط من رصيده، إلا أن الفريق حقق موسمين، كأس ولي العهد ثم كأس خادم الحرمين الشريفين 2017-2018.
وحمل الأنصاري إدارة نواف المقيرن مسؤولية هدم الاستقرار الذي كان عليه الفريق حين تسلمها الدفة الإدارية، وقال إنها استغنت عن 14 محترفا ما بين محليين وأجانب، مما دفعها بتلك القرارات لدوامة من التقهقر الفني حتى بات الفريق يصارع على الهبوط.
من جهة أخرى، نظمت إدارة النادي بالتنسيق مع المركز الإعلامي عدة مسابقات الكترونية لأشهر الألعاب مقابل جوائز قيمة، وذلك للترفيه عن الجماهير واستغلال مكثهم في منازلهم.
