إقامة فنية للحوار الثقافي في تاريخية جدة
الاحد - 05 يناير 2020
Sun - 05 Jan 2020
أطلقت وزارة الثقافة برنامج «الإقامة الفنية» ضمن مبادرات جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وتستضيف الوزارة خلاله الفنانين والنقاد السعوديين والعالميين في أماكن إقامة داخل المملكة وفي فترات محددة بهدف خلق بيئة مناسبة للحوار الثقافي وتبادل المعارف والخبرات، وذلك في سياق التزامها برعاية وتطوير المواهب الفنية في مختلف مجالات الإبداع.
وتأتي انطلاقة البرنامج بعنوان «إقامة فنية: البلد»، حيث ستستضيف منطقة البلد في جدة التاريخية دورات البرنامج -مدة كل دورة 6 أسابيع- سيتم التركيز فيها على التوعية الاجتماعية والتطوير المهني والتفكير النقدي، وستكون المشاركة فيها متاحة أمام الفنانين ومقيمي الأعمال الفنية والنقاد السعوديين والدوليين، فيما فتحت الوزارة الباب لتقديم طلبات الانضمام للبرنامج عبر المنصة الالكترونية.
وتنطلق «إقامة فنية: البلد» في مبنى رباط الخنجي بمنطقة جدة البلد، والذي جرى إنشاؤه في عام 1813م، واستخدم في الماضي كمنزل ضيوف للنساء الأرامل والعازبات. وبقي هذا المبنى مهجورا لفترة طويلة إلى أن أعيد للحياة أخيرا عبر استضافته للفعاليات الثقافية، واختير ليكون مكانا لاستضافة الإقامات الفنية بعد أن أجرت عليه وزارة الثقافة عدة تحسينات.
وتعد «الإقامة الفنية» جزءا من البرامج التي تقيمها الوزارة، وذلك من أجل تنمية المواهب وتطويرها في القطاعات الثقافية وتحديدا الفنون البصرية، وتسهيل التبادل بين الفنانين الدوليين والسعوديين لدعم التطوير المستمر للقطاع الثقافي في المملكة.
أهداف البرنامج:
• نشر الوعي حيال الفنون والثقافة السعودية لدى الجمهور
• التوعية المجتمعية من خلال البرامج العامة
• تأسيس منصة تبادل معرفي بين مجتمع الفنون المحلي والدولي
• تقديم ممارسات فنية محلية وعالمية للجمهور السعودي
وتأتي انطلاقة البرنامج بعنوان «إقامة فنية: البلد»، حيث ستستضيف منطقة البلد في جدة التاريخية دورات البرنامج -مدة كل دورة 6 أسابيع- سيتم التركيز فيها على التوعية الاجتماعية والتطوير المهني والتفكير النقدي، وستكون المشاركة فيها متاحة أمام الفنانين ومقيمي الأعمال الفنية والنقاد السعوديين والدوليين، فيما فتحت الوزارة الباب لتقديم طلبات الانضمام للبرنامج عبر المنصة الالكترونية.
وتنطلق «إقامة فنية: البلد» في مبنى رباط الخنجي بمنطقة جدة البلد، والذي جرى إنشاؤه في عام 1813م، واستخدم في الماضي كمنزل ضيوف للنساء الأرامل والعازبات. وبقي هذا المبنى مهجورا لفترة طويلة إلى أن أعيد للحياة أخيرا عبر استضافته للفعاليات الثقافية، واختير ليكون مكانا لاستضافة الإقامات الفنية بعد أن أجرت عليه وزارة الثقافة عدة تحسينات.
وتعد «الإقامة الفنية» جزءا من البرامج التي تقيمها الوزارة، وذلك من أجل تنمية المواهب وتطويرها في القطاعات الثقافية وتحديدا الفنون البصرية، وتسهيل التبادل بين الفنانين الدوليين والسعوديين لدعم التطوير المستمر للقطاع الثقافي في المملكة.
أهداف البرنامج:
• نشر الوعي حيال الفنون والثقافة السعودية لدى الجمهور
• التوعية المجتمعية من خلال البرامج العامة
• تأسيس منصة تبادل معرفي بين مجتمع الفنون المحلي والدولي
• تقديم ممارسات فنية محلية وعالمية للجمهور السعودي
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس