8 ساعات مسائية ذروة الطواف اليومي
الجمعة - 17 يونيو 2016
Fri - 17 Jun 2016
ذكر مساعد قائد القوة الخاصة لأمن المسجد الحرام العميد عبدالله العصيمي أن أوقات الذروة للطواف تبدأ من الساعة الثالثة عصرا حتى الانتهاء من صلاة التراويح، وذلك نظرا لحركة المصلين والصائمين ما بين تناولهم وجبات الإفطار وأدائهم الصلوات داخل المسجد الحرام.
وقال العصيمي للصحيفة أمس إنه أصبح لدى مرتادي وقاصدي بيت الله الحرام وعي، وذلك بعدم الجلوس في مسار حركة الطواف أو المسعى أو الطرقات والمشايات والممرات الداخلية، موضحا أن القوة جاهزة لفتح المجال للمعتمرين والمصلين من خلال تهيئة الممرات والمسارات كافة ليتمكن المعتمرون من أداء نسكهم بكل يسر وسهولة.
توفير المساحة
وأشار إلى أن إزالة المطاف المعلق وفر مساحة للطواف وزاد من الطاقة الاستيعابية من خلال انسيابية الحركة بعد إزالة الأعمدة الخاصة للجسر والتي كانت تسبب إعاقة لحركة الطواف وأصبحت الآن المنطقة مفتوحة وشاسعة وتستوعب الزوار.
وذكر أن منطقة الرواق في الدور الأرضي من مدخل باب الملك عبدالعزيز كانت تستخدم في الأيام الخمسة الأولى من بداية شهر رمضان للطواف، ريثما جهز مسار الطواف في الدور الأول والميزانين، والدور الأول خاص بالعجزة وذوي الاحتياجات الخاصة وتمت الاستفادة من منطقة الدور الأرضي كمصليات.
الحجر الأسود
وأبان العصيمي أنه بالنسبة لزحام تقبيل الحجر الأسود فهو مشكلة أزلية، إذ يحرص عليه كثير من مرتادي المسجد الحرام لقلة الوعي لديهم، فيعدّونه من ضمن النسك، وهو ليس بذلك وإنما الإشارة باليد تكفي، وإذا تيسر الوصول إلى الحجر الأسود كان بها، أما إذا كانت هناك صعوبة تؤدي لإلحاق الضرر به وبغيره فترك تقبيل الحجر الأسود أولى.
توزيع الإفطار
وحول من يوزعون وجبات الإفطار داخل صحن المطاف في أوقات الذروة الحرجة، خاصة قبل أذان المغرب بساعة، قال العصيمي: طبعا إذا كان وجودهم يضايق حركة الطواف فيتم إبعادهم إلى أقصى استدارة أو إلى مسارات الطواف في الخلف حتى لا يكون وجودهم أو وقوفهم أو وقوف من يأخذ هذه الوجبات عائقا أمام حركة الطائفين.
وأضاف أن غرفة العمليات لها دور كبير في عملية المراقبة والمتابعة ورصد كل الملاحظات الموجودة على أرض الواقع مهما كانت سواء فيما يتعلق بالأمور الأمنية أو التنظيمية أو حتى في النواحي الإنسانية فتلك الجوانب كلها تتابع من قبل غرفة العمليات.
وقال العصيمي للصحيفة أمس إنه أصبح لدى مرتادي وقاصدي بيت الله الحرام وعي، وذلك بعدم الجلوس في مسار حركة الطواف أو المسعى أو الطرقات والمشايات والممرات الداخلية، موضحا أن القوة جاهزة لفتح المجال للمعتمرين والمصلين من خلال تهيئة الممرات والمسارات كافة ليتمكن المعتمرون من أداء نسكهم بكل يسر وسهولة.
توفير المساحة
وأشار إلى أن إزالة المطاف المعلق وفر مساحة للطواف وزاد من الطاقة الاستيعابية من خلال انسيابية الحركة بعد إزالة الأعمدة الخاصة للجسر والتي كانت تسبب إعاقة لحركة الطواف وأصبحت الآن المنطقة مفتوحة وشاسعة وتستوعب الزوار.
وذكر أن منطقة الرواق في الدور الأرضي من مدخل باب الملك عبدالعزيز كانت تستخدم في الأيام الخمسة الأولى من بداية شهر رمضان للطواف، ريثما جهز مسار الطواف في الدور الأول والميزانين، والدور الأول خاص بالعجزة وذوي الاحتياجات الخاصة وتمت الاستفادة من منطقة الدور الأرضي كمصليات.
الحجر الأسود
وأبان العصيمي أنه بالنسبة لزحام تقبيل الحجر الأسود فهو مشكلة أزلية، إذ يحرص عليه كثير من مرتادي المسجد الحرام لقلة الوعي لديهم، فيعدّونه من ضمن النسك، وهو ليس بذلك وإنما الإشارة باليد تكفي، وإذا تيسر الوصول إلى الحجر الأسود كان بها، أما إذا كانت هناك صعوبة تؤدي لإلحاق الضرر به وبغيره فترك تقبيل الحجر الأسود أولى.
توزيع الإفطار
وحول من يوزعون وجبات الإفطار داخل صحن المطاف في أوقات الذروة الحرجة، خاصة قبل أذان المغرب بساعة، قال العصيمي: طبعا إذا كان وجودهم يضايق حركة الطواف فيتم إبعادهم إلى أقصى استدارة أو إلى مسارات الطواف في الخلف حتى لا يكون وجودهم أو وقوفهم أو وقوف من يأخذ هذه الوجبات عائقا أمام حركة الطائفين.
وأضاف أن غرفة العمليات لها دور كبير في عملية المراقبة والمتابعة ورصد كل الملاحظات الموجودة على أرض الواقع مهما كانت سواء فيما يتعلق بالأمور الأمنية أو التنظيمية أو حتى في النواحي الإنسانية فتلك الجوانب كلها تتابع من قبل غرفة العمليات.
الأكثر قراءة
أمانة جدة تضبط أكثر من 25 طنًا من المواد الغذائية المخالفة ومنتهية الصلاحية
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
"روح السعودية" تُطلق "الدليلة" مرافقك في المغامرات البرية!
مهرجان كؤوس الملوك والأمراء لسباقات الخيل ينطلق في نسخته العاشرة بجوائز تتجاوز 7.7 مليون ريال
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
قفزة نحو مستقبل رقمي .. قناة اقرأ تنتقل من البث الفضائي إلى الرقمي في مطلع عام 2025