خادم الحرمين يستقبل الأمراء والمفتي والعلماء وجمعا من المواطنين

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس، الأمراء، ومفتي عام المملكة، والعلماء، وجمعا من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه.

وفي بداية الاستقبال أنصت الجميع لتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم تشرف الحضور بالسلام على خادم الحرمين الشريفين.

حضر الاستقبال الأمير سعد بن عبدالله بن تركي، والأمير بندر بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز، وأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر، والأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد بن بندر، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير فيصل بن خالد، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نواف، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله، والأمير فهد بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد، والمستشار في الديوان الملكي الأمير الدكتور تركي بن سعود، والأمير نهار بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن عبدالعزيز بن مشاري، والأمير عبدالمحسن بن عبدالله بن عبدالرحمن، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى سويسرا الأمير منصور بن ناصر، والأمير خالد بن ثنيان بن محمد، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير فهد بن سعد بن تركي، والأمير سعود بن عبدالله بن محمد، والأمير سعود بن عبدالله بن فرحان، والأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن ناصر بن فرحان، والأمير سعود بن فيصل بن مساعد، والأمير خالد بن فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن نايف بن عبدالله، والأمير سعود بن فيصل بن فرحان، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن بدر بن جلوي.

من جهة ثانية، دعا خادم الحرمين الشريفين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة بعد غد الخميس، حيث صدر عن الديوان الملكي البيان التالي: تأسيا بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء، دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس الموافق 7 جمادى الأولى حسب تقويم أم القرى، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه، والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم، لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو، وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة، عملا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإظهارا للافتقار إلى الله جل وعلا، مع الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.