خادم الحرمين الشريفين يستقبل رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

الخميس - 27 فبراير 2020

Thu - 27 Feb 2020

خادم الحرمين الشريفين أثناء الاستقبال
خادم الحرمين الشريفين أثناء الاستقبال
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم، الرئيس عبدالمجيد تبون، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

ورحب خادم الحرمين الشريفين به في المملكة، فيما أبدى الرئيس الجزائري سعادته بزيارة المملكة ولقائه خادم الحرمين الشريفين.

وقد أجريت لرئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين.

بعد ذلك صافح الرئيس الجزائري مستقبليه الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، والوزراء وقادة القطاعات العسكرية.

كما صافح خادم الحرمين الشريفين الوفد الرسمي المرافق للرئيس الجزائري.

عقب ذلك صحب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، إلى صالة الاستقبال الرئيسة بالديوان الملكي، حيث صافح الأمراء.

وقد أقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة غداء تكريما لرئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

حضر الاستقبال والمأدبة الأمير خالد بن فهد خالد والأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز والأمير بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض والأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز والأمير سعود بن مساعد بن عبدالعزيز والأمير فيصل بن محمد بن عبدالعزيز بن سعود، والأمير متعب بن ثنيان بن محمد والأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله والأمير عبدالعزيز بن فهد بن سعد والأمير فيصل بن سعود بن محمد والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد المستشار في الديوان الملكي، والأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن محافظ الدرعية، والأمير خالد بن سعود بن خالد المستشار في الديوان الملكي، والأمير بندر بن سعود بن محمد المستشار في الديوان الملكي، والأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز والأمير نواف بن سعد بن عبدالله والأمير الدكتور عبدالرحمن بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، الوزير المرافق، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، والأمير طلال بن عبدالعزيز بن بندر بن عبدالعزيز والأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز والأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز.