6 عقود سعودية لتوفير احتياجات اليمن وفلسطين لمواجهة كورونا
الأربعاء - 08 أبريل 2020
Wed - 08 Apr 2020
وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس 6 عقود مع عدد من الشركات المتخصصة لتوفير الاحتياجات الضرورية من الأجهزة والمستلزمات الطبية لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» في اليمن وفلسطين، والتخفيف من آثاره ومخاطره على شعبي البلدين.
وقام بتوقيع العقود المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله الربيعة، خلال الاجتماع الافتراضي العاشر عن بعد للجنة المختصة بمركز الملك سلمان للإغاثة المعنية بمكافحة فيروس كورونا لدى الدول المتضررة.
وبحث الاجتماع الذي عقد برئاسة الربيعة سبل تقديم المعونات الطبية اللازمة للعديد من الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وذلك بناء على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، للمركز بالوقوف مع تلك الدول
المتضررة من هذه الجائحة، بالتعاون والتنسيق الكامل مع الأمم المتحدة ووكالاتها ومنظماتها لتحقيق كل ما فيه خير للبشرية.
وأشار الربيعة إلى أن العقود الستة تشمل توفير عدد من الأجهزة والمستلزمات الطبية الضرورية والوقائية التي تستخدم في مثل هذه الأزمات لدعم دولتي اليمن وفلسطين الشقيقتين لمكافحة فيروس كورونا.
وأكد أن التوجيهات الكريمة تجسد الدور الإنساني النبيل للمملكة، وتعكس حرصها على تسخير إمكانياتها ومواردها في خدمة القضايا الإنسانية، مستذكرا بتوجيه خادم الحرمين الشريفين بتقديم دعم مالي قدره عشرة ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية، استجابة للنداء العاجل الذي أطلقته المنظمة لجميع الدول والرامي إلى تكثيف الجهود من أجل اتخاذ إجراءات عالمية لمحاربة انتشار فيروس كورونا في الدول ذات الأنظمة الصحية الهشة.
يذكر أن اللجنة تدرس حاليا إمكانية تقديم الأجهزة والمستلزمات الطبية الضرورية لمواجهة فيروس كورونا المستجد في الدول الأكثر احتياجا حول العالم.
وقام بتوقيع العقود المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله الربيعة، خلال الاجتماع الافتراضي العاشر عن بعد للجنة المختصة بمركز الملك سلمان للإغاثة المعنية بمكافحة فيروس كورونا لدى الدول المتضررة.
وبحث الاجتماع الذي عقد برئاسة الربيعة سبل تقديم المعونات الطبية اللازمة للعديد من الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وذلك بناء على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، للمركز بالوقوف مع تلك الدول
المتضررة من هذه الجائحة، بالتعاون والتنسيق الكامل مع الأمم المتحدة ووكالاتها ومنظماتها لتحقيق كل ما فيه خير للبشرية.
وأشار الربيعة إلى أن العقود الستة تشمل توفير عدد من الأجهزة والمستلزمات الطبية الضرورية والوقائية التي تستخدم في مثل هذه الأزمات لدعم دولتي اليمن وفلسطين الشقيقتين لمكافحة فيروس كورونا.
وأكد أن التوجيهات الكريمة تجسد الدور الإنساني النبيل للمملكة، وتعكس حرصها على تسخير إمكانياتها ومواردها في خدمة القضايا الإنسانية، مستذكرا بتوجيه خادم الحرمين الشريفين بتقديم دعم مالي قدره عشرة ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية، استجابة للنداء العاجل الذي أطلقته المنظمة لجميع الدول والرامي إلى تكثيف الجهود من أجل اتخاذ إجراءات عالمية لمحاربة انتشار فيروس كورونا في الدول ذات الأنظمة الصحية الهشة.
يذكر أن اللجنة تدرس حاليا إمكانية تقديم الأجهزة والمستلزمات الطبية الضرورية لمواجهة فيروس كورونا المستجد في الدول الأكثر احتياجا حول العالم.