كرسي الفيصل للقدوة الحسنة ينظم برنامجا عن لغة الطفل والأمن الثقافي
الخميس - 06 فبراير 2020
Thu - 06 Feb 2020
نظم كرسي الأمير خالد الفيصل للقدوة الحسنة بجامعة جدة، بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بجدة، برنامجا بعنوان «لغة الطفل بين الأمن الثقافي والثراء التكنولوجي»، في إطار فعاليات ملتقى مكة الثقافي، بحضور عدد من القيادات بالجامعة، ومدير فرع جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح والمهتمين، وذلك على مسرح الجمعية.
واشتملت البرامج على ندوة من جلستين علميتين، الأولى بعنوان «لغة الطفل بين التحدي والإبداع»، شاركت فيها الدكتورة فايزة الحربي، والدكتورة أماني الدود، والدكتورة سمية عبدالوارث، عضوات هيئة التدريس بجامعة جدة شطر الطالبات، وأدارتها الدكتورة الريم الفواز.
وناقشت الجلسة عددا من المحاور، منها مرحلة تربية الإبداع عند الطفل، والاكتشاف المبكر للإبداع لدى الطفل، والشراكة بين الأسرة والمدرسة، وأبرز التحديات التي تواجه تربية الطفل، وكذلك تعزيز الانتماء وقيمة اللغة العربية، والهوية لدى الطفل، وبيئة الطفل والتعليم بالقدوة، والخطاب اللغوي والتربية الثقافية، وأهم الإرشادات المهمة لرعاية الطفل.
فيما حملت الجلسة الثانية عنوان «لغة الطفل وتكنولوجيا العصر»، وشاركت فيها عضوات هيئة التدريس بالجامعة الدكتورة بسمة الحربي، والدكتورة أروى داود، وأدارتها الدكتورة منى الغامدي، حيث ناقش مضمونها محور الكتاب الالكتروني والورقي، والتأثير الإيجابي والسلبي لأجهزة وتكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة على لغة الطفل، وأهمية صناعة المحتوى الذي يساهم في تعزيز النمو اللغوي عند الأطفال.
وفي ختام الندوة قدم عرض مرئي عن اللغة العربية للطفل، كما قدمت الطالبة بالمرحلة الثانوية بتعليم جدة لمار الغامدي قصيدة عن اللغة العربية، ومن ثم جرى تكريم المشاركات في الجلسات العلمية.
واشتملت البرامج على ندوة من جلستين علميتين، الأولى بعنوان «لغة الطفل بين التحدي والإبداع»، شاركت فيها الدكتورة فايزة الحربي، والدكتورة أماني الدود، والدكتورة سمية عبدالوارث، عضوات هيئة التدريس بجامعة جدة شطر الطالبات، وأدارتها الدكتورة الريم الفواز.
وناقشت الجلسة عددا من المحاور، منها مرحلة تربية الإبداع عند الطفل، والاكتشاف المبكر للإبداع لدى الطفل، والشراكة بين الأسرة والمدرسة، وأبرز التحديات التي تواجه تربية الطفل، وكذلك تعزيز الانتماء وقيمة اللغة العربية، والهوية لدى الطفل، وبيئة الطفل والتعليم بالقدوة، والخطاب اللغوي والتربية الثقافية، وأهم الإرشادات المهمة لرعاية الطفل.
فيما حملت الجلسة الثانية عنوان «لغة الطفل وتكنولوجيا العصر»، وشاركت فيها عضوات هيئة التدريس بالجامعة الدكتورة بسمة الحربي، والدكتورة أروى داود، وأدارتها الدكتورة منى الغامدي، حيث ناقش مضمونها محور الكتاب الالكتروني والورقي، والتأثير الإيجابي والسلبي لأجهزة وتكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة على لغة الطفل، وأهمية صناعة المحتوى الذي يساهم في تعزيز النمو اللغوي عند الأطفال.
وفي ختام الندوة قدم عرض مرئي عن اللغة العربية للطفل، كما قدمت الطالبة بالمرحلة الثانوية بتعليم جدة لمار الغامدي قصيدة عن اللغة العربية، ومن ثم جرى تكريم المشاركات في الجلسات العلمية.
