أرقام وعجائب من تاريخ بطولات كأس أمم أوروبا
الجمعة - 17 يونيو 2016
Fri - 17 Jun 2016
0
على الرغم من أن اللاعب الإيطالي الكبير روبرتو باجيو شارك في ثلاثة كؤوس عالم! وسجل فيها جميعها إلا أنه لم يلعب أي مباراة في اليورو! حيث كان بديلا في عام 88 ولم يلعب، وفي بطولة 92 لم تتأهل إيطاليا، وفي بطولات 96 و 2000 و 2004 لم يختره المدربون أريجو ساكي ودينو زوف وجيوفاني تراباتوني!!
1
لاعب (بديل) سجل ثلاثية في كأس الأمم الأوروبية، وللمفارقة كان يخوض أول مباراة دولية له كانت ألمانيا الغربية قاب قوسين أو أدنى من الخسارة أمام يوغوسلافيا في نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية عام 1976 عندما قرر المدرب هلموت شون إشراك ديتر موللر بعدها بثلاث دقائق نجح مهاجم كولن في إدراك التعادل من أول لمسة له، ثم أضاف موللر ثنائية في الوقت الإضافي ليقود فريقه إلى فوز مثير قبل أن يخوض المباراة النهائية أساسيا ويسجل هدفا ليتوج هدافا للبطولة.
6
لاعبين من برشلونة دافعوا عن ألوان منتخب بلادهم في المباراة الافتتاحية لكأس الأمم الأوروبية 2000 ضد جمهورية التشيك، لكن ليس في صفوف إسبانيا بل هولندا! الأمر يتعلق بفيليب كوكو، فرانك، ورونالدو دي بوير، باتريك كلويفرت، ميكايل رايزيجر وبودوين زندن. في المقابل هناك لاعب واحد من برشلونة دافع عن ألوان إسبانيا في المباراة الأولى لمنتخب بلاده في تلك البطولة هو بيب جوارديولا!.
7
لاعبين نجحوا في التسجيل في ثلاث نسخ من هذه البطولة كان أولهم يورجن كلينسمان عام 1996 ، تلاه فلاديمير سميتشر، تييري هنري، نونو جوميز، هيلدر بوستيجا، زلاتان إبراهيمويتش وكريستيانو رونالدو.
39
عاماً و 91 يوماً كان عمر لوثار ماتيوس عندما لعب ضد البرتغال عام 2000 ، ليصبح بالتالي أكبر لاعب سناً يخوض إحدى المباريات في تاريخ هذه البطولة حينها لم يكن إيكر كاسياس وجاريث باري وكريستيان شيفو وتوماس روزيسكي وجون آرين ريزه الذين شاركوا في تلك النسخة، قد ولدوا عندما خاض ماتيوس أول مباراة دولية له في كأس الأمم الأوروبية عام 1980 وساهم بإحراز فريقه اللقب القاري!!.
20
ركلة ترجيح، فيها 20 هدفاً هي حصيلة تشيكوسلوفاكيا (جمهورية التشيك) في ركلات الترجيح خلال كأس الأمم الأوروبية، كانت تشيكوسلوفاكيا طرفاً في أول ركلات ترجيحية في تاريخ إحدى البطولات الدولية عندما سدد أنطونين بانينكا ركلته الشهيرة ليقود منتخب بلاده إلى الفوز على 8 لتحرز الميدالية - ألمانيا الغربية في نهائي البطولة القارية عام 1976 ثم تغلبت على إيطاليا 9-8 لتحرز الميدالية البرونزية بعدها بأربع سنوات وحسمت التشيك الركلات امام فرنسا 6-5 لتبلغ النهائي عام 1996 .
15
عاما و 360 يوماً تفصل بين المشاركة الثالثة والرابعة لدراجان ستويكوفيتش في كأس الأمم الأوروبية!! فبعد تسجيله خلال خسارة يوغوسلافيا أمام فرنسا الدولة المضيفة 2-3 عام 1984 لم يشارك صانع الألعاب المتألق في البطولة القارية إلى أن دافع عن ألوان صربيا ومونتينيجرو في مباراتها الإفتتاحية عام 2000 .
11
لاعبا من أصل 20 في منتخب الاتحاد السوفييتي عام 1988 كانوا ينتمون إلى ناد واحد هو دينامو كييف وخلال خمس مشاركات قارية لهم لم يستدع السوفييت أي لاعب يدافع عن ألوان ناد خارجي باستثناء لاعبين فقط وقد شاركا في النسخ الأربع الأولى من البطولة وهما لويس ديل سول من يوفنتوس ولويس سواريز من إنتر ميلان على التوالي وكلاهما دافع عن ألوان منتخب إسبانيا عام 1964 .
10
أيام فقط من الإشعار: هو عدد الأيام التي منحت للدنمارك قبل دعوتها للمشاركة في كأس الأمم الأوروبية 1992 ، وكان الاتحاد الأوروبي قرر منع يوغوسلافيا من المشاركة في النهائيات القارية نظرا للنزاع القائم على أرضها ومنح مقعدها إلى وصيفها في التصفيات. وكانت آخر رحلة للدنمارك إلى السويد انتهت بخسارة قاسية على يد الدولة المضيفة بأربعة أهداف نظيفة لتتلقى أقسى خسارة أمام جارتها على مدى 32 عاما، لكن ذلك لم يمنع الدنمارك من إحراز اللقب في نهاية المطاف.
على الرغم من أن اللاعب الإيطالي الكبير روبرتو باجيو شارك في ثلاثة كؤوس عالم! وسجل فيها جميعها إلا أنه لم يلعب أي مباراة في اليورو! حيث كان بديلا في عام 88 ولم يلعب، وفي بطولة 92 لم تتأهل إيطاليا، وفي بطولات 96 و 2000 و 2004 لم يختره المدربون أريجو ساكي ودينو زوف وجيوفاني تراباتوني!!
1
لاعب (بديل) سجل ثلاثية في كأس الأمم الأوروبية، وللمفارقة كان يخوض أول مباراة دولية له كانت ألمانيا الغربية قاب قوسين أو أدنى من الخسارة أمام يوغوسلافيا في نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية عام 1976 عندما قرر المدرب هلموت شون إشراك ديتر موللر بعدها بثلاث دقائق نجح مهاجم كولن في إدراك التعادل من أول لمسة له، ثم أضاف موللر ثنائية في الوقت الإضافي ليقود فريقه إلى فوز مثير قبل أن يخوض المباراة النهائية أساسيا ويسجل هدفا ليتوج هدافا للبطولة.
6
لاعبين من برشلونة دافعوا عن ألوان منتخب بلادهم في المباراة الافتتاحية لكأس الأمم الأوروبية 2000 ضد جمهورية التشيك، لكن ليس في صفوف إسبانيا بل هولندا! الأمر يتعلق بفيليب كوكو، فرانك، ورونالدو دي بوير، باتريك كلويفرت، ميكايل رايزيجر وبودوين زندن. في المقابل هناك لاعب واحد من برشلونة دافع عن ألوان إسبانيا في المباراة الأولى لمنتخب بلاده في تلك البطولة هو بيب جوارديولا!.
7
لاعبين نجحوا في التسجيل في ثلاث نسخ من هذه البطولة كان أولهم يورجن كلينسمان عام 1996 ، تلاه فلاديمير سميتشر، تييري هنري، نونو جوميز، هيلدر بوستيجا، زلاتان إبراهيمويتش وكريستيانو رونالدو.
39
عاماً و 91 يوماً كان عمر لوثار ماتيوس عندما لعب ضد البرتغال عام 2000 ، ليصبح بالتالي أكبر لاعب سناً يخوض إحدى المباريات في تاريخ هذه البطولة حينها لم يكن إيكر كاسياس وجاريث باري وكريستيان شيفو وتوماس روزيسكي وجون آرين ريزه الذين شاركوا في تلك النسخة، قد ولدوا عندما خاض ماتيوس أول مباراة دولية له في كأس الأمم الأوروبية عام 1980 وساهم بإحراز فريقه اللقب القاري!!.
20
ركلة ترجيح، فيها 20 هدفاً هي حصيلة تشيكوسلوفاكيا (جمهورية التشيك) في ركلات الترجيح خلال كأس الأمم الأوروبية، كانت تشيكوسلوفاكيا طرفاً في أول ركلات ترجيحية في تاريخ إحدى البطولات الدولية عندما سدد أنطونين بانينكا ركلته الشهيرة ليقود منتخب بلاده إلى الفوز على 8 لتحرز الميدالية - ألمانيا الغربية في نهائي البطولة القارية عام 1976 ثم تغلبت على إيطاليا 9-8 لتحرز الميدالية البرونزية بعدها بأربع سنوات وحسمت التشيك الركلات امام فرنسا 6-5 لتبلغ النهائي عام 1996 .
15
عاما و 360 يوماً تفصل بين المشاركة الثالثة والرابعة لدراجان ستويكوفيتش في كأس الأمم الأوروبية!! فبعد تسجيله خلال خسارة يوغوسلافيا أمام فرنسا الدولة المضيفة 2-3 عام 1984 لم يشارك صانع الألعاب المتألق في البطولة القارية إلى أن دافع عن ألوان صربيا ومونتينيجرو في مباراتها الإفتتاحية عام 2000 .
11
لاعبا من أصل 20 في منتخب الاتحاد السوفييتي عام 1988 كانوا ينتمون إلى ناد واحد هو دينامو كييف وخلال خمس مشاركات قارية لهم لم يستدع السوفييت أي لاعب يدافع عن ألوان ناد خارجي باستثناء لاعبين فقط وقد شاركا في النسخ الأربع الأولى من البطولة وهما لويس ديل سول من يوفنتوس ولويس سواريز من إنتر ميلان على التوالي وكلاهما دافع عن ألوان منتخب إسبانيا عام 1964 .
10
أيام فقط من الإشعار: هو عدد الأيام التي منحت للدنمارك قبل دعوتها للمشاركة في كأس الأمم الأوروبية 1992 ، وكان الاتحاد الأوروبي قرر منع يوغوسلافيا من المشاركة في النهائيات القارية نظرا للنزاع القائم على أرضها ومنح مقعدها إلى وصيفها في التصفيات. وكانت آخر رحلة للدنمارك إلى السويد انتهت بخسارة قاسية على يد الدولة المضيفة بأربعة أهداف نظيفة لتتلقى أقسى خسارة أمام جارتها على مدى 32 عاما، لكن ذلك لم يمنع الدنمارك من إحراز اللقب في نهاية المطاف.
